ندى الروح اقصواي خارج عن السيطرة
عدد الرسائل : 149 العمر : 37 التخصص : الارشاد النفسي بلدي : احترام قوانين الملتقى : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 11/04/2008
| موضوع: كوني أنثى !!!!!! الثلاثاء يوليو 15, 2008 5:33 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع : بسم الله الرحمن تختلف اراء الرجال حول المراه التي يرغبونها زوجه 000لكنهم يتفقون في شيء واحد هو ان تكون انثى000 0وهذه الانوثه هي راس جمال المراه واهم ما يميزها 000 0فاذا ما استهانت بها المراه فاخفتها ؛او تجاهلت اهميتها حتى ضيعت شيئا منها فانها سوف تفقد عند الزوج مكانتها 000 0هي السحر الحلال الذي يحرك مشاعر الزوج ليجعل منه محبا ةأيما حب ؛حب اقل ما فيه انه صادق ؛000لا يرجوا منه مقابل ؛تطمئن له المراه 00تثق فيه؛فهو لم يحبها لجمالها ولا لمالها انما احبها لذاتها 000 0الانوثه سر السعاده الزوجيه ؛فالرجل يريد امرأه00ولا يهمه بعد ذلك شيء اخر 0امرأه لكن بمعنى الكلمه 00امرأه ضاهرا وباطنا 00بشكلها00 ونطقها 00ودقات قلبها 00 بروحها التي تتوارى داخل جسدها 00 امرأه تتقن فن الانوثه 0ولا تتعالى على انةثتها حين تراها ضعفا تهرب منه؛بل تتقبلها على ما فيها وتوقن ان هذه المعايب التي تراها كذلك (وماهي بمعايب)تراها مزايا يجب ان تحافظ عليها 00 0لقد خلقت هكذا 00 لابد ان تظل كذلك00 والوقت الذي تنكر شيئا من تلك المزايا فتنبذها ؛تقضىبذلك على شيء مما يميزها ؛ المرأه خلقت لتكون امرأه 00بضعفها 00 وعاطفتها 000 0 والرجل خلق ليمون رجل 000بقوته 00 وعقله ؛ والوقت الذي يفقد احدهما مميزاته 00تختل المعايير 00وتسود الحياه في وجوه الحالمين00وتصبح السعاده اثرا بعد عين 000 0قوه المرأه في ضعفها 00وقوه الرجل تنبع من عقله 000 0وقد اعطى الله لكل منهما دورا في الحياه يتوافق مع ما يميزه 000 0ولا يعني هذا نفي العقل عن المرأه 00 ولا نفي العاطفه عن الرجل 0 0 ولكن باعتبار ايهما يغلب على النفس اكثر 00 وايهما يؤثر فيهما افضل 00 فمهما بلغت المرأه من العلم ؛وحازت من المناصب ؛تبقى في نظر زوجها انثى 00 ولا يريد منها غير ذلك 0 00 ومهما تنازل الرجل عن قوامه ؛واعطاها العديد من صلاحياته ؛ومهما بالغ قي زينته حتى لتظنه انثى 00او رقق كثيرا من مشاعره ؛فصار اقل شيء يؤثر في فؤلده ؛ويغير من قراراته 0 00فلن يرضي المرأه غير تميزه بقوته وعقله فهي تريد الرجل الذي يقودها 00محبا لها 00 راحما اياها 00 يحترم رايها 00 ويثق برجاحه عقلها 00 فهل نعود لفطرتنا 00 وندع عنا تقليد الاخرين 00هل نرضى بطبيعتنا 00ولا نكون كمن يشق طريقا في المحيط | |
|