فوائد الانترنت:
1. استخدام البريد الالكتروني لارسال رسائل وملفات لشخص أو لعدة أشخاص خلال ثواني حول العالم والرد خلال ثواني.
2. عرض معلومات عن الأشخاص أو المؤسسات من أجل أهداف تجارية أو أهداف أخرى
3. تكوين موقع للمحادثة الآنية Chat بحيث يتناقش عدة أفراد حول العالم آنيا.
ألحصول على معلومات مطلوبة للأبحاث
4. إمكانية البحث عبر الانترنت عن بضائع معينة
5. ألحصول على شهادة دراسية عالية مثل البكالوريوس أو الماجستير عبر الانترنت
6. تسهيل الحصول على معلومات عن شركات أو أفراد حتى على مجال فلسطين وحدها مثل
7. تحديث وعي الطالب الجامعي خاصة والمواطن عامة كل في مجاله عن اتجاهات السوق العالمي
8. الاشتراك مجانا بمجلات الكترونية عبر البريد الالكنروني Mailing list لكافة مجالات الحياة الأكاديمية والغير
9. توسيع أفق الطالب والتلميذ وتكوين الروح العالمية عنده عن طريق تشجيعه للدخول في منافسات أكاديمية وذهنية مع طلاب من دول
10. تسهيل امكانيات التعاون بين الافراد والمؤسسات في الوطن الواحد وفي العالم أجمع
11. الاتصال من خلال الانترنت على تلفون وتوفير أجرة
12. إن الانترنت هي قفزة هائلة توازي في أهميتها اختراع الطباعة او الهاتف في قدرتها على وصل الافراد والمجموعات ببعضهم البعض على مستوى العالم أجمع وبحق فإن العالم أصبح قرية صغيرة.
عيوبه:-
1. استخدام الإنترنت وخاصة الدردشة الجنسية تؤدي إلى التسريب الجنسي اليومي مما يهدر طاقة الفتى والفتاة دون علاقة حقيقية .
2. اهدار قدر كبير من الوقت فيما لا يجدي، فمعظم المراهقين تلاميذ عليهم مسئوليات وواجبات مدرسية أو جامعية .
3. كل العلاقات التي تتم عبر الإنترنت بين الشباب والشابات علاقات مصطنعةوغير طبيعية وبالتالي هي علاقات مزيفة .
4. يتيح الإنترنت التخفي فيلعب الولد دور البنت والعكس وهذا يسمح للاضطرابات النفسية وللانحرافات الجنسية والشهوات التي تتفجر بلا قيود فيزداد المرضي النفسيين في المجتمع
5. لا يكتفى المراهق بالدردشة عبر الإنترنت وإنما يسعى بعد فترة من الزمن إلى إقامة علاقة مباشرة، وهذا يؤدي إلى مزيد من الانحراف .
6. نسبة غالبة من الذين يقومون بالدردشة يقعون في وهم الحب، وهم غالبا في بداية مرحلة المراهقة وهذا يجعل حياتهم مليئة بالاضطرابات النفسية حيث انهم قد سمحوا لغرائزهم بالتفجر دون رقابة أو إرشاد .
7. أخيرا تؤدي الدردشة إلى فضح الأعراض وكشف ما كان مستورا وهدم البيوت.والواقع انه يوجد كثير من أبناء مجتمعنا ذكورا وإناثا يعلن عن نفسه عن طريق صفحات الإنترنت عن الرغبة في الممارسات الغير أخلاقية مثل البغاء والفجور ، وهو يمثل إعلانا صريحا عن الفسق والفجور وتحريض على ارتكاب أفعال منافية للآداب العامة