أعرف عدوك؟؟؟؟؟

موضوع: أعرف عدوك؟؟؟؟؟ الجمعة أبريل 18, 2008 3:20 pm

أعرف عدوك--------------------------------------------------------------------------------

رغم ان اليهوديه دين سماوي وليست جنسيه, الا ان اليهود حولوها الي جنسيه فأصبحنا نربط بين الممارسات الارهابيه الظالمه لدولة اسرائيل وبين اليهوديه وبالتالي أصبح العدو الاسرائيلي ممثل في أذهاننا بالعدو اليهودي.
والعجيب أن الاسرائيليين يمارسون القهر والاذلال والقمع والقتل و .. و... كدوله وعندما يهاجمهم من يهاجمهم يحولون الموضوع الي مهاجمة الساميه أو الدين اليهودي , وهي الذريعه التي استغلوها عبر التاريخ أيما استغلال.

الحاصل أن القضيه صعبه و معقده , فالخصم له خبره طويله عبر التاريخ , عاش جميع المراحل , ظلم و ظُلم واضطهد وإضطُهد (لا نحلل السباب و الخلفيات هنا) و الضحيه علي النقيض لاخبرة له, إغتصبت أرضه بحيله حقيره وإستغله جيرانه ثم حكامه أبشع إستغلال و المحصله هي أن المشكله برمتها دخلت الي ما يسنى في علم البصريات بالنقطه العمياء ( إرفع إصبعك السباب الايمن وضعه أمام عي ثم حركه الي جانب الرأس اليمين والى الخلف راسماً ربع دائره , ستجد أنه عند وضع معين سيختفي الاصبع وذلك عندما يصل للنقطه العمياء) أي أن القضيه كلها أصبحت مختفيه من وجدان المواطن العربي... موجوده ولكن لانراها الا عندما يسقط طفل برئ قتيلا مثل درة عيني الشهيد محمد الدره الذي يتمزق قلبي كل مره أسمع إسمه أو أبحث في جوجل عن إسمه فأجد عدداً هزيلاً من الصور أو المقالات 428,000 تطابق بالمقارنةً بكلمة هولوكوست التي تعطي 23,900,000 تطابق!!!! 23 مليوووون!!.

لذلك أحد عناصر أي مشكله هو أولاً الإعتراف بوجودها والاعتراف ببعدها الحقيقي وحجمه وتأثيره ثم محاولة فهم سبب المشكله لوضع تصور للحل ثم خطة عمل للوصول اليه.
وطبعاً كفرد واحد فإن إمكانياتي محدووده ولكن أحلامي لاحدود لها, لذلك فقد قررت أن أجتهد قدر إجتهادي وأعمل على جزئية "إعرف عدوك" لاحاول أن أفهم شخصيا وأُفهم غيري من هم اليهود ؟ كيف يفكرون وما الذي يفعلونه للسيطره على العالم (نعم, السيطره على العالم و هذا ليس فكر المؤامره الكبرى ولكن المنطق البسيط الذي يتناول الأمور بالتحليل كما أنو أن أبين في كتابات بسيطه في المستقبل من وجهة إنسا أنعم الله عليه بنعمة العقل والقدره على القراءه فقط).

طبعا سؤال كهذا كتبت فيه لآلاف الصفحات وسأحاول قدر إستطاعتي قراءة ماكتب من وجهة نظر علميه أحاول بها فهم الطريقه التي يسيطر بها هذا الشعب علي عقول وقلوب وأموال الغرب. فليس مصادفةً أن مسلسل الاصدقاء Friends الناجح الذي شاهدناه ونشاهده حتى الآن يحتوي على قصة أخت حملت في أحشائها 3 أجنه من صلب أخيها أو أن أحدهم ترك زوجته لانها سحاقيه وتزوجت بصديقتها أو غيره من القيم الغريبه التي انتشرت في النسيج الاجتماعي الغربي حتى أصبحت مادةً إعلاميه تدخل بيوت المشاهدين في أربعين دوله.

أذكر عام 1980 عندما شاهدت في باريس حلقه من برنامج حواري لإعلامي اسمه فيل دوناهيو Donahue Phil تقاعد منذ فتره طويله, استضاف فيها بعض الشخصيات التي جاهرت بجنس المثليين أو الشذوذ الجنسي. قامت الدنيا وقعدت في الغرب المتحرر في ذلك الوقت. بعد عشرين عاما من ذلك نرى الشذوذ الجنسي عنصراً أساسياً في المسلسلات المريكيه, لماذا؟ ليس لان الغرب منحل وقذر وغيره من الحلول الجاهزه المريحه, فكما قلنا تقبُل الغرب لموضوع الشذوذ تغير بسبب عامل خارجي , ما هو ؟ ومن وراءه؟ ولماذا؟ هذا ما أنوي أن ابحث فيه وما سأتطرق اليه في المستقبل القريب وإن كانت النظريه المرجحه هي دعم اقلية الشواذ Gays and *** حتى يصبحون أداة ضغط على الحكومات في الانتخابات.

بالإضافه الى إعرف عدوك سأحاول جمع ما استطيعه من ماده إعلاميه عن معاناة الشعب الفلسطيني وقت إغتصاب أرضه , فكلنا "يسمع" عن الإرهاب والمذابح التي حدثت لإكراه الفلسطينيين على ترك منازلهم ومزارعهم في اربعينيات القرن الماضي. هل يعقل أن تُحيي اسرائيل ذكرى مذبحة ميونيخ التي قتل فيها رياضيين أبرياء منذ 30 سنه ولانحيي نحن ذكري مذابح ومجازر يمتلأ بها تاريخ الصراع الفلسطيني؟

إذن فأطلب من كل من يقرأ ممن لديه غيره على الدم الفلسطيني أن يرسل لي أي صوره تحت يده تحكي تهجير وإرهاب الفلسطينيين من مدنهم وقراهم من قبل وبعد 1948. صوره لمقال أو عقد ملكيه أو شهادة ميلاد أو فاتوره ... أي شيئ أستطيع إستخدامه في بناء أرشيف مصور يحكي بالصور والقليل من الكلام ماحدث من إغتصاب فلسطين.

أرجو أن تكونوا قد قرأتم المقال المعنون " هل يتعلم العرب درساً من تان تان" والذي يبين تغيير التاريخ الذي يقوم به اليهود والذي طال مجلات الاطفال لتعلموا أن مهمتنا ليست باليسيره و لكن دعونا نبدأ.

أرجوكم , إرسلوا لي أي ماده إعلاميه مرئيه أو مقروءه لنصوغ معا أرشيف مصور يحكي معاناة فلسطين وإعلموا أنه عند الانتهاء من هذا الارشيف سأترجمه باللغات الانجليزيه والفرنسيه والايطاليه والاسبانيه وأنشره على النترنت مع حمله إعلاميه متواضعه (على قد ما قُسُم ) كما نفول في مصر, ولا تظن أن إجتذاب الاهتما م شيئ مستحيل , فعندما بدأت هذا المنتدى المتواضع كان ترتيبه بعد شهر من العمل رقم 880,000 في الترتيب العام لكل مواقع النترنت في العالم. الآن أصبح ترتيبه رقم 160,000 الاسبوع الماضي وذلك بدون ميزانيه إعلانيه تذكر.

والآن اترككم لقراءة ما كتبته كإجتهاد شخصي عن اليهود وممارساتهم الاحتكاريه في عالم التجاره. وتذكروا أن هذا كله إجتهاد فردي لشخص ليس عالما في العلوم السياسيه أو الاقتصاد ولكن كما قلت أكثر من مره هذا إجتهاد انسان أنعم الله عليه بنعمة العقل والقدره على القراءه. سأوالي تغيير المقال المكتوب بالاضافه مع الوقت ولذلك فالراجع الي نفس المقال كل فتره سيجد العديد من الاضافات.

اليهود ونشأة الاحتكار

بعد موت الاسكندر الأكبر تقاسم جنرالاته الدولة الهائلة التي أنشأها بعد اكتساح معظم بلاد العالم القديم. كانت فلسطين في وقت من الأوقات تحت حكم القائد سيليوس SELEUEUS فيما كان يسمى بدولة السليوسين، وكان يميز فلسطين وجود قبائل تؤمن بديانة توحيدية تميزت عن غيرها من الديانات المتعددة الآلهة كما كان الأمر في ذلك الوقت .
كانت الديانات الوثنية قائمة على تعدد الآلهة حيث كان كل إله مسئولاً عن ناحية من نواحي الحياة (الخير ، الشر ، الجمال ، ، النماء ، ...) فيما الديانة اليهودية ارتكزت على عبادة إله واحد (أطلقوا عليه إسم يهوه أو Jehova بالانجليزيه .
استطاعت هذه القبائل اليهوديه أثناء حكم السليوسين أن تبني معبداً ليمارسوا طقوس عبادتهم ومع الوقت تأثروا بعادات المحتلين الإغريق وبدأوا باستخدام لغتهم مما لم يرق لبعض من اليهود المتزمتين أو ما يطلق عليهم إصطلاح " الأورثوذكس" وأدى هذا الى نشوب صراع داخلي بينهم البعض .
تطور الخلاف الى اصطدام هدد بحرب أهلية بين أطراف المجتمع اليهودي في عام 168 ق م, الأمر الذي أدى بالسلطات الإغريقيه الى قمع هذا التمرد وتجريد معبدهم من كل ما يمت للدين اليهودي وجعله مخصصاً لعبادة الآله الأغريقي زيوس ( رب الأرباب ) .

لم يرق ذلك لليهود وأدى الى قيام ثورة على الحكم السليوسي إستمرت سنوات بين شد وجذب الي أن نجح اليهود في الاستقلال عن الدوله السليوسيه وإستطاعوا تنصيب الملك جوداس ماكابيوس ليصبح مؤسس الاسرة المكابية من 165 الى 64 ق م . وكعادتهم في إذكاء الصراعات حدث اثناء حكم الاسرة المكابية العديد من الصراعات الداخلية مما أدى الى نشوب حرباً أهلية طاحنة الأمر الذي أدى ببعض اليهود الاستعانة بالرومان لمساعدتهم على قمع هذه الحرب الاهليه.

كانت هذه كعكة رائعة للأمبراطور الروماني بومبيي الذي احتل فلسطين كلياً وضمها للأمبراطورية الرومانية مع الاستعانة باليهود لادارة هذا الاقليم ، وعين مجلس الشيوخ الروماني الملك هيرود اليهودي ملكا عام 37 ق م على فلسطين حتى لا يثير حفيظة القبائل اليهودية .
استمرت القلائل طوال فترة حكم الملك هيرود حتى مات عام 4 ق م تاركاً المملكة في حال يرثى لها ، مما دعى الرومان الى تنصيب حاكم روماني لتصبح فلسطين عملياً محتلة من قبل الرومان ومنعوا من ممارسة شعائر دينهم في معابدهم التي تحولت الي معابد خاصه بالآلهه الرومانيه مثل أبوللو وغيره .

كلنا يعلم طبيعة اليهود في التعامل مع الشعوب والاديان الأخرى ، فاليهود لديهم اعتقاد جازم بان الله انزل لهم هم الرسالة السماوية عن طريق موسى عليه السلام وبالتالي فان ديانتهم محصورة عليهم كأمة ولا يمكن الانتماء لها الا عن طريق الولادة , أي انهم حولو ديناً سماوياً راقياً الى دين عنصري انزل الى مجموعة من البشر ميزهم الله عن غيرهم بأنهم الأمة المختارة ( حسب مفهومهم ) .

ونتيجة لهذا السبب لشعورهم بالتميز عن غيرهم من عبدة الاديان الأخرى كانت ممارستهم الاجتماعية والعملية تتميز بالتقارب الوطيد لبعضهم البعض في التجارة وشجعت نظرتهم الدونيه الي ما عداهم من الشعوب الوثنيه الي إقرارنوع من الشرعيه على إستغلال غيرهم من الشعوب والامم نظرة شرعية طالما ان المستغَل غير يهودياً .
نتيجة الاحتلال الروماني الكامل، نزح بعضهم الى روما واستقروا وبدؤا في ممارسة التجارة والعمل والعبادة بنفس الطريقة " العنصرية " ,اذا صح التعبير, مما أدى الى تعاظم الشعور ضدهم والخلافات معهم الى ان جاء عام 19 بعد الميلاد و اصدر الامبراطور الروماني تيتوس TITUS أمراً بطردهم من روما ومنعهم من الدخول اليها , فكان أن بدأ انتشارهم في آسيا الصغرى ومصر وشمال أفريقيا.

في فلسطين كان الوضع يموج بالاضطراب والغليان الناتج من الاحتلال الروماني مما أدى الى ثورة أخرى ذُبح فيها القائد العسكري الروماني لتنتشر الثورة ضد الحكم الروماني في جميع انحاء فلسطين في عام 98 بعد الميلاد ، نتج عن ذلك ارسال جيش روماني لقمع الثورة ليطرد المتمردين اليهود ويحاصرهم في أحد الجبال حصارا دام سنتين انتهى بقهر اليهود قهراً تاماً واجبارهم على مغادرة فلسطين نهائياً وتشتيتهم في البلاد في مايسمى بالـDIASPORA .
هاجر بعضهم الى البلاد الغربية في أوربا وروسيا مما اطلق عليهم بعد ذلك اليهود الغربيين أو الاشكناز بينما هاجر البعض الى الجزيرة العربية والعراق وايران وشمال افريقيا وهم مايسمى باليهود الشرقيين أو السيفراديم ، ولذلك عبر العصور والاختلاط بالشعوب تجد الاختلاف الواضح بين الجماعتين ، فتجد يهودياً أشقر بعينين زرقاوتين وآخر بملامح افريقيه او عربية ولون حنطي وشعر مجعد مثل يهود الفلاشا.

كما ترى فإن نتيجة اصرارهم عبر العصور على الانعزال الاجتماعي والعقائدي ظل اليهود طائفة بعيدة عن المجتمعات التي تعيش فيها فتمارس انواع تجارة احتكارية مثل تجارة الملح أوالنحاس أو الالماس وغيرها من السلع المتخصصة التي لا يعمل فيها الكثير من التجار ، فينقض عليها التجار اليهود ويشكلون شبكة تجارية مبنيه على آليه تحافظ على السمعه التجاريه من خلال نظام تحكيم داخلي ينبذ المخالف ويؤسس مع تتابع الاجيال ميراثاً قويا بين التجار بعضهم البعض يجعلهم يعملون بتكامل فريد من نوعه . هذا التكامل يعمل لصالح المجموعه اقتصاديا فتسجل أرباحا هائله وكذلك يصد او "يحجم" من يرغب في الدخول الى هذا المجال دون التقيد بالنظام الذي تضعه الجماعه.

نفس الشيء نشاهده اليوم في تجارة الالماس في نيويورك و أنتورب-بلجيكا حيث يشكل اليهود معظم المتعاملين تقريباً يشترون الألماس الخام من افريقيا ويبيعونه لتجار الجملة الذين يبيعونه لتجار التجزئة ثم المصانع التي تقطع وتصقل الأحجار .

التجارة كلها منظمة بطريقة غريبة ، ومستوى الخبرة عال جداً ، فترى التاجر يلمس الأحجار الخام بيديه دون استعمال العدسة المكبرة التي يستخدمها اخصائيوا المجوهرات ، ويتم الاتفاق على السعر بعد الكثير من الشد والجذب الى أن يصل الطرفان الى اتفاق نهائي فيسلم أحدهما على الآخر ويقولان لبعضهما " براخا " أو " مازيل أُ براخا " وتعني كلمة " براخا " بركه بالعربية وكلمة مازيل " حظ " مما يعني إنعقاد عقد نهائي ملزم للطرفين لايمكن الرجوع فيه مهما كانت قيمته .
تبرم اتفاقات بملايين الدولارات بنطق كلمة " براخا " ، ولما سؤل أحد التجار " ما الذي يحدث اذا رجع أحد الطرفين في الاتفاق ؟" كان رده أن الرجوع في " براخا " يعد انتحاراً تجارياً اذ لن يتعامل أي تاجر معه في المستقبل وهو ماأشرنا اليه سابقاً.

هذا هو عالم التجارة اليهودي والذي نتج كما اسلفنا نتيجةً الانعزال الفكري والعقائدي والاجتماعي ,الشيق في موضوع الاحتكار أن تجار الدول ذات الجاليات اليهوديه ضجوا بالاحتكار اليهودي وحاربوا اليهود في تجارتهم مما دفعهم الى الاتجاه الى مجال الاقراض بالفائدة والرهن (المجال الذي عاد عليهم بالخير الوفيرنتيجة توافر سيوله هائله وهوامش ربح عاليه جداً) وكلاالمجالين لم يكونا من المجالات المسموح بها في الديانة المسيحية والاسلامية لذلك احتكر اليهود هذا العمل وابتكروا ادوات تجارية مثل الكمبيالة أو " Promissory Note " في صورتها البدائيه مما تطور بعد ذلك ليصبح النقد الورقي .

فكان التاجر في الجزيرة العربية مثلاً يدفع المبلغ النقدي من دراهم أو دنانير معدنية ثقيلة ويأخذ من التاجر اليهودي ورقة " يتعهد فيها بأن يدفع لفلان مبلغ كذا عند الطلب" ، فيسافر التاجر آمناً من السرقة اذ ان قطاع الطرق واللصوص يسعون وراء النقد المعدني ليصل الى نهاية رحلته ويذهب للتاجر اليهودي الآخر ويعطيه الأيصال ليسلمه المبلغ ناقصا العمولة بالطبع .
ادى هذا الى توافر نقود سائلة بكميات هائلة مع التجار اليهود نتيجة الفائدة العالية على الاقراض وكذلك عمولات التعاملات البنكية ، ويقال ان كلمة بنك جاءت من كلمة Banque الفرنسية تعني المكتب الضيق الذي يفصل بين الشخص وهو " البنك " الذي كان يجلس عليه الصراف اليهودي في محله للتعامل في النقد بالبيع والشراء والرهن.

البقيه تأتي .... إذا كان لديكم تعليق أو تصحيح فالرجاء ارساله حتى نستطيع إدراجه في جسم المقال .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
vbrep_register("403797")
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يسلموووووووووووووووووووووا

يارب

بس انا حابب اسألك سؤال

انتى شكلك بتدرسى تااااااااااااريخ

ماا بيفوتك اى شى كله مكتوووووووووووب

ومشكووووووووورة

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة على موضوعك

الله يعطيك العافية

يسلموااااااااااااااااااااا

مشكورة
يسلمووووووووووووو

» لييييييييييييييييييييييييييش؟ نفسي أعرف
» كل ما كبر العتب أعرف أنه من غلااكـ
» أعرف اسمك بالياباني وموت ضحك<<روووعه .....
» أحببت فتاة بالملتقى لا أعرف عنها سوى أسمها.... !!!
» ♥أعرف حكمة حرفك♥.