احساس عاشق

تلك هيا الحقيقة الذي أبوح بها هنا دائــمــا
نعم إنها حقيقة عاشق الأسودين

الآن ..
وبعد أن أدركت أنه لا ضمان لبقاء أي حب معي .. - لخوفي من الآتي - ....
حب يدفعني للحياة .. يدفعني لاستقبال يومي .. بابتسامة ..
لذا قررت .. أن أحب .. شخصاً خيالياً ...
ستقولون .. تمثيل .. ستقولون .. جنون ..
قولو ما تريدون .. هذا ما أحس به الآن ..
كلماتي أهديها له ..



من ستكونى ؟.. كيــف ستكونى ؟ ..
متى ألتقيك ؟.. أين سألتقيك ؟ ..
حبي لك الآن وبعد الآن .. هل هو حقيقة أم خيال ..؟؟

مــن ســتكـونى ..... ؟؟
ستكونى الأنثى التي أرقتني .. بعده عني .. وانتظاري لوصولها ..
ستكونى ملاك قلبي .. الذي سئم بقاءه بلا مالك ..
ستكونى .. بسمتي .. تفاؤلي .. سعادتي .. ودموعي التي أنزفتها الفرحة ...



كـيـف سـتـكـونى ..... ؟؟
قلبك : ... كقلب أم رءوم .. كقلب والد حنون .. كقلب طفل بريء ..
طيبة قلبك ستكونى .. أشبه بطيبة ملاك ..
أيمانك : ... أيمانك بقوة الله .. لكي وعليكى ..
هو ميزان حياتك ..
في كل أمر .. تبدأ به وتنتهي ..
أنوثتك الطاغية : ... ستُرجِع معنى الانوثه التي يمكن أن أقول إن معناها قد تلاشى ..
بمسؤوليتك ..
بغيرتك عَلَي ..
بتحملك العبء عني ..
رومانسيتك الحالمة : ...ستكونى قد ربَت وترعرعت ..
في قلبك ..
برعاية دمك المتلألئ بأسمى معاني الحب ..
عند رؤيتك وردة ..
أو عيني طفل برئ ..
ستمثل رومانسيتك ..
بنظراتك لي .. ببث خواطرك ..
و شعرك لي ... بحبك لي ......
وسامتك المذنبة : ... ستكونى قد محت جمال الورد ..
وتكونى قد سلبتى بريق القمر ...
ستكونى ....
طيبة القلب ...
أيـــن ألــتـقيـك ...... ؟؟
لا أعرف المكان المحدد ... ولكني واثقمن أانثى بكل ما تحمله الكلمة من معاني ...
مؤمنه ... وسيمة ...
ستكونى قمر حياتي .. الذي ينير ظلام الليالي الحالك ...

مـتــى ألـتــقــيــك ...... ؟؟
لا أعرف متى .. بالزمن المحدد .. ولكني واثق من أن وقت لقاءنا سيكون ..
في الوقت الذي سأكون قد مُلِئتُ شوقاً لكى .. ولهفةً لرؤيتك ..
في الوقت الذي سيبدأ به عمري الجديد ...
في الوقت الذي سأكون فيه أسعد مخلوقٍ في الكونِ بأكمله ...

ن مكان لقائنا سيكون ..
مكاناً تملؤه الملائكة , الزهور , قطرات ِ الندى ....
مكاناً يملؤه نورُ شمسِ مشرقة بأروع أشعة .. تنشر نور الحب ...
مكانٌ ....
أرضه حياء ....
سماؤه نشوة ....
هواءه حب ....

حــبي لــكى الآن وبـــعـــد الآن .. هــل هــو حــقـــيـــقـة أم خــيـــــال ..... ؟؟
لا أعرفك .. ولم أركى .. ولم أتكلم معك يوماً ...
لكني أحسك ...
وصفتك شكلاً وأحساساً ..
وصفت لقاءنا .. ومكانه ....
وكل وصفي كان ولم يزل خيالاً...



فهل سيأتي يومٌ .. يصبح فيه خيالي حقيقة ....؟؟؟؟؟؟؟
لن يمس قلبي الملل..نعم لن أسأم أنتظاري لكى ..

أحــــبــــــكـ


من الآن لحين وصولك لحياتي
مع تحيات الرفيق

الآن ..
وبعد أن أدركت أنه لا ضمان لبقاء أي حب معي .. - لخوفي من الآتي - ....
حب يدفعني للحياة .. يدفعني لاستقبال يومي .. بابتسامة ..
لذا قررت .. أن أحب .. شخصاً خيالياً ...
ستقولون .. تمثيل .. ستقولون .. جنون ..
قولو ما تريدون .. هذا ما أحس به الآن ..
كلماتي أهديها له ..



من ستكونى ؟.. كيــف ستكونى ؟ ..
متى ألتقيك ؟.. أين سألتقيك ؟ ..
حبي لك الآن وبعد الآن .. هل هو حقيقة أم خيال ..؟؟

مــن ســتكـونى ..... ؟؟
ستكونى الأنثى التي أرقتني .. بعده عني .. وانتظاري لوصولها ..
ستكونى ملاك قلبي .. الذي سئم بقاءه بلا مالك ..
ستكونى .. بسمتي .. تفاؤلي .. سعادتي .. ودموعي التي أنزفتها الفرحة ...



كـيـف سـتـكـونى ..... ؟؟
قلبك : ... كقلب أم رءوم .. كقلب والد حنون .. كقلب طفل بريء ..
طيبة قلبك ستكونى .. أشبه بطيبة ملاك ..
أيمانك : ... أيمانك بقوة الله .. لكي وعليكى ..
هو ميزان حياتك ..
في كل أمر .. تبدأ به وتنتهي ..
أنوثتك الطاغية : ... ستُرجِع معنى الانوثه التي يمكن أن أقول إن معناها قد تلاشى ..
بمسؤوليتك ..
بغيرتك عَلَي ..
بتحملك العبء عني ..


مشكووووووووووووووووور
يسلمووووووووووووووووا اناملك على الموضوع الرائع
تحياتى

مشكووووووووووووووور ريجنســـــــــــــــــى على ردودك ومتابعتك لمواضيعى
من كل قلبي اتمنالك التميز والابداع
تحيات الرفيــــــــــــــق