جامعة الاقصى

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ jako
جامعة الاقصى

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ jako
جامعة الاقصى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة الاقصى



 
الرئيسية*  أحمد حمدان *أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
معلش ياوطن
غزاوي كبرانه معاه
غزاوي كبرانه معاه
معلش ياوطن


ذكر
عدد الرسائل : 95
العمر : 38
الاسم الحقيقي : صافي
السكن- المدينة : الشمال
بلدي : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Male_p10
حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Dalo3y-12314055980
احترام قوانين الملتقى : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ 69583210
المرح يجمعنا : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Eywejnrqig6r
حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 12/04/2008

حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Empty
مُساهمةموضوع: حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_   حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ I_icon11الأحد أكتوبر 12, 2008 6:20 pm

شكرا على مروركم الطيب والآن أقدم لكم الجزء الثاني من هذه القصة على بركة الله:

نكمل على بركة الله


حاول السائق أن يوضح للضابط اليهودي أن شرطه صعب ويتنافى مع التقاليد العربية .. إلا أن الضابط الحقير أصر على شرطه قائلاً :
هذه مشكلتكم وحلها في أيديكم .. ثم نظر إلى سمر قائلاً بسخرية : أراهن أنها ستفعلها عن طيب خاطر .. فإن لم يكن من أجل وسامة الشاب فسيكون رحمةً ببقية الركاب .. غادر الضابط إلى حيث يقف بقية الجنود خلف المكعبات الأسمنتية وهو يقول : العرب لا يعجزون عن إيجاد المبرر لأي فعل حتى لو كانوا مرغمين عليه


خيم جو من الصمت على ركاب السيارة حتى تحولت إلى قبو من السكون لا يُسمع فيه سوى أنات الطفل الذي تحمله المرأة الجالسة بجوار سمر



تمنت سمر التي ألجمتها صدمة المفاجئة أن تبصق في وجه الضابط أو تشتمه ولكنها لم تستطع .. فهي لم تتخيل يوماً أن يخاطب لسانها لسان أي صهيوني لما تحمله في نفسها تجاههم من كره واحتقار .. فكيف بها ومعنى الكراهية يتجسد أمامها في جسد يشبه الإنسان


لم يكن لدى سمر أي فرصة للحديث كي تقول ما تمنت أن تقوله في ذلك الموقف .. ولم يكن قلبها الذي زادت نبضاته خوفاً وقلقاً أن يسمح لها بأن تقول كلمة واحدة .. فقد كانت تشعر أن دموعها ستسبقها لو فتحت فهما بأي كلمة ... ولهذا.. التزمت الصمت حتى لا يظهر ضعفها أو تخونها العبرات ..فانتهت إلى أن تُخفي خوفها وقلقها وراء صمتها وتُظهر أن ما حدث لا يعنيها في شيء وكأنها لم تسمعه


بدا لسمر أن نفسها قد هدأت حين اكتفت باللامبالاة التي أظهرتها أمام الركاب وأمام مرأى الجنود الواقفين بعيداً خلف دروعهم والذين علت أصواتهم ضحكاً وهم يتغامزون فيما بينهم كأنهم يراهنون على شيء



لكن سرعان ما زال هذا الشعور حين التفت السائق إلى سمر وقال لها: ما رأيك يا ابنتي فالأمر كله الآن بيدك

لم يكد السائق يُنهي جملته حتى شعرت بتسارع أنفاسها ورغبة قوية في البكاء تحاول عبثاً كبح جماحها .. ولكن الرجل العجوز الذي يجلس خلفها رد على السائق قبلها .. مما منحها الفرصة بان تعاود السيطرة على أعصابها مرةً أخرى واكتفت بالإنصات للحوار الدائر بين السائق والعجوز الذي لم يعجبه سؤال السائق وحديثه لسمر

أخيراً استقر الأمر على أن يصبر الجميع ويتركوا أمرهم لله لعل الملل يُصيب الجنود فيتركوهم يغادروا المكان


عاد الصمت مرةً أخرى يسود الموقف حتى قطعه بكاء الصغير الذي ذهبت محاولات أمه لإسكاته أدراج الرياح


استمر الحال على ما هو عليه أكثر من ساعة بين حديث السائق والرجل الجالس بجواره في أمور عادية والذي تبين أنه عقيد في جهاز أمني تابع للسلطة .. وكذلك استمر بكاء الطفل الذي لم ينقطع طوال هذه الساعة مما زاد أمه قلقاً عليه


لم تستطع أم الطفل التي بلغ بها قلقها وجزعها على صغيرها مبلغه .. فوجهت حديثها للسائق قائلةً :

إلى متى سنبقى هكذا ؟ .. ابني مريض و يحتاج لتغيير دماء واليوم موعده ويجب أن أذهب للمستشفى بسرعة

حاول السائق والعقيد أن يهدئا من روع الأم .. ولكن بكاء الصغير كان يمزق قلبها خوفاً عليه ويزداد خوفها أكثر حين يسكت

قررت الأم بأنها ستغادر السيارة وتقطع الحاجز سيراً على الأقدام قائلة لهم : أنها ليست بحاجة إلى بطاقة الهوية التي حجزوها

ولكن السائق نبهها أن لا تفعل حتى لا تعرض حياتها وحياة الركاب إلى الخطر

لم تكترث الأم بتنبيه السائق ولا رجاء الركاب .. فقد كان خوفها على طفلها يسيطر على كيانها .. فامتدت يدها إلى مقبض باب السيارة وفتحته كي تهم بالخروج .. وما كادت أن تفعل حتى انطلقت عشرات الرصاصات بجوار السيارة وفوق رؤوس الركاب مما جعلها ترجع إلى مكانها وهي تضم صغيرها في صدرها كأنها تريد حمايته من رصاصات الحقد الأعمى التي أطلقها جندي يجلس في برج مراقبة


لم يكد يرفع ركاب السيارة رؤوسهم حتى أحاط عدد من الجنود بالسيارة مصوبين بنادقهم نحو الركاب .. ثم تقدم ذلك الضابط نحو السيارة سائلاً بالعربية : من فتح الباب ؟

أرادت الأم أن تستدر شفقة الضابط وتخبره أن ابنها مريض وهو بحاجة للعلاج .. ولكن الضابط الذي لم يكترث بتوسلاتها .. هددها إن فعلت ذلك ثانيةً سيقتل طفلها أمام عينها مما جعلها تعتصر صغيرها في حضنها خوفاً عليه ممن نُزعت من قلوبهم الشفقة والرحمة



طلب الضابط من السائق أن يأمر الجميع بإغلاق نوافذ السيارة وأن يعطيه مفاتيح سيارته ثم قال له قبل أن يغادر :
كنت سأكتفي بأي قبلة وأترككم ترحلون .. ولكن بعد عنادكم لن أقبل بأقل من قبلة فرنسية ساخنة .. ثم التفت إلى سمر والشاب الذي يجلس بجوارها قائلاً بسخرية : سيساعدكما الجو الذي ستشعران به بعد قليل على خروج هذه القبلة كما ينبغي


أمر الضابط الصهيوني سائق السيارة أن يرفع هو أيضاً زجاج نافذته وحذره أن كل من سيفتح زجاج نافذته لن يسعفه الوقت كي يندم على فعلته .. ثم طلب من جندي المراقبة بلغته العبرية أن ينتبه لهم جيداً ويطلق النار على كل من يخرج من السيارة

لم تكن تتوقع سمر أن يكون اليهود بهذه الحقارة بالرغم من عشرات القصص التي سمعتها عنهم .. ولم يكن يخطر ببالها ولا حتى في كوابيسها أن يحدث لها هذا الموقف في أي يوم من الأيام .. وبالفعل تمنت أن يكون ما يحدث هو مجرد كابوس ستستيقظ منه وتجد نفسها في بيتها بجانب أختيها

لم يمر الكثير من الوقت حتى تحولت السيارة بسبب إغلاق النوافذ إلى ما يشبه الفرن بسبب أشعة الشمس والحرارة المنبعثة من أجسام الركاب وأنفاسهم .. كانت كل دقيقة تمر داخل السيارة تزيد الموقف سوء .... وكان أكثر المواقف مأساوية هو حال الأم التي بدا وكأنها ستُصاب بانهيار عصبي وهي ترى طفلها يبكي والعرق يتصبب منه بغزارة وهي غير قادرة أن تفعل له شيء


لم يكن حال سمر بأفضل من حالها .. فهي أيضاً شعرت أنها ستُصاب بالجنون من كثرة التفكير فيما لو أجبرها الركاب على أن تنفذ شرط الضابط .. فكانت تخشى أن تفتح فمها أو حتى تطلب من الأم أن تحمل عنها صغيرها بالرغم من شفقتها على حالها .. ولكنها خشيت أن ينطق أحدهم ويفتح معها الموضوع .. فعلى الرغم من أن لا ذنب لها فيما يجري .. إلا أن شعوراً داخلها بالذنب بدأ يتزايد كلما مر الوقت و كلما زاد الموقف مأساوية .. كانت متأكدة أن هذا الشعور أقوى وأعمق عند بقية الركاب خاصةً وقد شعرت ببعض الغمز حين تبادل السائق والعقيد الذي يجلس بجواره الحديث

وسط هذه المشاعر المختلطة من الخوف والقلق سرحت سمر في الشاب الذي يجلس بجوارها .. كانت تتمنى في قرارة نفسها أن تعرف فيما يفكر وما وجهة نظره في الأمر .. وكان يخجلها كثيراً مجرد الشعور انه ينظر إليها على الرغم من أنها لم تلتفت إليه ولا مرة منذ أن صعد إلى السيارة .. ولكن كان يطمئنها كثيراً الآيات القرآنية التي كان يخططها على جلدة كتابه حين كانت تختلس النظر إلى ما يكتب وهي مطرقة برأسها .. ولعل هذه الآيات وبعض كلمات الذكر التي كان يقوم بكتابتها جعلتها تكون فكرة عنه بأنه على خلق .. و ليس من الشباب المستهترين وهذه الفكرة بعثت في نفسها إلى حد ما شيء من الطمأنينة

انخلع قلب سمر من مكانه حين أخرجتها كلمات الشاب من شرودها موجهاً حديثه لها .... ولأنها لم تسمع جيداً .. حاولت أن تستجمع شجاعتها لتستفسر منه عن ما قاله فالتفت برأسها دون أن ترفع نظرها قائلةً له : …عفواً ؟

لأول مرة منذ أن صعدت سمر السيارة تفتح فمها لتنطق بكلمة .. ولكن الكلمة خرجت من فهما مرتعشة تعبر بوضوح عن ما يدور بداخلها .. هي نفسها لم تكن تتصور أن تخونها الحروف بهذه الطريقة في هذه الكلمة البسيطة وكأنها تسمع صوتها لأول مرة في حياتها

أعاد الشاب طلبه مرة أخرى قائلاً : لو سمحت ناوليني الطفل أحمله عن أمه قليلاً

امتدت يد سمر وهي تسمي باسم الله نحو الطفل الذي لم يتوقف عن البكاء ولم يكن أمام أمه الخائفة إلا أن تسلمه لسمر عن طيب خاطر أمام نظرات رجاءها

استلم الشاب من يد سمر الطفل وبدأ في وضع يده على رأسه يتمتم بكلمات خفيفة بدت كأنها قرآن .. العجيب أن الطفل توقف عن البكاء وبدأ يبتسم للشاب ويحاول أن يمد يده نحو وجهه .. وبدورها الأم أيضاً هدأت نفسها كثيراً حين رأت ابنها يتجاوب مع لعب الشاب الذي بدأ يحرك بركبته رتاج نافذة السيارة حتى دخل نسيم من الهواء البارد غير الجو الموجود في السيارة إلى حد ما



يبدو أن لك خبرة كبيرة مع الصغار .. فالطفل لم يسكت مع أمه وسكت معك

الشاب ضاحكاً من ملاحظة العجوز .. لدينا في المنزل جيش من الأطفال فلما لا تكون لي خبرة

العجوز .. ما شاء الله .. هل هم أخوتك ؟

الشاب .. لا يا جدي .. هم أبناء أخوتي فأنا أصغر أخوتي وجميعهم قد تزوجوا مبكراً حسب تقاليد العائلة .. لذلك فبيتنا مليء بالأطفال

السائق وقد شعر أن تيار من الهواء البارد بدأ يدخل السيارة .. لو سمحت يا أستاذ أغلق النافذة حتى لا تعرضنا للمشاكل

الشاب .. لو سمحت أنت أخفض صوتك حتى لا يعرفوا أن النافذة مفتوحة

السائق وقد أخفض صوته .. فعلتك هذه ستعرضنا جميعاً للخطر .. أرجوك أغلق النافذة قبل أن يراها الجنود

الشاب .. يا سيدي صعب أن يروا النافذة من ناحيتي ..كما أن بخار الماء الذي تكون على الزجاج المواجه لهم يصعب عليهم رؤيتنا .. عد أنت للنوم وحاول أن تخفض صوتك حتى لا ينتبه الجنود .. وليت الأستاذ الذي يجلس بجوارك يقوم بفتح جزء بسيط من النافذة التي بجواره

العقيد .. أرى أنك بدأت توجه الأوامر وكأنك القبطان ..أنسيت أنك سبب ما نحن فيه

الشاب مستغرباً .. وما دخلي أنا بما حدث ؟!!

العقيد .. لقد رأيت نظراتك الاستفزازية وأنت تنظر لذلك الضابط بتحدي أثناء التفتيش .. وأنا متأكد أن نظراتك تلك هي سبب ما نحن فيه

الشاب .. أخيراً وجدت سبب ما نحن فيه !!.. وما يدريك أنها نظراتي .. ربما هي أنفاسي أو لعلها أمي التي أنجبتني .. ثم قال ساخراً .. أعتقد أن المشكلة في أبي .. فلولا أنه تزوج أمي ما أنجبتني لأكبر ثم أصعد في هذه السيارة فيحجزوها

ضحك الصبي في الكرسي الخلفي من حديث الشاب وبدا أنه تشفى في العقيد ثم قال : أيضاً في هذا الحق عليك يا أخي .. فلو كنت رفضت زواج والدك من أمك لما حدث ما حدث
لكزت العجوز الصبي بيدها كي يصمت .. فاستدار الشاب إليه مازحاً

صدقني يا أخي لم يستشيرني أحد في هذا الزواج فلقد تم دون علم مني

أفلتت ضحكة من سمر رغماً عنها حاولت أن تخفيها بسعال مصطنع .. ولكن السائق لمحها في المرآة فقال :
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سندريلا ناعمة
حائز على وسام الابداع
حائز على وسام الابداع
سندريلا ناعمة


انثى
عدد الرسائل : 1916
العمر : 33
التخصص : بنتعلم من الـحـيـات
الاسم الحقيقي : RaNdA
السكن- المدينة : المملكة العربية السعودية
بلدي : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Male_p10
حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ 110
احترام قوانين الملتقى : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ 69583210
المهنة : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Studen10
المرح يجمعنا : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Eywejnrqig6r
حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 28/08/2008

حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Empty
مُساهمةموضوع: رد: حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_   حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ I_icon11الإثنين أكتوبر 13, 2008 6:33 am

قصة جميلة جدا جدا لكن في جزء تالت صح لانو مابين شو باقي الاحداث

بتمنى مااطول علينما باالجزء التالت
لانه القصة كتير عجبتني وحبيته

وبارك الله فيك عل هدا القصة الرائعة

مع تحياتي
سندريلا ناعمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
معلش ياوطن
غزاوي كبرانه معاه
غزاوي كبرانه معاه
معلش ياوطن


ذكر
عدد الرسائل : 95
العمر : 38
الاسم الحقيقي : صافي
السكن- المدينة : الشمال
بلدي : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Male_p10
حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Dalo3y-12314055980
احترام قوانين الملتقى : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ 69583210
المرح يجمعنا : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Eywejnrqig6r
حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 12/04/2008

حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Empty
مُساهمةموضوع: رد: حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_   حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ I_icon11الإثنين أكتوبر 13, 2008 8:58 am


شكرا علي المرور اخت سندرلا ناعة ولسه القصة باقي لها ثلاثة اجزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صدى الصمت
اقصاوي مسفح تسفيح
اقصاوي مسفح تسفيح
صدى الصمت


انثى
عدد الرسائل : 315
العمر : 37
بلدي : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Male_p10
حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Dalo3y-12314055980
احترام قوانين الملتقى : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ 69583210
المرح يجمعنا : حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Eywejnrqig6r
حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 03/10/2008

حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ Empty
مُساهمةموضوع: رد: حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_   حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_ I_icon11الإثنين أكتوبر 13, 2008 1:57 pm


مشكور كتير خيو معلش
القصة كتير حلوة
وننتظر الجزء التالت لانو القصة ما انتهت اكيد
يسلمووووووووووووووو
تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حسام وسمر قصة مميزة جداً (الجزء الثاني)::-_
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جامعة الاقصى :: ღ.. االقسم الثقافي..ღ :: ..{ مِن أروِقة الحيـآة ~-
انتقل الى: