جامعة الاقصى

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ jako
جامعة الاقصى

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ jako
جامعة الاقصى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة الاقصى



 
الرئيسية*  أحمد حمدان *أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مفهوم الإشراف التربوي

اذهب الى الأسفل 
+2
حبيب الروح
ريجنسى
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ريجنسى
حائز على وسام الابداع
حائز على وسام الابداع
ريجنسى


ذكر
عدد الرسائل : 3556
العمر : 37
التخصص : خريج اعلام / علاقات عامة
الاسم الحقيقي : علاء
السكن- المدينة : خان يونس
بلدي : مفهوم الإشراف التربوي Male_p10
مفهوم الإشراف التربوي 110
احترام قوانين الملتقى : مفهوم الإشراف التربوي 69583210
المهنة : مفهوم الإشراف التربوي Unknow10
المرح يجمعنا : مفهوم الإشراف التربوي Eywejnrqig6r
مفهوم الإشراف التربوي Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 25/03/2008

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي I_icon11السبت أبريل 05, 2008 2:16 pm

مفهوم الإشراف التربوي

لقد حدث تطور في مفهوم الإشراف التربوي خلال العقدين الأخيرين، شأنه في ذلك شأن كثير من المفاهيم التربوية التي تنمو وتتطور نتيجة الأبحاث والدراسات و الممارسات التربوية ، خاصة بعد أن كشفت هذه الدراسات و الأبحاث قصور الأنماط السابقة للإشراف التربوي ( التفتيش - التوجيه ) ، وحاولت هذه الدراسات إحداث التغييرات المرغوبة في العملية التعليمية ، كما حاول الإشراف التربوي الحديث تلافي أوجه القصور ، من خلال نظرة شاملة للعملية التربوية و التعليمية تتجسد في المفهوم التالي للإشراف التربوي :ـ

" الإشراف هو عملية فنية شورية قيادية إنسانية شاملة غايتها تقويم وتطوير العملية التعليمية و التربوية بكافة محاورها "

فهو عملية فنية : تهدف إلى تحسين التعليم و التعلم من خلال رعاية و توجيه و تنشيط النمو المستمر لكل من الطالب و المعلم و المشرف ، و أي شخص آخر له أثر في تحسين العملية التعليمية فنياً كان أم إدارياً.ـ
وهو عملية شورية : تقوم على احترام رأي كل من المعلمين والطلاب وغيرهم من المتأثرين بعمل الإشراف والمؤثرين فيه ، وتسعى هذه العملية إلى تهيئة فرص متكاملة لنمو كل فئة من هذه الفئات وتشجيعها على الابتكار والإبداع.ـ
وهو عملية قيادية : تتمثل في المقدرة على التأثير في المعلمين والطلاب وغيرهم ممن لهم علاقة بالعملية التعليمية ؛ لتنسيق جهودهم من أجل تحسين تلك العملية و تحقيق أهدافها.ـ
وهو عملية إنسانية : تهدف قبل كل شيء إلى الاعتراف بقيمة الفرد بصفته إنساناً ، لكي يتمكن المشرف من بناء صرح الثقة المتبادلة بينه وبين المعلم ، وليتمكن من معرفة الطاقات الموجودة لدى كل فرد يتعامل معه في ضوء ذلك.ـ
وهو عملية شاملة : تعنى بجميع العوامل المؤثرة قي تحسين العملية التعليمية وتطويرها ضمن الإطار العام لأهداف التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية.ـ


مراحل النمو والتطور

المرحلة الأولى : التفتيش
في عام 1377 / 1378هـ أنشأت الوزارة نظاماً أطلقت عليه لفظ ( التفتيش ) ، وأتبعت ذلك بتعيين عدد من المفتشين في كل منطقة يتناسب وحجم المنطقة ، وكانت مهمة المفتش هي الإشراف الفني على المدارس ، وذلك بزيارة المدرسة ثلاث مرات في العام الدراسي ، وكان لكل زيارة غرض معين ، فالزيارة الأولى مهمتها توجيه المعلم ، والثانية للوقوف على أعمال المعلم وتقويمه ، والثالثة لمعرفة مدى أثر المعلم في تحصيل طلابه.ـ
ومع تطور المفهوم أنشأت وزارة المعارف في عام 1378/1379هـ قسماً خاصاً بالتفتيش العام ، وأسندت الإشراف عليه إلى إدارات التعليم الابتدائي، وكان الهدف من إنشاء هذا القسم هو تقويم عملية التفتيش ميدانياً ، ومعرفة ما إذا كانت الوزارة قد حققت الغرض منها ، وكذلك معرفة مدى تنفيذ التعليمات الصادرة من الوزارة ، ثم كتابة تقرير عن ذلك في ضوء ما انطوت عليه الزيارات الميدانية.ـ

المرحلة الثانية : التفتيش الفني
بحلول عام 1384هـ تطورت عملية التفتيش ، حيث أنشأت وزارة المعارف أربعة أقسام متخصصة للمواد الدراسية ( اللغة العربية - اللغات الأجنبية - المواد الاجتماعية - الرياضيات والعلوم ) ، وأطلق عليها عمادة التفتيش الفني.ولقد شملت مهام المفتش دراسة المناهج ، ومراجعة المقررات الدراسية ، وحصر الزيادة والعجز في المعلمين والكتب والأدوات والاحتياجات في المعامل وغيرها. وفي عام 1387هـ تم ربط التفتيش بإدارات متخصصة كالتعليم الثانوي والتعليم المتوسط ومعاهد المعلمين وغيرها ، وتكوين هيئة فنية في كل إدارة من الإدارات التي أسندت إليها مهمة التفتيش لرسم خطط مفتشي المواد وإعداد الدراسات الفنية ، كما تم إصدار تعليمات لمفتشي المواد في المناطق التعليمية باعتماد تقاريرهم وإرسالها إلى إدارات التفتيش المتخصصة في الوزارة ، وتلقي التعليمات منها.ـ

المرحلة الثالثة : التوجيه التربوي
وفي مجال التطوير المستمر ، وإدراكاً من الوزارة أن كلمة تفتيش تعني المباغتة والبحث عن الأخطاء فقد صدرت تعليمات وزارية في عام 1387هـ تنص على ما يأتي :ـ
ـ1-تسمية المفتش الفني بالموجه التربوي.ـ
ـ2-تقوية العلاقة بين الموجه والمعلم ، وارتكازها على الجانب الإنسان والمصلحة العامة.ـ
ـ3-تقديم المشورة الإدارية والفنية لإدارات المدارس التي يزورها الموجه.
ـ4-دراسة المناهج والكتب الدراسية ، والإسهام في أعمال الامتحانات.ـ
وفي عام 1394هـ صدرت تعليمات تنظم زيارات الموجه للمدارس وفق ضوابط تعتمد على مدى الحاجة لهذه الزيارة.ـ

المرحلة الرابعة : إنشاء الإدارة العامة للتوجيه التربوي والتدريب
إدراكاً من الوزارة لأهمية تنظيم عملية التوجيه فقد صدر قرار معالي الوزير رقم 1674/48 في 10/6/1401هـ يقضي بما يلي :ـ
ـ1-إنشاء إدارة عامة جديدة في جهاز الوزارة تسمى [ الإدارة العامة للتوجيه التربوي والتدريب ] وتكون تحت إشراف الوكيل المساعد لشؤون المعلمين.ـ
ـ2-نقل الموجهين التربويين القائمين على رأس العمل في قطاعات التعليم المختلفة وفي جهاز الوزارة إليها.ـ
ـ3-نقل اختصاصات وصلاحيات إدارات التدريب التربوي إليها.ـ
ويلاحظ أن هذه الترتيبات هدفت إلى تنظيم إدارة التوجيه ، مما يترك أثره في عمل الموجهين ، ويظهر حرص الوزارة على تطوير التوجيه التربوي ، وإن من شأن هذه التعديلات أن تعين على أداء العمل بصورة مركزة من حيث الجوانب التخطيطية والتنفيذية.ـ

المرحلة الخامسة : الإشراف التربوي
تمشياً مع القرار رقم 4/3/34/1494 في 22/9/1416هـ والقاضي باعتماد مسمى الإشراف التربوي بدلاً عن التوجيه التربوي تغير مسمى الإدارة العامة للتوجيه التربوي والتدريب إلى [ الإدارة العامة للإشراف التربوي والتدريب ] ؛ ثم إلى المسمى الحالي [ الإدارة العامة للإشراف التربوي ] ، وتتبعها شعب للإشراف التربوي في مختلف التخصصات ، وهذه الشعب تتعاون مع مديري الإشراف التربوي في المناطق والمحافظات التعليمية ، وذلك فيما يتعلق برسم خطط زيارات المدارس بكافة مراحلها من قبل المشرفين ، وتزويدها بما تحتاج إليه من إشراف تربوي، وتعرف ما يعترض سير العملية التعليمية والتربوية من مشكلات سواء لدى المشرفين في المناطق والمحافظات التعليمية ، أو في الميدان ، والمشاركة في بحث وسائل للتغلب على تلك المشكلات وإيجاد حلول لها.ـ
وتمضي وزارة المعارف ممثلة في الإدارة العامة للإشراف التربوي غي تطوير الإشراف التربوي ، ومتابعة تقارير المشرفين التربويين في الإدارات التعليمية ، وما يقومون به من زيارات تهدف إلى زيارة المعلم في مدرسته ومتابعة ما يؤديه مع طلابه ، وأثر ذلك في الطلاب ، ومساعدة المعلمين على تطوير أنفسهم والتحقق من تطبيق المناهج ، وتذليل الصعوبات أي صعوبة قد تعترضهم ، ونقل الخبرات والتجارب التربوية بين المعلمين ، ويقوم المشرف التربوي كذلك بملاحظة ما يتعلق بإدارة المدرسة ؛ ومنها : توزيع الجدول الدراسي توزيعاً عادلاً بين المعلمين ، والتحقق من مدى فاعلية الإدارة في تنظيم السجلات ودقتها ، وكيفية إجراء اختبارات نهاية الفصل الأول ، والاطمئنان على أنها تجري حسب ما خطط لها على المستوى العام للوزارة.ـ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريجنسى
حائز على وسام الابداع
حائز على وسام الابداع
ريجنسى


ذكر
عدد الرسائل : 3556
العمر : 37
التخصص : خريج اعلام / علاقات عامة
الاسم الحقيقي : علاء
السكن- المدينة : خان يونس
بلدي : مفهوم الإشراف التربوي Male_p10
مفهوم الإشراف التربوي 110
احترام قوانين الملتقى : مفهوم الإشراف التربوي 69583210
المهنة : مفهوم الإشراف التربوي Unknow10
المرح يجمعنا : مفهوم الإشراف التربوي Eywejnrqig6r
مفهوم الإشراف التربوي Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 25/03/2008

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي I_icon11السبت أبريل 05, 2008 2:17 pm

انواع الاشراف التربوي
الصفي (الإكلينيكي) الإشراف التطوري الإشراف المتنوع

الإشراف التربوي بمفهومه العام هو مجموعة الخدمات والعمليات التي تقدم بقصد مساعدة المعلمين على النمو المهني مما يساعد في بلوغ أهداف التعليم. ويقصد بالمهني هنا ما يتعلق بمهنة التدريس. فالإشراف، إذن خدمات تقدم من المشرف، وقد يكون صاحب المنصب المسمى "المشرف التربوي" وقد يكون مدير المدرسة وقد يكون زميلا ذا خبرة. فكثير من الباحثين يهتم بعملية الإشراف دون التركيز على شخص أو وظيفة من يقوم بالعمل.

وقد تنوعت اتجاهات الباحثين والمتخصصين في الإشراف التربوي في الطرق الأنسب لعملية الإشراف، وكل اتجاه ينطلق من أسس تربوية نظرية تؤطر طريقته، أو يلحظ جانبا من جوانب العلمية التربوية ويركز عليه. وفيما يلى عرض لأهم الاتجاهات الحديثة في الإشراف التربوي، يشمل أهم بيان أسسها النظرية وتطبيقاتها التربوية مع تقديم ما وجه إليها من نقد.

أهمية الاطلاع على أنواع الإشراف التربوي واتجاهاته المختلفة

عرض هذه الأنواع من الإشراف التربوي لا يعني أن ألمشرف لا بد أن يحيط بها ويتقنها، أو أن أحدها هو الأفضل والحل الأمثل لمشاكل التعليم. بل المقصود أن يطلع المشرف التربوي على الاتجاهات المختلفة في حقل الإشراف التربوي ويعرف الأسس الفكرية والتربوية التي كانت سببا في ظهورها. وهذا يعطي المشرف التربوي منظورا أكبر وخيارات أكثر للعمل في حقل الإشراف. وهذه الأنماط والاتجاهات مفتوحة للتطوير والتعديل بما يناسب شخصية المشرف أو بيئته التربوية. إذا المتأمل لها يرى أنها تتداخل مع بعضها و تستفيد من بعض.

الإشراف الصفي (الإكلينيكي)

ظهر هذا الاتجاه على يد جولد هامر و موريس كوجان و روبرت أندرسن الذين عملوا في جامعة هارفرد في أواخر الخمسينيات وأوائل الستينيات الميلادية. وقد جاءات تسميته نسبة إلى الصف الذي هو المكان الأصلي للتدريس. وهو يركز على تحسين عملية التدريس في الصف، معتمدا على جمع المعلومات الدقيقة عن سير عملية التدريس في الصف. و (قد كان) الهدف الرئيس من عملية الإشراف الصفي هو منح المعلم الفرصة لينال (تغذية راجعة) معلومات راجعة تمكنه من تطوير مهارات التدريس التي لديه. (كوجان 1973 ص 36).

ويحتاج الإشراف الصفي إلى وجود ثقة متبادلة بين المشرف (أو المدير) وبين المعلم. إذ أنه لا بد من المشاركة الفاعلة من المعلم، بحيث يتفق هو والمشرف على السلوك المراد ملاحظته، ويقومان بتحليل العلومات الملاحظة ودراسة نتائجها. ودون تلك الثقة المتبادلة والتعاون لا يمكن أن يحقق الإشراف الصفي هدفه. وهذا من جملة الانتقادات التي وجهت لهذا النوع من الإشراف، فتلك الثقة وذلك التعاون لا يمكن الجزم بوجودهما في كثير من الأحيان.

مراحل الإشراف الصفي
اختلفت آراء الباحثين حول مراحل عملية الإشراف الصفي. ومرد ذلك إلى الاختلاف إلى أن بعضهم يفصل المراحل ويجزؤها والبعض الآخر يدمج بعضها في بعض. وفي الجملة تمر عملية الإشراف الصفي بثلاث مراحل:

1. التخطيط

2. الملاحظة

3. التقييم والتحليل

وعلى سبيل التفصيل يقترح (كوجان) ثمان مراحل.

1. تكوين العلاقة بين المعلم والمشرف.

2. التخطيط لعملية الإشراف

3. التخطيط لأساليب الملاحظة الصفية

4. القيام بالملاحظة الصفية

5. تحليل المعلومات عن عملية التدريس

6. التخطيط لأسلوب النقاش الذي يتلو الملاحظة والتحليل

7. مناقشة نتائج الملاحظة

8. التخطيط للخطوات التالية.

وواضح أن هذه الخطوات يمكن دمج بعضها في بعض، ولذلك يقترح جولدهامر خمس مراحل:

1. نقاش ما قبل الملاحظة الصفية

وفيه يتم تهيئة المعلم لعملية الإشراف الصفي وتقوية العلاقة معه وزرع روح الثقة بينه وبين المشرف ببيان هدف المشرف التربوي من عملية الإشراف. ويتم الاتفاق على عملية الملاحظة وأهدافها ووسائلها وحدودها. فهذه المرحلة مرحلة تهيئة وتخطيط لدورة الإشراف الصفي.

2. الملاحظة

وفيها يقوم المشرف بملاحظة العلم في الصف وجمع المعلومات بالوسيلة المناسبة. (انظر مقال: الملاحظة الصفية).

3. تحليل المعلومات واقتراح نقاط بحث

في هذه المرحلة يقوم كل من المعلم والمشرف على انفراد بتحليل المعلومات التي جمعت في الفصل ودراستها وتحديد نقاط ومسار النقاش في المداولة الإشرافية.

4. المداولة الإشرافية

وفيه تتم المراجعة السريعة لما تم إنجازه في ما مضى من دورة الإشراف الصفي ومدى تحقق الأهداف. ويناقش فيه ما تم ملاحظته في الصف، وبماذا يفسر.

5. التحليل الختامي

يتم في هذا التحليل الختامي تحدي ما تم في المداولة الإشرافية وما توصل إليه فيها من نتائج. أيضا يتم فيها تقييم عملية الإشراف الصفي التي تمت وتحديد مدى نجاح وفعالية كل مرحلة من المراحل. وكذلك يتم فيها تقييم عمل المشرف، من قبل المعلم، ومدى مهارته في إدارة مراحل الإشراف الصفي. وف يالجملة فهذه المرحلة هي مرحلة التقييم والتوصيات لعملية الإشراف التي تمت بين المعلم والمشرف.

النقد:

الإشراف الصفي فعال في دفع المعلمين للسعي في تطوير أنفسهم، وبالتالي تحسن عملية التدريسي. إلا أنه يؤخذ عليه الملاجظات التالية:

1. هذا النوع يحتاج إلى قدر كبير من الثقة والتعاون المتبادلين بين المعلم والمشرف، وهو أمر قليل الوجود.

2. المستفيد الأكبر هو المعلم الجيد الذي لديه الرغبة في تطوير نفسه، بينما الأجدر بالمساعدة هو المعلم الضعيف والذي ليس عنده دافعية لتطوير نفسه.

3. هذا النمط يركز على السلوك الصفي الظاهر للمعلم، ويغفل جوانب السلوك الأخرى، وكذلك سلوك المعلم مع التلاميذ في المحيط التعليمي خارج الصف.

4. يحتاج إلى وقت وجهد كبيرين في الإعداد والتنفيذ والمتابعة.

5. يحتاج من المشرف إلى خبرة ومهارة في إدارة مراحله المختلفة وبناء علاقة وثيقة مع المعلم.

المراجع:

The Clinical Supervision. Cogan, Moris L. (1973). Boston: Houghton Muffin Company

Supervision as a Proactive Process, (1995) Daresh, John & Playko, Marsha. Illinois: Waveland.

الإشراف التطوري
يعود ظهوره إلى الدكتور (كارل جلكمان). والفرضية الأساسية فيه هي أن المعلين راشدون، و أنه يجب على الإشراف الأخذ بعين الاعتبار طبيعة المرحلة التطورية التي يمرون بها. فعلى المشرف التربوي أن يعرف ويراعي الفروق الفردية بين المعليمن. وفكرة الإشراف التطوري هي أن هناك عاملين أساسيين يؤثران على أداء المشرف وتعامله مع المعلم:

1. نظرة المشرف لعملية الإشراف وقناعاته حولها

2. صفات المعلم.

نظرة المشرف لعملية المشراف وقناعاته حولها

نظرة المشرف لعملية الإشراف وقناعاته حولها، تملي عليه عشرة أنماط من السلوك. وهذا الأنماط من السلوك تحدد ثلاث طرق للتعامل في الإشراف التربوي: الطريقة المباشرة، الطريقة غير المباشرة، الطريقة التعاونية.

الطريقة غير المباشرة

1. الاستماع

2. الإيضاح

3. التشجيع

4. التقديم

الطريقة التعاونية

5. حل المشكلات

6. الحوار (المناقشة)

7. العرض

الطريقة المباشرة

8. التوجيه (الأمر)

9. إعطاء التعليمات

10.التعزيز

ففي الطريقة المباشرة يميل المشرف إلى السيطرة على ما يجري بين المشرف والمعلم، وهذا لا يعني بالضرورة أن المشرف متسلط أو عشوائي الطريقة، بل المقصود أن المشرف يضع كل شيء يريده من المعلم ويشرحه بدقة ويبين له ما هو المطلوب منه. فهذه الطريقة تفترض أن المشرف يعلم أكثر من المعلم عن عملية التعليم، وعليه فإن قرارات المشرف المشرف أكثر فعالية من ترك المعلم يختار لنفسه. (جلكمان 1999)

وفي الطريقة التعاونية يتم الاجتماع مع المعلم لبحث ما يهم من أمور، وينتج من هذا الاجتماع خطة عمل.

و الطريقة غير المباشرة تقوم على افتراض أن المعلمين قادرين على إنشاء الأنشطة والبرامج التربوية التي تساعد على نموهم المهني من خلال تحليل طرقهم في التدريس. فتكون مهمة المشرف هي تسهيل العملية والمساعدة فقط.

صفات المعلم

صفات المعلم مهمة في تحليل ممارسات الإشراف. ويرى (جلكمان) أن صفات المعلم تفهم بشكل أوضح بوصفها نتاجا لخصيصتين:

1. مستوى الولاء للمهنة أو التزامه بها، ويتضح هذا من اهLaughingه بزملائه المعلمين ومدى ما يعطيه من وقت لعمله.

2. مستوى التفكير التجريدي، فأصحاب المستوى المنخفض من التفكير التجريدي يصعب عليهم مواجهة ما يقابلهم من مشاكل تربوية، فلا يستطيعون اتخاذ القرارات المناسبة، فلذلك يحتاجون إلى توجيه مباشر من المشرف. بينما المعلمون ذوو مستوى التفكير التجريدي المتوسط يجتاجون إلى نوع من المساعدة في عملية تعاونية. والقسم الثالث، وهم ذوو التفكير التجريدي العالي تكون لديهم القدرة على تصور المشكلات ووضع الحلول لها.

النقد:

ولعل أهم ميزات الإشراف التطوري مراعات الفروق الفردية بين المعلمين، بحيث أنه لا يجب على كل المعلمين الخضوع لعملية إشراف واحدة. إلا أنه في الوقت نفسه يحتم على المشرف إلزام المعلم بأسلوب معين من الإشراف. بالإضافة إلى أن وضعه في فئة الأسلوب المباشر قد يجعله يظهر أمام بقية زملائه على أنه أقل ذكاء أو نضجا منهم.

المراجع
Supervision of Instruction: A developmental Approach (1998) Carl Glickman

Supervisory Leadership (1990) Allan Glatthorn
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريجنسى
حائز على وسام الابداع
حائز على وسام الابداع
ريجنسى


ذكر
عدد الرسائل : 3556
العمر : 37
التخصص : خريج اعلام / علاقات عامة
الاسم الحقيقي : علاء
السكن- المدينة : خان يونس
بلدي : مفهوم الإشراف التربوي Male_p10
مفهوم الإشراف التربوي 110
احترام قوانين الملتقى : مفهوم الإشراف التربوي 69583210
المهنة : مفهوم الإشراف التربوي Unknow10
المرح يجمعنا : مفهوم الإشراف التربوي Eywejnrqig6r
مفهوم الإشراف التربوي Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 25/03/2008

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي I_icon11السبت أبريل 05, 2008 2:51 pm

تكملة انواع الاشراف التربوي

الإشراف التنوعي
يرجع تطوير هذا النمط إلى آلان جلاتثورن. ويقوم على فرضية بسيطة وهي أنه بما أن المعلمين مختلفين فلا بد من تنوع الإشراف. فهو يعطي المعلم ثلاث أساليب إشرافية لتطوير قدراته وتنمية مهاراته ليختار منها ما يناسبه. وقد يكون هناك تشابه بينه وبين الإشراف التطوري، إلا أن الفارق بينهما هو أن الإشراف التنوعي يعطي المعلم الحرية في تقرير الأسلوب الذي يريده أو يراه مناسبا له، في حين أن الإشراف التطوري يعطي هذا الحق للمشرف.

وقبل الدخول في تفاصيل هذا النموذج ينبغي التنبيه إلى أن كلمة "مشرف" هنا تشمل كل من يمارس العمل الإشرافي، كمدير المدرسة أو الزميل، ولا تقتصر على من يشغل منصب المشرف التربوي.

خيارات الإشراف التنوعي

1. التنمية المكثفة

وهو أسلوب مشابه للإشراف الصفي (الاكلينيكي)، إلا أنه يختلف عنه من ثلاثة وجوه:

1. يركز الإشراف الصفي على طريقة التدريس، بينما أسلوب التنمية المكثفة ينظر إلى نتائج التعلم.

2. يطبق الإشراف الصفي ـ غالبا ـ مع جميع المعلمين، مما يفقده أهميته؛ في حين أن اسلوب التنمية المكثفة يطبق مع من يحتاجه.

3. يعتمد الإشراف الصفي على نوع واحد من الملاحظة، في حين أن أسلوب التنمية المكثفة يستفيد من أدوات متعددة. (جلاتثورن 1997)



ويؤكد جلاتثورن على ثلاث خصائص التنمية المكثفة:

1. أهمية الفصل بين اسلوب التنمية المكثفة وبين التقييم. لأن النمو يحتاج إلى علاقة حميمة ونوع من التجاوب والانفتاح.

2. بعد الفصل بين هذا الأسلوب والتقييم، يجب أن يقوم المعلم شخص آخر غير المشرف الذي شارك معه في هذا الأسلوب.

3. يجب أن تكون العلاقة بين الطرفين ـ المشرف والمعلم ـ علاقة أخوية تعاونية.

مكونات أسلوب التنمية المكثفة

هناك ثمان مكونات لأسلوب التنمية المكثفة:

1. اللقاء التمهيدي. ويفضل أن يكون في اول العام الدراسي، بحيث يبحث المشرف مع المعلم الأوضاع العامة ويتحسس المشرف ما قد يحتاج إلى علاج، ويحاول توجيه العلاقة بينهما وجهة إجابية.

2. لقاء قبل الملاحظة الصفية. لقاء يتم فيه تراجع فيه خطة المعلم للدرس المراد ملاحظته، وتحدد فيه أهداف الملاحظة الصفية.

3. الملاحظة الصفية التشخيصية، حيث يقوم المشرف بجمع المعلومات المتعلقة بالجوانب ذات العلاقة بالأمر المراد ملاحظته، لتشخيص احتياجات المعلم.

4. تحليل الملاحظة التشخيصية. وفيها يقوم المعلم والمشرف، جميعا أو على انفراد، بتحليل المعلومات التي تم جمعها في الملاحظة، ومن ثم تحدد النقاط التي تدور حولها النشاطات التنموية.

5. لقاء المراجعة التحليلي. وفيه يتم تحليل خطوات الدرس وبيان أهميته لنمو المعلم.

6. حلقة التدريب. وهو لقاء يعطي فيه المشرف نوع التدريب والمتابعة لمهارات سبق تحديدها أثناء العملية التشخيصية. وتتكون حلقة التدريب تلك من الخطوات التالية:

أ‌. التزويد بالمعلومات الأساسية لتلك المهارة

ب‌. شرح تلك المهارة وكيف تؤدى

ت‌. عرض المهارة عمليا

ث‌. تمكين المعلم من التدرب عمليا وبطريقة موجهة، مع إعطاء معلومات راجعة عن وضعه

ج‌. تمكين المعلم من التدرب المستقل، مع إعطاء معلومات راجعة عن وضعه

7. الملاحظة المركزة. وفهيا يركز المشرف على ملاحظة تلك المهارة المحددة وجمع معلومات عنها.

8. لقاء المراجعة التحليلي المركز. وفيه تتم مراجعة وتحليل نتائح الملاحظة المركزة.

ويلاحظ أن هذه الخطوات معقدة نوعا ما وتستهلك الوقت، إلا أن جلاتثورن يعتذر عن هذا بأن هذه الطريقة سوف تطبق مع فئة قليلة من المعلمين.



2.النمو المهني التعاوني

الخيار الثاني من خيارات الإشراف التنوعي هو النمو المهني التعاوني. وهو رعاية عملية نمو المعلمين من خلال تعاون منتظم بين الزملاء.

مسوغات طرح النمو المهني التعاوني في الإشراف التنوعي

يذكر جلاتثورن ثلاثة مسوغات:

1. الوضع التنظيمي للمدرسة. فالعمل الجماعي التعاوني بين المعلمين له أثر على المدرسة أكبر من العمل الفردي، على أهميته، وكذلك للعمل الجماعي أثر في تقوية الروابط بين المعلمين، وكذلك فيه ربط بين تطور المدرسة ونمو المعلمين. وينظر إلى نمو المعلمين على أنه وسيلة لا غاية، فهو وسيلة إلى تحسين التعلم من خلال تحسين التعليم.

2. وضع المشرف. فبهذا الأسلوب، وبدوره المساند يمكن للمشرف أن يوسع دائرة عمله.

3. وضع المعلم، فهذا الأسلوب يجعل المعلم يستشعر انه مسئول عن تنمية نفسه، وأنه ينتمي إلى مهنة منظمة ومقننة ونامية. كما أنه يخفف من العزلة التي يعيش فيها المعلمون غالبا، ويمكنهم من التفاعل مع زملائهم والاستفادة منهم.

صور النمو المهني التعاوني

التدريب بإشراف الزملاء (تدرب الأقران)

وهو أكثر صور النمو المهني التعاوني، حيث يقوم مجموعة من الزملاء بملاحظة بعضهم بعضا أثناء التدريس، ومناقشة الجوانب السلبية واقتراح حلول لها والتدرب على تطبيقها. وتتم في هذا الأسلوب تقريبا خطوات النمو المكثف نفسها، لكنها بين الزملاء دون تدخل مباشر من المشرف. وتشير كثير من الدراسات إلى أن هناك أثرا كبيرا لهذا النوع من التدريب على نمو المعلم واكتسابه لمهارات تدريسية جديدة. كما أنه يقوي الاتصال بين الزملاء ويشجعهم على التجريب وتحسين اساليب محددة في طرق التدريس. (Glatthorn 1997 p. 59)

اللقاءات التربوية

وهي نقاشات منظمة حول موضوعات مهنية وتربوية وعلمية لرفع المستوى العلمي للمعلمين. ويجب أن تكون هذه اللقاءات منظمة ومرتب لها حتى لا تتحول إلى كلمات لا هدف لها.

تطوير المنهج

مع أن المنهج معد مسبقا، إلا أن تطبيق المعلمين له يتفاوت. ويبقى تطبيق المعلم للمنهج له أثر كبير في أن يؤتي المنهج ثماره. فيعمل المعلمون بشكل جماعي، أو على شكل فرق، لوضع خطة لتطبيق المنهج وتعديل ما يمكن تعدليه أو سد بعض الثغرات التي تكون في المنهج. كذلك البحث عن السبل الأنسب لتنفيذ المنهج وتطبيقه، وحل ما قد يعترض المعلمين من مشاكل في ذلك. أيضا عمل تقويم للمنهج وما يتبع ذلك من اقتراحات للتطوير.

البحوث الميدانية

البحوث الميدانية، هنا، هي البحوث التي يقوم بها المعلمون وتتعلق بأمر من ألأمور التربوية العملية. وهذا النوع من البحوث يساهم في دعم العمل الجماعي بين المعلمين ويساعد على تطوير التدريس ورفع مستوى المعلمين التربوي والعلمي والمهني.

ويمكن لكل مدرسة، على ما يراه جلاتثورن، أن تصوغ ما يناسبها من صور النمو المهني التعاوني. ويؤكد جلاتثورن على أن هذا الخيار لا يؤتي ثماره المرجوة إلا بتوفر الشروط التالية:

1. وجود الجو التربوي العام الذي يدعم العملية

2. مشاركة القاعدة، وهم المعلمون، ودعم القمة، وهم المسئولون.

3. لزوم البساطة والبعد عن التكلف والرسميات المبالغ فيها.

4. إيجاد التدريب اللازم.

5. الترتيب لإيجاد الوقت اللزم.

6. مكافأة المشاركين.

3. النمو الذاتي

الخيار الثالث من خيارات الإشراف المتنوع هو النمو الذاتي. وهو عملية نمو مهنية تربوية يعمل فيها المعلم منفردا لتنمية نفسه. وهذه الطريقة يفضلها المعلمون المهرة وذوو الخبرة. ففي هذا الخيار يكون نمو المعلم نابعا من جهده الذاتي، وإن كان سيحتاج من وقت لآخر إلى الاتصال بالمدير أو المشرف.

يقوم المعلم بوضع هدف أو أكثر من أهداف النمو لمدة سنة. ويضع خطة لتحقيق هذا الهدف أو الأهداف، ثم ينفذ الخطة، وفي النهاية يقيم ويعطي تقريرا عن نموه. ودور المشرف هنا هو المساندة وليس التدخل المباشر.

ولنجاح عملية النمو الذاتي ينبغي مراعاة النقاط التالية:

1. إعطاء التدريب الكافي لمهارات الإشراف الذاتي، مثل:

أ‌. وضع وصياغة الأهداف، فقد وجدت بعض الدراسات أن المعلمين يعانون من مصاعب في وضع الأهداف.

ب‌. تصميم خطط واقعية وفاعلة لتحقيق الأهداف

ت‌. تحليل تسجيلات المعلم نفسه، حيث إن كثيرا من المعلمين يجد صعوبة في ملاحظة نفسه وتحليل ما يراه مسجلا أمامه من سلوكيات التدريس.

ث‌. تقييم التقدم والنمو.

2. إبقاء البرنامج بسيطا، وإبعاده عن التعقيد مثل الإكثار من الأهداف أو اللقاءات الإعدادية أو الأعمال الكتابية.

3. توفير المصادر اللازمة.

4. إيجاد وسائل للحصول على معلومات راجعة عن التنفيذ، فمن أهم عيوب هذا الأسلوب عدم وجود تلك الوسائل، فالمعلم يعمل لوحده، وليس لديه من يزوده بتلك المعلومات.

5. تشجيع المعلمين على العمليات التي تركز على التفكير والتأمل في عمل المعلم نفسه. ووضه ملف تراكمي لأداء المعلم يساعد على هذا.

ويلاحظ أن الإشراف المتنوع يسعى إلى الاستفادة من أساليب الإشراف الأخرى وتطويعها لتناسب أكبر قدر من المعلمين. كما أنه يحاول تزويد المعلمين بأكبر عدد من عمليات الإشراف وأنشطته ليتمكن كل معلم من اختيار ما يناسبه ويحقق نموه العلمي والمهني. فالمرونه من أهم سمات هذا الأسلوب الإشرافي وهي التي تعطيه القدرة على التكيف مع الأوضاع المدرسية المختلفة.

المراجع

Differentiated Supervision (1997) Allan Glatthorn

Supervisory Leadrship (1990) Allan Galtthorn

Peer Coaching for Educators (1994) Barbara Little Gottesman & James Jennings
__________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حبيب الروح
حائز على وسام الابداع
حائز على وسام الابداع
حبيب الروح


انثى
عدد الرسائل : 1120
العمر : 34
التخصص : لغة عربية
السكن- المدينة : خانيونس
بلدي : مفهوم الإشراف التربوي Male_p10
مفهوم الإشراف التربوي 110
احترام قوانين الملتقى : مفهوم الإشراف التربوي 69583210
المهنة : مفهوم الإشراف التربوي Studen10
المرح يجمعنا : مفهوم الإشراف التربوي Eywejnrqig6r
مفهوم الإشراف التربوي Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 02/04/2008

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي I_icon11السبت أبريل 12, 2008 6:36 am

مشكووووووووووووووووووووور كتير الك على جهودك


الله يعطيك العافية

يسلموااااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريجنسى
حائز على وسام الابداع
حائز على وسام الابداع
ريجنسى


ذكر
عدد الرسائل : 3556
العمر : 37
التخصص : خريج اعلام / علاقات عامة
الاسم الحقيقي : علاء
السكن- المدينة : خان يونس
بلدي : مفهوم الإشراف التربوي Male_p10
مفهوم الإشراف التربوي 110
احترام قوانين الملتقى : مفهوم الإشراف التربوي 69583210
المهنة : مفهوم الإشراف التربوي Unknow10
المرح يجمعنا : مفهوم الإشراف التربوي Eywejnrqig6r
مفهوم الإشراف التربوي Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 25/03/2008

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي I_icon11الأربعاء أبريل 30, 2008 12:47 pm

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووا اناملك على الردود
الجميلة
تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو المهند
اقصاوي ماسي
اقصاوي ماسي
avatar


ذكر
عدد الرسائل : 19
العمر : 36
التخصص : رياضيات وأساليب تدريسها
السكن- المدينة : النصيرات
بلدي : مفهوم الإشراف التربوي Male_p10
مفهوم الإشراف التربوي Dalo3y-12314055980
احترام قوانين الملتقى : مفهوم الإشراف التربوي 69583210
المرح يجمعنا : مفهوم الإشراف التربوي Eywejnrqig6r
مفهوم الإشراف التربوي Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 12/04/2008

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي I_icon11الجمعة نوفمبر 07, 2008 12:55 pm

بسم الله الرحمن
[size=24]الله يعطيك الف عافية على المجهود الكبير

وارجوان تثري هذا المنتدى بما لديك من جديد
وأن تفيد وتستفيد وExclamation على الموضوع



تقبل مروري[/size] Cool ابو المهند
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ღعـنـٌوودّღ
şα3β αηšαķ
şα3β αηšαķ
ღعـنـٌوودّღ


انثى
عدد الرسائل : 6784
العمر : 33
التخصص : .
الاسم الحقيقي : !
السكن- المدينة : .
بلدي : مفهوم الإشراف التربوي Saudi_10
مفهوم الإشراف التربوي 510
احترام قوانين الملتقى : مفهوم الإشراف التربوي 12357510
المهنة : مفهوم الإشراف التربوي Haddad10
المرح يجمعنا : مفهوم الإشراف التربوي Eywejnrqig6r
مفهوم الإشراف التربوي Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 27/09/2009

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي I_icon11الأربعاء يناير 20, 2010 9:10 am

Kindly Altubik Alnaess

Awaiting new works, ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دمعة الأيام
اقصاوي مع مرتبة الشرف
اقصاوي مع مرتبة الشرف
دمعة الأيام


انثى
عدد الرسائل : 7335
العمر : 34
التخصص : مجاذفة الأيام
الاسم الحقيقي : دمعة الأيام
السكن- المدينة : بحر الدموع
بلدي : مفهوم الإشراف التربوي Male_p10
مفهوم الإشراف التربوي 16210
احترام قوانين الملتقى : مفهوم الإشراف التربوي 69583210
المهنة : مفهوم الإشراف التربوي Collec10
المرح يجمعنا : مفهوم الإشراف التربوي Eywejnrqig6r
مفهوم الإشراف التربوي Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 07/03/2009

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي I_icon11الأربعاء سبتمبر 07, 2011 6:27 am

سلمت اناملك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
..
نائبة:::المدير
نائبة:::المدير
avatar


انثى
عدد الرسائل : 43293
العمر : 74
التخصص : ..
الاسم الحقيقي : .
السكن- المدينة : ..
بلدي : مفهوم الإشراف التربوي Gabon10
مفهوم الإشراف التربوي 1110
احترام قوانين الملتقى : مفهوم الإشراف التربوي 69583210
المهنة : مفهوم الإشراف التربوي Collec10
المرح يجمعنا : مفهوم الإشراف التربوي Eywejnrqig6r
مفهوم الإشراف التربوي Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 04/09/2008

مفهوم الإشراف التربوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: مفهوم الإشراف التربوي   مفهوم الإشراف التربوي I_icon11الجمعة سبتمبر 30, 2011 3:19 am

يسلموو على مجهودك الرائع

بارك الله فيك ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مفهوم الإشراف التربوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مفهوم الإشراف التربوي
» أنواع الإشراف التربوي
» الإشراف التربوي بين الأمس واليوم
» الإشراف التربوي والمشرف المتابع تغيير وتطوير
»  قسم الإشراف التربوي بجامعة الأقصى يعقد اجتماعاً للطلبة والمشرفين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جامعة الاقصى :: كلية الاداب والعلوم الانسانية :: .. •° قسم اصول التربية°• ..-
انتقل الى: