| مقومات رجال الأعمال | |
|
+5دمعة الأيام ღعـنـٌوودّღ (شموخ الاسلام) نقاء الورد .. 9 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
.. نائبة:::المدير
عدد الرسائل : 43293 العمر : 74 التخصص : .. الاسم الحقيقي : . السكن- المدينة : .. بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 04/09/2008
| موضوع: مقومات رجال الأعمال الجمعة فبراير 24, 2012 2:25 am | |
| :فغثقغث:
الإنطلاق في عالم الأعمال
اسأل نفسك السؤال التالي: هل تمتلك مقومات رجل الأعمال؟
قبل الإقدام على أي مشروع تجاري في عالم الإدارة والأعمال، عليك أولاً تقييم ذاتك واستعدادك بشكل موضوعي، و قدرتك كمبتدئ في عالم التجارة على تحمل الإيجابيات و السلبيات التي تصاحب هذا النشاط، تحليل مهاراتك، أسلوب حياتك، مواقفك وآراءك، تعيين نقاط ضعفك ومعالجتها من حيث قدرتك على اختيار الموظفين/ الشركاء المناسبين، والتأكد من امتلاكك للمهارات الضرورية للإنطلاق.
يتصف رجل الأعمال النموذجي بالحماس والإقدام العاليين، هو شخص مسؤول وكفء في أدائه، ذو معتقدات تجارية قوية، بالإضافة إلى امتلاكه لدرجة عالية من الذكاء الحسي، وتميز في التعامل و التواصل اجتماعياً و إنسانياً، والتواصل، علاوة على المعرفة التقنيةالجيدة لعمله.
و من الأسباب التي تمكن الشخص لكي يكون رجل أعمال ناجح: الرغبة في الاستقلال المالي والشخصي، التطلع إلى الحرية الإبداعية واستغلال المهارات الكامنة.
لذا عليك إعداد لائحة بالجوانب الإيجابية والسلبية لهذا التوجه واختيار الأساليب والطرق الكفيلة لتحقيق ذلك حتى وإن كانت ساعات العمل طويلة ومرهقة بالإضافة إلى الضوابط والأحكام والالتزامات المالية المترتبة على مشروعك والمخاطر التي قد يواجهها هذا المشروع.
اختر التجارة التي تحب
إذا كنت غير متأكد من التجارة التي تود خوضها في عالم الأعمال الواسع، ما عليك سوى اختبار وتقييم قدراتك ومهاراتك وتعليمك وخبراتك، وبعدها حسم وبموضوعية الجانب الذي ترى ميلك إليه، حيث من الأرجح أنك ستلاقي النجاح إن كنت تعمل في مجال ترغب فيه.
الدخول في عالم التجارة والأعمال منوط بحجم خبراتك، فإن كانت قليلة فسوف تحتاج إلى برنامج دراسي ، أو تدريبي في شركة ما لتقوية مهارات الإدارة والمبيعات والاتصال حتى تستكمل ما يمكن أن يساعدك على النجاح.
كن مستعداً
إن فهمك الجيد للسوق و لطبائع العملاء و الإيمان بالمنافسة و التحسين للمنتج أو الخدمات أمور ضرورية لإنجاح إدارة مشروعك. فمن الضروري:
1- الإلمام الجيد بسوق المنتج/الخدمة التي تريد أن تعمل بها
2- تحديد السبل التي يمكن أن تتميز بها عن منافسيك
3- أن تكون فكرتك أو مشروعك قابل للتنفيذ ويلبي حاجة السوق حتى تتمكن من تأسيس موقعاً متميزاً لمشروعك
4- التفهم لطبائع العملاء والإيمان بالمنافسة
5- تحسين المنتج أو الخدمات
6- الإنضمام للهيئات الإشتراكك في كل المجلات المتخصصة في مجالك و ومطالعة الجديد عبر شبكة الإنترنت
كل ذلك سيسهل عملية فهمك وانخراطك في السوق التجارية.
الشبكة
إن تجنب العمل في عزلة يتيح لك معرفةما يحدث حولك في السوق، وذلك بتجنب العمل في عزلة عن ما يحدث حولك و محاولة التعلم، ومقارنة أفكارك مع المنافسين و المتمرسين في النشاط الذي اخترته؛ ومهمّ جدا أن تؤسس هيكلا لدعم نفسك أو تجارتك مبكرا لغياب فريق تجاري يسندك عند اقترافك للأخطاء، واستهدف بناء شبكة للدعم تلبي حاجاتك وتحفز نشاطك على النمو، وتذكر أن الاتصال عملية تفاهم تشكل تحالفا استراتيجيا.
الحصول على النصيحة
إن طلب النصيحة من ذوي الخبرة و الإستفادة من تجارب الآخرين سواء في المراحل التحضيرية للمشروع أو ما بعد ذلك عادة ما يساعد رجال الأعمال الناجحين على تجنب الوقوع في الأخطاء. رجال الأعمال الناجحين عادة ما يقدمون على طلب النصيحة والاستفادة من تجارب الآخرين، والتشاور مع المحامين والمحاسبين وغيرهم من أصحاب العلاقة في المراحل التحضيرية للمشروع سيساعدك في تجنب الأخطاء.
إعداد التصورات المالية المفصلة
ينبغي أن تتضمّن خطّة عملك بحثا جيّدًا في الجوانب المالية شاملة لإثني عشر شهرا على الأقل أو ثلاث سنوات بشكل مثالي، وهذا يقتضي أن تقرر مبكراً كيف ستتعامل مع حساباتك المالية وكيف ستقيم مردوداتك. لذلك يفترض أن تقوم بتحليل الأنشطة التجارية التي ستقوم بها، وأحوال السوق، واحتساب الإيرادات والنفقات المتوقعة بصورة واقعية. ولتقدير حجم مبيعاتك، يمكنك أن تتكلم مباشرة مع تجار الجملة، والنقابات المهنية، والمصرفيين ، ومن يزاولون أعمالاً تجاريةً مشابهة، ولابد أن تعي تماماً حجم السوق وقدرة المنافسين في مجال عملك بل وحتى قدرتك على الاختلاف عما هو موجود في السوق ومنافستها. فالتخطيط لكل الاحتمالات المتوقعة يساعدك على إيجاد متوسط بين أفضل وأسوأ أداء متوقع الأمر الذي سيساعد كثيراً في وضع توقعات السيولة المالية، والكثير من الأعمال التجارية تفشل لعدم قدرة أصحابها على توقع مصروفاتهم بشكل صحيح.
المرونة في جميع الأوقات
إن الابتكار والتطوير المتواصل هما مفاتيح النجاح الطويل الأجل. و يجب دائما أن تبحث عن وسائل لتطوير فاعلية إنتاجك أو الخدمات التي تقدمها وزيادة قيمة ما تقدمه للمستهلك، وقم بتقييم منافسيك باستمرار لتضمن أن ما تقدمه للمستهلك أفضل مما سيجده لدى منافسيك وأن عرضك واضح يسهل فهمه.
اختيار الفريق الإداري المناسب
عادة ما تكون الإدارة الرديئة سببا أساسيا في إفلاس أي نشاط تجاري، ولذا فإن من أهم الأمور الملحة هنا هو تأكدك من انتقاء فريق إدارة يتمتع بدرجة كبيرة من المعرفة والمقدرة على التخطيط الناجح الدقيق, وبالتالي تتمكن الشركة من تجاوز أوقات المحنة بصورة إيجابية تدفعها إلى التغير والتعامل مع الفرص المتاحة والتعرف إليها وترجمتها إلى حقائق مربحة، وهذا يتطلب فريقا إداريا خبيرا قادرا على إرضاء احتياجات ومتطلبات العملاء.
اختيار الموقع
ممارسة أي نشاط تجاري يتطلب في البداية تحديد المكان المناسب لمزاولة هذا النشاط، كما يتطلب إعداد تقرير عن طبيعة المكان، سماته السكانية، التخطيط الهندسي للمبنى، كلفة عقد الإيجار، تقدير الجودة الكلية للمكان على مدى عشر سنوات قادمة، كفاءة المرافق الإستهلاكية الضرورية مثل الماء والكهرباء والصرف الصحي وغرف الانتظار وتسهيلات النقل، يضاف إلى ذلك حجم المتنافسين المتواجدين في المكان، وعدد العملاء الذين يستخدمون ممرات المكان، وإمكانية توفر الأمن، ومكافحة الحرائق، ونوع المنتج إن كان من النوع الجاهز أو المادة الخام.
نوع وتشكيلة البضاعة تلعب دورا كبيرا في تحديد الموقع المناسب الذي على أساسه تعد الميزانية المالية الخاصة بمشروعك، فإذا كان الموقع مريحا وبارزا سيؤدي ذلك إلى نجاح تسويقك لمنتجك أو خدمتك، وهذا كله مرتبط بمدى ذكائك في انتقاء المكان.
الأهداف الواقعية
تذكر أن نجاحك المطلق يعتمد بشكل كبير على الأهداف الموضوعة من قبلك في دراسة الجدوى والمتسمة بالمرونة والطواعية والواقعية، لأنها تساهم في تحقيق طموحاتك الآنية والطويلة الأجل، بشرط دقتها وتحقيقها للمعالم المحددة وتناولها للأولويات، وخلوها من الانفعال والتسرع.
تطوير خطة عمل المشروع "دراسة الجدوى الإقتصادية"
خطة عمل المشروع أو دراسة الجدوىالإقتصادية من الأمور المهمة للبدء في أي مشروع جديد، حيث تتضمن الخطة جميع المعلومات الأساسية التي يحتاجها الممولون والمستثمرون للمساعدة في جمع رأس المال التجاري، وهي الحد الأدنى من متطلبات البدء في أي مشروع. و عندما تكون خطة العمل مدروسة جيداً فإنها تصبح أداة ثمينة في مساعدتك للتغلب على مصاعب وعراقيل المراحل المبكرة من بداية أي مشروع تجاري، وفي المستقبل ستكون هذه الدراسة رفيقك في المحافل الدولية، ومفتاحك في تشغيل تجارتك بفاعلية. دع خطة العمل تكون خريطتك الرئيسية لطريقك إلى النجاح، واجعلها مفصلة قدر المستطاع.
ومن أجل إيضاح تفاصيل دراسة الجدوى ينبغي أن تحتوي خطة عملك على العناصر التالية:
وصف ملخص للمشروع.
الخطة التسويقية.
خطة إدارة الشؤون المالية.
الخطة الإدارية.
خطوات تطوير المشروع
نقدم لك في هذا الفصل عشر خطوات تفيدك في تطوير خطة عملك التجاري الذي ستقدمه، ومنها ستدخل إلى عالم المال والأعمال بثقة وقدمٍ ثابتة، وهذه الخطوات هي:
الخطوة الأولى : إبدأ خطة مشروعك بملخص مختصر
إن معظم المستثمرين والمقرضين يسعون لايجاد الفرص الكامنة لأي مشروع تجاري، لذلك ننصحك بتزويدهم بملخص مختصر ومركز، يكون هو الفاصل الأساسي لقبول مشروعك، إذ أنه سوف يعطي المستثمرين الانطباع عما إذا كان عملك يستحق التدقيق وقضاء وقت أكبر في تصفحه أو رفضه، وتذكر أن هذا الملخص المختصر قد يستحق منك قضاء الوقت الكافي لإعداده، لأنه يمثلك ويمثل مشروعك المرتقب؛ لذلك ينبغي أن يتضمن النقاط التالية:
وصف ملخص للمشروع.
وصف ملخص للخدمات والمنتج الذي يقدمه مشروعك.
وصف لخمسة أو ستة عناصر مهمة تساعد على خلق التميز والاختلاف في مشروعك التجاري.
وصف للسوق والعملاء الذين تستهدفهم.
الملخص المالي.
الخطوة الثانية : صف شركتك و أهدافها التجارية
من المهم أن تهتم بتقديم وصفٍ كافٍ ودقيق لتجارتك، تشمل تاريخ شركتك، والحالات الاقتصادية المعاصرة للنشاط الذي تريد ممارسته، مع ذكر التميز في نوع المنتج بالتركيز على ما قد يجعله مميزاً، بالإضافة إلى شرح واضح للخدمات والمنتجات التي تنوي تقديمها، وحاجة السوق إليها؛ ومن أجل القيام بهذه التفاصيل حاول الإجابة على الأسئلة التالية، وعندها ستدرك أهمية ما ستقوم به، والأسئلة هي:
متى و لماذا تشكلت شركتك ؟ ما هي طبيعة المنتج أو الخدمة التي تقدمها ؟ ما هي النجاحات التي حققتها خلال السنوات ؟ ما الذي يميز منتجك أو خدمتك الجديدة عن بقية المنافسين ؟
الخطوة الرابعة : صف منتجاتك أو خدماتك وكيفية تقديمها
يعتبر هذا القسم من أهم الأقسام في خطة مشروعك، فالمنتج الجيد ليس كافياً للنجاح والربح، فالواقع يفرض عليك فهم السوق والمنافسين، لذا عليك أن تتعرف على عملائك وحجم طلبهم للمنتج أو الخدمة. كما أن تحليلك للسوق يجب أن يكون مفصلاً ومركزاً قدر المستطاع ، وواقعياً في وصفك للإنجازات، ومنطقياً في عكسك للثقة؛ لذا نقترح عليك توسيع شرح ذلك باتباع النقاط التالية:
وصف السوق متضمناً حجم السوق الذي تنوي دخوله، ودراسة الموقع و الديموغرافية. توقعات حجم المبيعات. تحليل طبيعة المنافسين. دراسة جدوى للسوق. الإستراتيجية التسويقية متضمنة الخطة الإعلانية والتسويقية.
الخطوة الرابعة : صف منتجاتك أو خدماتك و كيفية تقديمها
الخطوة الرابعة تتطلب منك أن تصف منتجك وخدماتك على قاعدة "ليمان" (Layman’s Terms)، التي تنص على شرح للبيئة التي يمكن أن توفرها، ومناقشة ميزاتك التنافسية بالإجابة على عددٍ من الأسئلة مثل: لماذا سيختار الناس منتجاتك وخدماتك بدلاً من منافسيك؟ وما هي فوائد منتجك أو خدماتك التي ستقدمها ؟ وكيف تحافظ على مستواك كمنافس قوي؟ لذلك يجب أن تكون واثقاً من فرضياتك، بأن تؤكد على أن خدمتك ستدعم وتثبت أفضليتك، فذلك هو سلاحك في سوقٍ يكتظ بالمنافسين.
الخطوة الخامسة : صف تنظيمك الإداري
من الضروري أن يكون شكل هيكلك الإداري منظماً، ومزوداً بوصف دقيق يتضمن شرحاً لفريق العمل لديك، وأقسام إدارتك، بتفصيل مسؤوليات وتخصصات الأفراد العاملين؛ وتأكد بأن يشمل ذلك:
الهيكل القانوني. الهيكل الإداري. السير الذاتية. مجلس الإدارة.
الخطوة السادسة : صف العمليات التي تقوم بها
من الضروري وصفك للتخطيط الإداري الذي سيساعدك على إدارة العمل الإنتاجي، ويكون ذلك بتحديد طبيعة كل من: الموقع ، المرافق ، المعدات ، المواد الخام ، التجهيزات الفنية، القوى العاملة ، ساعات التشغيل، وأساليب وطرق التخزين.
و تأكد من إضافتك الأمور التالية: التصنيع و التوصيل. إجراءات التوظيف و إدارة شؤون الموظفين. الموقع والمرافق. اتفاقيات التأمين و التأجير. المعدات اللازمة لإنتاج السلع أو تقديم الخدمة. المواد الخام المستخدمة. بيانات تحليلية عن الموظفين.
الخطوة السابعة : تطوير التصور المالي
يرتبط التصور المالي بالتنبؤات التي تعمل وتشير ليس إلى الحاجة إلى رؤوس الأموال فقط ، بل ومن أجل القيمة المستقبلية الكافية للاستثمارات و إعادة دفع الديون ، وهذه المهمة ربما تكون من أكثر المهام الحاسمة التي تحدد نمو أعمالك ،إذ ستكون بحاجة ماسة إلى تحديد مدى حاجتك لرأس المال المستثمر لإنتاج الكمية المطلوبة ، كما يجب أن تظهر قدرتك على الاستثمار وسداد القروض ، وتوضيح فهمك للمصطلحات المالية المتعلقة بخطط نمو أعمالك؛
و سيتطلب التصور المالي معلومات عن النقاط التالية:
ملخص للإحتياجات المالية. كشف عن قدرة الإستثمار و تسديد القروض. كشف عن مفاهيمك و خططك المالية و خطط نموك التجاري.
كما يجب أن تغطي التقديرات المالية فترة زمنية لا تقل عن ثلاث سنوات، بحيث يمكن تحقيق الاحتمالات المستقبلية عن الربح أو الخسارة بدون أن تحوي الكثير من التفاؤل بالأرباح فقط، عن طريق تحليل هذه التنبؤات شهرياً على الأقل حتى يمكنك تحقيق تدفق مالي إيجابي.
هذه النقطة ذات أهمية كبيرة لأن التدفق التقديري السنوي يمكن أن يخفي بعض المشاكل التي تمر بها والتي يجب أن تأخذها بعين الاعتبار في تخطيطك المالي؛ لذلك نقترح عليك النقاط التالية:
كشوف الربح و الخسارةالتشغيلية. كشوف السيولة النقدية. كشوف الميزانية. ملاحظات تفسر جميع التوقعات التي بني عليها التصور المالي. الخلاصة المالية وتتضمن عوائد الاستثمار على الأصول وعائد رأس المال المستثمر. تحليل عن تساوي الربح والخسارة. تحليل حول المؤثرات الخارجية على السيولة النقدية يتضمن سيناريوهات لأفضل وأسوأ حالة والتوقعات الرئيسية. المخاطر المالية واستراتيجيات الانسحاب وتتضمن مناقشة المخاطر التي يتضمنها المشروع مثل انخفاض السوق وارتفاع أسعار الفائدة، واستراتيجيات الانسحاب من تلك المواقف.
الخطوة الثامنة : مصادر التمويل
تحديد مصادر التمويل التي تنوي التوجه إليها مهم جداً، فيجب عليك الاعتماد على التقديرات المالية الكافية لإنجاح مشروعك، وتحديد كمية الأموال التي تحتاجها، من ناحيتي الكم والكيف، استخداما واستردادا، مع العلم أن هناك ثلاثة أنواع لرأس المال وهي: رأس مالٍ قيد التشغيل، رأس المال المستخدم للتطوير والنمو، بالإضافة إلى رأس مال الأسهم؛ وهذا يرتبط بوجود معلومات عند طلب التمويل نجملها في النقاط التالية:
ملخص عن حاجة التمويل. ملخص عن كيفية الإستفادة من القرض. الضمانات. شروط إعادة الدفع.
الخطوة التاسعة : إعرض خططك المستقبلية
جدير بالذكر هنا ضرورة أن توضح ما إذا كنت تخطط لعمل جديد ، أو تريد التوسع في عملك الحالي، وذلك بالتركيز والأخذ في عين الاعتبار توفر الإمكانيات المالية الداعية إلى الاستمرار في الربح؛ عن طريق:
خطة البدء بالعمل: استعراض المهام المتعلقة وأفضليتها وكم ستستغرق من الوقت لإنجازها، ومن هو المسؤول عن كل مهمة من تلك المهام، وطور خطتك بحيث تغطي مدار السنة .
خطة زمنية: بعدما تكون قد أنجزت الخطوات الرئيسية بتفاصيلها في خطة العمل على مشروعك التجاري المرتقب، ينبغي وضع تصور زمني من ثلاث إلى خمس سنوات يمكنك فيها إنجاز المنتج أو الخدمة من خلال التقديرات المالية التي وضعتها، داعما إياها بتفسير عن الكيفية التي ستسير فيها آلية الإنتاج.
الخطوة العاشرة : الملخص الختامي
بعدما تكون قد أنجزت كل الخطوات العامة والجزئية حول مشروعك التجاري، لابد من تقديم خلاصة نهائية شاملة عن طبيعة العمل التجاري وأهدافه، وطبيعة المنتج أو الخدمة المطروحة، مؤكدا على التزامك بالجدية للعمل على إنجاح مشروعك.
التسويق الفعال للمشاريع الصغيرة
سيعتمد نجاح تجارتك على قدرتك على إقناع العملاء أن يشتروا منتجك أو الخدمة التي تقدمها، بالإضافة إلى حجم قاعدة العملاء التي تؤسسها، إذ لا يمكنك أن تبالغ في أهمية التسويق وعلاقتها بنجاح تجارتك، بل يجب أن يكون التسويق جزءا مكملا لأنشطة الأعمال التجارية اليومية، وينبغي أن تتم عملية تطوير التعاملات باستمرار لترقية منتجك وبذلك يكبر سهمك في السوق؛ ومن أجل تحقيق ذلك إليك بعض المعلومات الأساسية التي سترشدك إلى جهود التسويق التي تحتاجها في المراحل الأولى لتأسيس تجارتك:
تعرف على سوق عملك
أساس أي خطة تسويق ناجحة يقوم على قاعدة معرفتك المفصلة والكاملة للسوق الذي تستهدفه، وهي ضرورية لمعرفة استراتيجيات التسويق والنجاح المستمر في العمل، كما يمكن أن تكشف العيوب في المنتج أو الخدمة وتبرز المناطق التي تحتاج إلى تطوير في المستقبل، ويجب أن يكون الهدف الأساسي لمجهودات دراسة السوق هو كسب ثقة العملاء والتفاهم معهم ومع حاجاتهم، فرجل الأعمال ينبغي أن يكون عارفا وملماً بتفاصيل وتوجهات السوق في المرحلة التي يقوم فيها بتسويق منتجه خصوصا وأنها دائمة التغير.
من هم ؟
البحث عن عملائك المستهدفين يعتبر عنصراً مهماً، حيث يرشدك إلى متطلباتهم وبالتالي يتسنى لك تقديم الخدمة الأفضل، وللوصول إلى ذلك العميل المستهدف قد يجب عليك البحث عن بعض المعلومات الديموغرافية الأساسية مثل: العمر والجنس والدخل والوظائف والسكن وحجم العائلة والمستويات التعليمية والحالة الاجتماعية، بالإضافة إلى ذلك ستضطر لفهم عملائك نفسياً من حيث روابطهم المشتركة و حوافزهم وما يحبون ويكرهون، وهذا مرهون بعدم توقف محاولاتك في البحث عنه، وفهم عاداته في التسوق، لكي تبقى قريباً منه
ماذا يريدون ؟
بعد التعرف على عملائك تبدأ مرحلة التركيز على ما يريدونه، وهنا تذكر بأن نجاحك المطلق يعتمد على التعرف إلى حاجة ومشاكل العميل، ويأتي النجاح بوضع الحلول لتلك المعوقات، إذ يجب أن تعرف كرجل أعمال ما هو الأهم بالنسبة لعملائك وماذا يريدون وأين وكيف، قد تعتقد أن السعر هو الأهم بالنسبة إلى العميل في وقت هم يبحثون فيه عن الخدمة السريعة والمنتج الأفضل والتوزيع الجيد، بالإضافة إلى المكان المناسب واللمسة الشخصية الودودة.
حجم السوق
معرفة الحجم الحقيقي للسوق هو هدفك الأساسي من جميع خططك ومجهوداتك التسويقية، ففي عالم الأعمال تحتاج إلى فهم مفصل لحجم السوق وبالأخص السوق المستهدف لكي تستطيع الوصول والبروز من وسط المنافسين، تعرف دائما إلى نوع الشخص أو التجارة التي تقدم المنتج أو الخدمة وما حجم وجودها في السوق، وفي هذه المرحلة يجب أن تقدر حجم السوق المستهدف لمنتجك أو خدماتك من حيث إجمالي المبيعات ووحدات المنتج و الخدمة التي تم بيعها.
الاتجاهات
من الأمور المهمة التي تتوجه إليها دراسة السوق هي التعرف إلى الاتجاهات التي قد تؤثر على الأنماط الشرائية والمبيعات الكلية ومستويات الكسب والخسارة، وكرجل أعمال ينبغي أن تتعرف إلى اتجاهات الصناعة والاتجاهات الاقتصادية (بطالة متزايدة، التضخم، الركود) بالإضافة إلى الاتجاهات الديموغرافية والتطورات التنظيمية والقانونية والتغيرات في أساليب الحياة مثل نمو النساء في نطاق الأيدي العاملة و قلة عدد الأطفال و......... الخ ..
فخلال قيامك بعملية جمع بيانات سوقك المستهدف سيجب عليك أن تضع في عين الاعتبار الغرف التجارية المحلية والجمعيات الصناعية والمكتبات المحلية والصحف المحلية والإنترنت، فقد يساعدك ذلك في عملية البحث والاستفتاءات عبر الهاتف والبريد والمقابلات، وتذكر أن عملاءك مصدر قيم جداً للمعلومات، فقم بتشجيعهم ليعطوك الملاحظات والنصائح عن المنتج وكيف يمكن تحسينه وتطويره، وضع في اعتبارك أن سجلات الشركة تعتبر مصدراً قيماً للمعلومات مثل العناوين وسجلات المبيعات والشكاوى والملاحظات، كل ذلك إن وجد سيساعدك في ضبط المنتج والتوجه نحو الأفضل.
تعرف إلى منافسيك
من الأمور المهمة لمعرفة السوق المستهدفة هو معرفة المنافسين، فالمنافسة تعتبر مؤشراً جيداً لمعرفة طلب العميل ونشاطاته، فقد تسلط المنافسة الضوء على عادات العميل أو توجهات السوق التي أغفلتها، ومن المهم جدا أن تكون هناك ثقة بينك وبين منتجك، خلال المنافسة يجب أن تعرف سوق منافسيك وأوضاعهم المالية، ويجب أيضاً مقارنة منتجك أو خدمتك بمنتجات منافسيك من حيث الجودة والسعر والخدمة والضمانات والصورة .. الخ .. فتعرفك إلى منافسيك هو أحد عوامل النجاح والإبداع، لأن بحثك يجب أن يتضمن المنافسة المباشرة وغير المباشرة، فالمنافسون غير المباشرين هم الذين يبيعون منتجاً غير متماثل مع منتجك ولكنه يكون البديل له، وعلى سبيل المثال إذا أردت أن تفتح محل حلوى فالمنافسة ليست مع محلات الحلوى الأخرى بل قد تتضمن محلات بيع الآيس كريم والسوبر ماركت.
تعرف إلى عرض مبيعاتك
في عالم مليء بالمنافسين وزحام المشاريع يجب أن تكون قادرا على الصمود، فمنتجك يجب أن يكون مختلفا أو مميزا عن منافسيك للوقوف في محل بارز، اسأل نفسك عن الذي يجعل منتجك أو الخدمة التي تقدمها فريدة في السوق ، ولماذا سيأتي العميل إليك بدلاً من أن يذهب إلى منافسيك ، لذلك قم باختيار سمة لمنتجك أو الموقع الفريد له، واعتمد على ذلك كافتراض لخطة المبيعات الفريدة لديك، فعلى سبيل المثال في عالم معجون الأسنان هناك من يعتمد على فكرة تبييض الأسنان في التسويق، بينما الآخر يتبع فكرة النفس المنعش، وغيرهما يعتمد على النكهة والطعم المميز ليكون مميزاً عن غيره، ومثال آخر قد يكون في عالم المشروبات الغازية حيث تفرق كل من شركة كوكا كولا وشركة بيبسي نفسيهما عند التعامل مع التسويق، حيث أخذت شركة بيبسي فكرة أنها تقدم مشروب الجيل الجديد، اعتمادا على أن شركة كوكا كولا هي الأقدم في المجال، فالصمود في هذا العالم المزدحم يجب أن يكون معه منتجك أو خدماتك التي تقدمها فريدة من نوعها.
استراتيجية التسويق
الآن .. وبعد تعرفك إلى عملائك ومنافسيك بشكل وثيق، تكون قد حددت كيف ستميز منتجك عن الآخرين، وسوف تحتاج إلى استراتيجية للتسويق طويلة الأمد، فينبغي أن تتضمن هذه الاستراتيجية أهداف الواضحة، باعتمادها على كل عناصر التسويق لتحقق أهدافها من حيث خلق التميز عن المنافسين والتسعيرة الأفضل والتوزيع المتميز بالإضافة إلى المنتج المثالي الجدير بثقة العملاء.
ستجد في النهاية أن برنامجك التسويقي قد احتوى على مزيج من عناصر التسويق التي تحقق أهدافك، وبشكل عام فإن العناصر الأربعة الرئيسية التي تخلق هذا المزيج هي: المنتج والإعلان والتسعيرة والمكان.
المنتج و الخدمة
اختلاف المنتجات هو أحد مصادر المبيعات الأساسيّة الخاصة بك، وخلال تعريفك بمنتجك تأكد من وجود كل السمات والفوائد فيه، فالسمات هي صفات المنتج مثل اللون والحجم والوزن وقابلية النقل والتعبئة والجودة والسعر والخدمة، أما الفوائد فهي تخص العميل من حيث استمتاعه بالمنتج أو الخدمة التي تقدمها، وتوفير الوقت والمال وغيرها من الفوائد التي يمتاز بها منتجك، وهو قابل للتعديل والتطوير بناءاً على طلب العميل وتوجهات السوق.
الدعاية و الاعلان
الدعاية هي عبارة عن الإعلان والترويج والعلاقات العامة والبيع الشخصي، ويجب أن يلعب الإعلان دورا رئيسيا في الوصول إلى العملاء، فالإعلان قد يحتاج إلى مبالغ ضخمة، فهو من منظور آخر يحتل الجزء الأكبر من مرحلة الدعاية، ويجب أن يقوم الإعلان بالتسويق للهدف الأساسي وبفاعلية ليلفت انتباه المستهلكين عبر الخطوات التالية:
الانتباه ( باستخدام العناوين البارزة في المطبوعات، وشد النظر في الإعلانات المرئية، والاستخدام الذكي لعناصر الصوت في الإعلان الإذاعي).
الاهتمام ( العميل يريد أن يعلم ويتعلم فهو محتاج للاهتمام).
الرغبة ( بالتأكيد على فوائد المنتج أو الخدمة يجعل العملاء منجذبين).
العمل ( العميل يحب التصرف بنفسه فهو الذي يشتري المنتج ويستفسر عنه ... الخ .. ).
تأكد من أن تكون حذرا في مناقشة خطة إعلاناتك التي ستستخدمها عبر وسائل الإعلام المختلفة مثل الجرائد والمجلات والإنترنت والراديو و التلفزيون .. الخ .. وما هي التكاليف وما هي الاستراتيجية التي ستعقب الإعلانات، ويجب أن تكون هناك موازنة بين كمية العمل المتوقعة قبل الإعلان وبعده، كما يجب أن تبقى حذراً في تسويقك للمنتجات الجديدة التي ستتبع الإعلان مثل الكتيبات والمنشورات، فكلها مكملة لبعضها البعض.
التّرويج بوجه عام هو نشاط قصير الأجل يهدف إلى توليد إنتاج طويل الأمد في المبيعات و المكاسب. ويمكن أن تكون الأهداف العامة هي الإبقاء على العملاء المخلصين وكسب عملاء جدد، فنشاط المبيعات الدّعائيّ النموذجي يقع تحت هذه الأصناف السّتّة الأساسيّة :
النفس للأقل, الأكثر للنفس، الهدايا المجّانيّة, المسابقات ،الترويج المشترك و التجريد ، الكوبونات, الخصومات, المراهنات,عروض 2 في 1، وأسعار البيع الخاصّة.
العلاقات العامة عبارة عن الأنشطة الصحفية النموذجية، أخبار النشر, اجتماعات الإعلام , الحفاوة التّجاريّة؛ وأحداث اليوم المفتوح جزء أساسيّ من أنشطة العلاقات العامّة، ويهدف إلى التعرف على أصحاب الرّأي من ذوي المكانة الاجتماعية المحترمة، فاستهد افهم لإبلاغ الرسالة المرغوبة عن تجارتك دائما مربح، وحاول أن تبني العلاقات الجيّدة مع الصّحافة بتزويدهم بالمواد والمقالات الصالحة للنشر وجعل عملهم أسهل .
المبيعات الشخصية هي عنصر مكمّل للحملة الإعلانية، ويجب أن يكون هدف عمليّة المبيعات تعليم المستهلك الفوائد الفريدة للمنتج أو الخدمة وإقناعه بذلك، وأنها (المنتج أو الخدمة) تستحق السعر, وأنه منتج فريد و أفضل من المنتجات أو الخدمات المنافسة، هنا يجب أن يقتنع العميل بأن المنتج أو الخدمة التي تقدمها مميزة بدرجة كبيرة.
التسعير
قيمة السلعة المعروضة للبيع لها أهمية عالية، خاصة وأنها تعتبر أحد دوافع الربح الرئيسية، ولتحديد هذه القيمة توجد طرق عدة مثل الأسعار السائدة الأخرى لبضائع مشابهة، كمية الطلب للمستهلك، والكلفة الإنتاجية للمستهلك نفسه.
وعند تحديد سعر السلعة على الشخص أن يأخذ بعين الاعتبار حساسية المستهلك لسعر السلعة، فبعض السلع تعتبر من الكماليات كالسيارات الفخمة مثلا لكونها ذات حساسية مرتفعة لدى المستهلك، فتغير طفيف في السعر قد يؤدي إلى تغير كبير في الطلب، بينما سلع أخرى كالأساسيات مثل الطعام تختلف، فتغير السعر لا يؤدي إلى تغير كبير في الطلب.
ينبغي أن تفهم استراتيجيّة التسعير وكيف تمت، وأن منتجك لا يتعارض مع المنتجات المتشابهة، وإن غلا السعر فيجب أن تكون به ميزة فريدة لكي تفرقه عن ما يماثله من منتجات في السوق، وإن نقص سعر المنتج عن سعر السوق يجب أن تثبت بأن منتجك أكثر كفاءة أو أن نوعية بيعك مختلفة من حيث الحجم.
المكان و علاقته بالبيع و التوزيع
أما المكان فله علاقة كبيرة في وصول المنتج أو الخدمة إلى المستهلك، فاختيار المكان قد يرتبط بنوعية التجارة إن كانت توزيعا بالجملة أو بيعا بالمفرق أو تصنيعا، كل هذه الأمور لها علاقة وطيدة في تحديد المكان المناسب، وقد يكون من الأفضل البيع عبر التلفزيون أو الإنترنت بدلا من مكان مادي في بعض الأحيان.
كما ينبغي أن تنظر بعناية إلى أنواع قنوات التّوزيع المتاحة لديك، مثل رجال المبيعات , الإنترنت , خدمات التّسليم و الشّركات الأخرى التي ستحمل منتجك, وما المميزات التي ستحصل عليها من التوزيع عبر الآخرين، وهل المنتج سيصل إلى العملاء في الوقت المناسب أو لا، ينبغي أن تكون حذرا في معاملاتك وسياساتك في السوق، بالإضافة إلى ضرورة وجود ضمانات مساندة للمبيعات التي ستعرضها على العملاء.
إستثمر في إنشاء العلاقات مع العملاء
من الأمور القيمة جدا هي قاعدة العملاء لديك، الإخلاص والفناء في العمل من الأمور المهمة لكسب العميل، ويجب أن يكون هدف أنشطة إدارة علاقات العملاء هو إظهار التزامك مقابل حاجات عملائك وإلى تسليم منتج أفضل، وأفضل مصدر لعمل جديد هو بناء علاقة مع العميل على أساس المودّة والثقة.
لا خطر من الشراء منك
كمبتدئ بلا سمعة ومصداقية في السوق يجب أن تكون ذكيا وتزيل خطر تعامل التجار معك، أقنع السوق بهدفك وأن منتجك أو خدماتك خالية من المخاطرة و أنك ستقف خلف منتجك طوال الوقت، واعرض الضّمانات على منتجك لتشجيع المستهلك، فإذا كنت تعمل في مجال الطّعام, مدّ المعارض المجّانيّة أو اعرض عيّنات منتجك مجّانًا، وإذا كنت في تجارة الخدمة, دع العملاء يحاولون خدمتك مجانا، وعلى سبيل المثال إذا كنت محاميا أو مستشارا أو مهندسا أو في تجارة التّصميم فيمكنك أن تعرض مشاورةً مجّانيّةً لكسب العملاء.
الملاحظات التي تحصل عليها هي تجارب مجانية ثمينة، وتساعدك في بناء تجارتك
سهل عملية التعامل معك
لا تتفاجأ من كم المنتجات و الخدمات الجيدة التي لا يعيرها المستهلكون انتباها، فببساطة تعتبر التجارة صعبة في تحديدات كهذه، والأمثلة على ذلك كثيرة من قبيل الشركات التي تستثمر مبالغ كبيرة في موقع إنترنت، ولكنها تفشل في تضمين الموقع بمعلومات الاتصال أو العناوين، ومن الأمثلة الأخرى نورد الشركات البعيدة عن متناول المستهلك، أو الشركات التي تبيع المنتجات بمساندة شركة وسيطة رديئة التعامل، أو الشركات التي عندها سياسات عدم الإبدال والاسترجاع.
وهنا تأكد بأن موظّفي المبيعات يتعاملون مع منتجك أو خدمتك بمعرفة جيدة جدا، ويمكن أن يفقهوا العملاء في استخدام المنتج، إذ لا شئ ينفر العملاء أكثر من الشراء من موظّفي المبيعات الذين يظهرون اهتماما قليلا للمنتج أو الشركة، أيضا تأكد بأن هواتفك متجاوبة فورا و بأسلوب ودود، وأن كل الرسائل يتم الرد عليها خلال 24 ساعة، فإذا تضمنت تجارتك الحجم العالي للعملاء وزاد مستوى الدخل, فتأكد أن لا تترك عملاءك ينتظرون في الطوابير لفترات طّويلة.
لا توقف مجهودات التسويق
مغر جدا في عصر مليء بالمتاعب أن توقف مجهودات تسويقك، وانتبه إلى أن هذا غير حكيم جدا، فالبحث قد أظهر أن هؤلاء الذين يزيدون مجهودات تسويقهم في الأوقات القاسية يزيدون بالتالي سهم سوقهم الطويل الأجل و الربحي. استغل رد فعل المنافسين العفوية لتخفيض الإعلان و الترويج عندما تصبح الأوقات قاسيةً بزيادة إنفاقاتك الخاصة في هذه المنطقة، وعندما تتراجع المنافسة, تستولي أنت على الفرصة لإخبار عملائك بما يجب أن تعرضه. حافظ على قنوات الاتصال بجعلها مفتوحة معهم، واستخدم الخطابات الدورية, والإعلانات, والبطاقات البريدية , والصحف الإخبارية، ومكالمات الهاتف.
إدارة فريق عملك بفعالية لتحقيق النجاح
يعترف زعماء التجارة الناجحون أن قوام أي منظمة أو مؤسسة هم شعبها، أولئك الناس الذين يولدون الأفكار، ويستحدثون النجاحات ويمهدون الطريق لها عبر التزامهم بالعمليات والتواريخ وسبل التكنولوجيا، فمن المهم جدا إعطائهم الثقة والإهتمام الذي يستحقونه، بتوفيرك لهم الموارد الكافية والإدارة الجيدة تكون قد أحدثت نموا عظيما في مواردك التجارية، فهم بمثابة الرأس مال البشري.
بالأخذ بعين الاعتبار التكاليف العالية للأجور تكرس الشركات الموارد الضخمة لاستئجار الموظفين والحفاظ على الجيدين منهم، فبذلك تبني مواردها البشرية، فالإدارة الفعالة تقوم على تكنيكات التحفيز والإحباط، بالإضافة إلى إلهام الكادر العامل بأنه الأفضل، فبذلك تزيد إنتاجيتهم وحماسهم، كصاحب مشروع صغير يجب أن تكون بحذر دائم من محيط عملك وبخاصة من التكاليف العالية للموظفين، فالموهبة لإدارة العمال والعمل ضرورية لاستقطاب رؤوس الأموال.
التشجيع والتحفيز
المدير الجيد والمثالي يجب أن يكون قادرا على إعادة شحن الحماسة للفريق الإنتاجي، بكونه مثالهم الخاص يكون هو المدرب والمستشار الأعلى الذي يرشدهم إلى أفضل مستويات العمل، القدرة للتحفيز والحث هي إحدى المميزات الأساسية التي تفرق بين المدير والزعيم الحقيقي، فالزعيم يمتاز بقدرة عالية في أن يحول ما كتب على ورق إلى شئ واقعي ملموس، ولا يقوم ذلك من عدم بل بجهود تخطيطية عالية ومنظمة من غرس الثقة والرغبة للوصول إلى أعلى مستويات النجاح لدى الشعب، وبعدها يبدأ هيكل العمل بالتحرك نحو بناء الرؤية الواعدة.
تحديد المتميزين
المنافسة هي إحدى السلوكيات التي يمتاز بها الناس بالفطرة، فطبائعهم تحب الفوز والنصر، لتحقيق الإدارة الناجحة يجب التعرف على الإنجازات والأخذ بالملاحظات ، بالإضافة إلى التشجيع المناسب، فلرفع الروح المعنوية لدى الأفراد يجب أن لا تقف الجهود وتبقى متوجهة بإصرار لتحقيق الحوافز، كما يجب على المدير الناجح التعرف على الإنجازات الفردية التي يحققها الأفراد في الشركة، ويقوم ذلك عبر الجهود التي يقوم بها الفرد في تعاملاته مع الزبائن وأداءه أثناء العمل بالإضافة إلى الإنجازات الشخصية التي يقوم بها، ولذلك يجب أن تتوفر الحوافز مثل البائع المثالي للشهر والمنتج الأفضل للسنة حيث تشهر الإنجازات الفردية بشكل علني وتثنى بالمكافئات، وبذلك تستطيع الإدارة الجيدة خلق البيئة التنافسية التي تنعكس دائما في الإنتاج.
التواصل
الاتصال قد يكون إحدى الأمور البالغة الأهمية لنجاح أي منظمة أو مؤسسة، فالمدير الأفضل هو الذي يخصص جزءا من وقته في الحوار وجها لوجه مع فريقه ليمدهم بالتدريب المهني كما يعطيهم الاستشارة الميدانية، فذلك الإتصال ينعكس دائما في جودة الإنتاجية وحجمها من حيث الشفافية والإنتاجية المتزايدة، أما الاتصال فيقوم على أساس الاستماع، فالمدرب والمرشد الجيد دائما يستمع لفريقه ويسألهم الكثير من الأسئلة، يسألهم عن آرائهم وانتقاداتهم ويعطيهم الملاحظات والتوجيه المناسبين، وأفضل المدراء يدركون بالتدريب المؤثر والنصيحة اللتان تؤثران في كيفية عمل الفرد، وعبر عملية التواصل والدعم يستطيع المدير توصيل رؤيته إلى الأفراد بزوايا مختلفة.
منح الصلاحيات
الزعماء الناجحون يغرسون الثقة في فريق العمل فيفوضونهم بالمسؤوليات ويطالبونهم بالنتائج الفعالة، بالإضافة إلى ذلك يقومون بالتوجيه الجيد والدعم المتواصل، ويجب على المدير أن يكون قادرا على اكتشاف نجوم العمل وتقديرهم بالمكافئات وإعطائهم فرصة صنع القرار والمخاطرة والتفوق، وهؤلاء الموظفون هم أكثر إنتاجية وقدرة على الإبداع وحل المعظلات الإدارية.
الإحترام
توفير الاحترام للموظفين هو أكثر المطالب جوهرية للمدير الناجح حتى يحافظ على رضى فريقه، في حال عدم قدرة المدير في الحفاظ على هذه القاعدة الجوهرية فيؤدي ذلك إلى توجه الفريق إلى السلوك غير المهني، ومن أمثلة عدم الاحترام الترقيات الظالمة والنقد المتكرر الغير بناء وإعطاء الملاحظات غير المناسبة وتجاهل الاقتراحات البناءة، ومن الجانب الأخر يؤدي السلوك غير المهني من قبل المدير إلى ازدياد مخاوف الموظف وجمود الاتصال بين الفريق والمدير. فيجب أن ينصب اهتمام المدير الناجح على إبقاء فريقه سعيدا وراضيا حتى يستطيع إيصال صورة إيجابية للشركة.
الرؤية
يجب أن يكون المدير الناجح قادرا ومتمكنا من إيصال رؤيته ووجهات نظره إلى الفريق بشكل واضح وموجز، الرؤية هي ما يوحد الجنود خلف زعيمهم فتدفعهم إلى النجاح، الإدارة الفعالة تستلزم إعداد الأهداف الملموسة والتوقعات الناجحة لإعطاء الفريق القدرة على حسن العرض والتوجهات، ينبغي أن تكون الأهداف واقعية بحيث تتماشى مع توجهات السوق والظروف المحيطة لكي لا تولد الإحباط لدى الموظفين.
توفير فرص التدريب
يدرك المدير الناجح أن إمداد فريقه بأعلى درجات المعرفة والتدريب ينعكس في نجاحات الشركة، فينبغي عليه توفير برامج التدريب الشامل التي تتماشى مع احتياجات السوق، فتجاهل احتياجات التدريب المهني لدى الموظفين قد ينعكس على أداء الشركة سلبا، وإحدى متطلبات الصمود أمام المنافسين هو تجهيز فريق العمل المتماسك بالمعرفة والتدريب الجيد.
المسؤولية
الإدارة هي المسؤولية، ومسؤولية الإدارة هي القدرة في صنع القرارات الناجحة وتحمل كافة النتائج المترتبة من هذه القرارات، ويتحمل الموظفين مسؤولية تطبيق هذه القرارات بصورة تقودهم إلى النجاح والامتياز.
القدوة
يمتاز المدير بقدرة عالية على النقاش والتحدث بشكل يجعله كمثل أعلى لفريقه، فالمدير الناجح يجب أن يكون ملما بجميع جوانب العمل كالتسويق والمبيعات وغيرها من أقسام العمل، فيجب أن تتوفر فيه جميع مهارات القيادة المتميزة بفهمه متطلبات الوظائف مثل تفهم العملاء والمنتج وعمل موظفو المبيعات وغيرهم من الموظفين، بالإضافة إلى القدرة على الإجابة على التساؤلات المطروحة خلال الاجتماعات، فهو من تقع عليه المسؤولية الكبرى في وضع المقاييس اللازمة في أخلاقيات التجارة والمنافسة والاحتراف؛ وبذلك يكون هو المثل الأعلى لفريق العمل.
خلق بيئة عمل مثالية
إن الموظفين يقضون وقتا كبيرا من يومهم في مكان العمل فلذلك من الضروري توفير بيئة عمل مثالية، تمتاز بروح من التعاون وجو خالي من الروتين، فهناك طرق كثيرة لتخفيف حمل ساعات العمل، فالمكاتب المثالية تمتاز بالتصميم الهندسي المتميز والألوان المحفزة على العمل، والتكنولوجيا المتكاملة، بالإضافة إلى ركن القهوة ومكان للتسلية. ومن الجانب الأخر يجب توفر الجولات الميدانية والتجمع في عطلات نهاية الأسبوع بعيدا عن نطاق العمل لخلق متنفس إيجابي لدى فريق العمل.
تجنب العشرة أخطاء الأكثر شيوعاً في عالم الأعمال الصغيرة
1 الفشل في التخطيط
إنشاء أي مشروع ناجح يتطلب الكثير من البحث والتخطيط، أحذر من الدخول في مشروعك الجديد بدون خطة جيدة تعكس الحذر والحرص الشامل من حيث المنتج والسوق، بالإضافة إلى الدقة الواعية في البحث، يجب أن تكون خطة عملك بمثابة الخريطة والدليل في عالم التجارة والأعمال وأن تكون أيضا مفصلة بدرجة كبيرة، من حيث خطط التمويل، والتسويق، ومستوى جاهزية الموظفين، وإذا فشلت في التخطيط الدقيق والحازم لا تخاطر بالاستعجال والبدء في المشروع، ضع الأهداف الملموسة، والتواريخ، ونقاط التحول، والميزانيات، ووزع مسؤوليات الإدارة وأيضا ضع نفسك بين جميع الاحتمالات.
2 نقص التركيز
منذ أن تتضح استراتيجياتك، أهدافك وخطط عملك، ألتزم بهم. تذكر أن استراتيجية التجارة المؤثرة التركيز على الأهداف المتظمنة في خطة العمل، قسم الأهداف ورتبها من حيث الأهمية وتأكد أن توجد هناك أهداف رئيسية، وتحقق من تحقيق تلك الأهداف.
3 تصور الإيرادات الضخمة
قد يلازم كثير من الأعمال الفشل بسبب عملية خفض التمويل، فمن الأفضل دائما الاستهانة بدلا عن المغالاة في تقديرك لمبيعاتك ومكاسبك، ستحتاج لقابلية كبيرة في تحمل نقدك على نفسك كما تحتاج الحفاظ على نمو تجارتك بتصورات في المبيعات ودائما ضمن قواعد ثابتة وسيناريوهات أسوأ في توقع نموك.
4 فشل في التعرف على سوقك المستهدف
يمكنك فقط مقابلة حاجات سوقك المستهدف إذا عرفت من هم. وستجد أن عملك مرتبط بشكل وثيق بذلك السوق، يجب أن تكون إحدى أهدافك هو معرفة كل شئ تستطيع عن العملاء المحتملين مثل العمر والوظيفة، وما يحبون ويكرهون، القيم والعادات، بالإضافة إلى حجم العائلة وما شابه ذلك من علاقات مستمرة، وإن لم تهتم بسوقك المستهدف ستفشل تجارتك في النمو على مدى الزمن الطويل، استهدف الخبراء في سوقك المستهدف في البداية وراقب دائما حركة السوق بدقة وتركيز.
5 الفشل في التعرف على الطلب و العرض
للوقوف بشكل بارز وواضح في وسط سوق اليوم المكتظ يجب أن يكون لدى تجارتك الافتراض الذي يميزه من الحشد بشكل واضح، افتراضات الطلب والعرض ينبغي أن تعمل بشكل توكيدي من حيث العميل المتوقع و تساؤل لماذا منتجك أو خدمتك فريدة من نوعها ويجب أن تختار بدلا من ما يقدمه منافسيك، دع جميع افتراضاتك واضحة وغير مبهمة، ومنتجك الأكثر انخفاضا في السعر هو الأفضل في الجودة، هل مدة العرض هي 24 ساعة لمدة سبعة أيام في الأسبوع، خدمة العملاء هل هي مجانية وهل هناك أي ضمانات مطلوبة من قبل العملاء، يجب أن تتركز استراتيجية التسويق على المناطق وليس على المنافسين، على سبيل المثال الاعتماد بدرجة كبيرة على وضعية منافسك وتخصصه عكس خط المنتج الواسع، دعم العميل الشامل، جودة منتج عالية بسعر أفضل، بالإضافة إلى التعرف على آليتك التسويقية واستراتيجياتها المختلفة في التسويق المختلفة من سوق لآخر.
6 الفشل في المرونة
في سوق اليوم العالي التنافس يجب أن تبحث باستمرار عن الطرق التي تجعل منتجك مختلف عن الآخرين ويرضي عملائك ويكن لهم بالإخلاص، وتفوق المتنافسين الجدد المحتملين، يجب أن تكون حذر باستمرار ومتجاوب إلى توجهات السوق والابتكارات والتغيرات في عادات العملاء والطلب، بالإضافة إلى تطورات المنافسة لتحتفظ بعملائك وتزيدهم على المدى البعيد.
7 الفشل في البحث عن النصيحة
رجال الأعمال الأذكياء يفهمون أهمية البحث عن النصيحة وأخذها بعين الاعتبار، فهم يحيطون أنفسهم بالبطانة المهنية النصوحة والمفيدة، فالبحث عن النصيحة في المراحل المبكرة للمشروع يساعد في تجنب الوقوع في الأخطاء الغالية لاحقا، تحدث مع المحامين والمحاسبين والمصرفيين ورجال الأعمال في خططك التجارية بينما أنت تبني خطة عملك وتحاول الحصول على كل النصيحة، بذلك يمكنك إيجاد الاتجاهات والقرارات الأكثر إطلاعا وتبني الإستراتيجيات الأفضل للنمو.
8 الفشل في ارضاء مواردك الثمينة
مواردك الثمينة هم موظفوك، تعامل معهم بهذه السياسة، استغرق معهم الوقت للوصول إليهم وإمدادهم بالجو المؤدي إلى نموهم المهني والشخصي، اكسب إخلاصهم وثقتهم وتعرف على عملهم وإنجازاتهم، كافئهم على التزامهم وتفانيهم، وحاول رفع روحهم المعنوية حتى لا تفقد الأداء الانتاجي الفعال.
9 صعوبة التعامل معك
قد يكون لديك أفضل منتج للبيع, ولكن قد لا تملك الوسيلة الأفضل للوصول إلى العملاء، تأكد من مرونة التعامل معهم وإشعارهم بأن إرضاءهم هو على رأس قائمة أولوياتك، أجعل الشراء من لديك سهلا ودع مكالماتهم واستفساراتهم ترد بشكل سريع ومؤدب وأضمن بأن الإجابة على أسئلتهم تكون من قبل موظفين يلمون إلماما تاما بالمنتج ومميزاته. ولا تنسى المكان المناسب لعرض منتجك حتى لا يبقى طويلا على الرف.
10 فشل مخطط الحملة التسويقية
معرفة السوق هو الهدف | |
|
| |
نقاء الورد اقصاوي مع مرتبة الشرف
عدد الرسائل : 16076 العمر : 60 التخصص : بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 06/07/2010
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الجمعة فبراير 24, 2012 5:05 am | |
| مشكورة يا عسل ع طرحك القيم
لك منى جزيل التقدير ويعطيكِ العافية | |
|
| |
.. نائبة:::المدير
عدد الرسائل : 43293 العمر : 74 التخصص : .. الاسم الحقيقي : . السكن- المدينة : .. بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 04/09/2008
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الأحد فبراير 26, 2012 11:30 pm | |
| العفو حبيبتي الله يعافيكي ويبارك بعمرك نورتي الموضوع بحضورك العطر كل الود والتقدير | |
|
| |
(شموخ الاسلام) اقصاوي مع مرتبة الشرف
عدد الرسائل : 6556 العمر : 35 التخصص : دراسات اسلامية بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 04/10/2011
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال السبت مارس 03, 2012 9:33 am | |
| يسلمووو ايديك نوور يا عسل دمت بعز | |
|
| |
.. نائبة:::المدير
عدد الرسائل : 43293 العمر : 74 التخصص : .. الاسم الحقيقي : . السكن- المدينة : .. بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 04/09/2008
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال السبت مارس 03, 2012 11:27 am | |
| الله يسلمك حبيبتي
منوووورة ياعسل
ودي واحترامي | |
|
| |
ღعـنـٌوودّღ şα3β αηšαķ
عدد الرسائل : 6784 العمر : 33 التخصص : . الاسم الحقيقي : ! السكن- المدينة : . بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 27/09/2009
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الثلاثاء مارس 06, 2012 10:10 am | |
| ثـآنكس ليدي
ودي وعبير وردي لكٍ | |
|
| |
.. نائبة:::المدير
عدد الرسائل : 43293 العمر : 74 التخصص : .. الاسم الحقيقي : . السكن- المدينة : .. بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 04/09/2008
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الأربعاء مارس 07, 2012 2:20 am | |
| العفو ياعسل ميرسي على حضورك منوووورة.. | |
|
| |
دمعة الأيام اقصاوي مع مرتبة الشرف
عدد الرسائل : 7335 العمر : 34 التخصص : مجاذفة الأيام الاسم الحقيقي : دمعة الأيام السكن- المدينة : بحر الدموع بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 07/03/2009
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الجمعة مايو 04, 2012 3:30 am | |
| طرح قيم سلمت يداكي عزيزتى ودي واحترامي لكي | |
|
| |
♥أحلآم بريئة♥ امبراطورة الملتقى
عدد الرسائل : 11913 العمر : 30 التخصص : أحلآم في قائمة الإنتظــآر الاسم الحقيقي : ~ReemO~ السكن- المدينة : في قلب من يُحبني بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 25/07/2011
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الجمعة مايو 04, 2012 3:32 am | |
| طرح رااائع
يعطيكي العآفية | |
|
| |
.. نائبة:::المدير
عدد الرسائل : 43293 العمر : 74 التخصص : .. الاسم الحقيقي : . السكن- المدينة : .. بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 04/09/2008
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الجمعة مايو 04, 2012 3:41 am | |
| دمعة الايام احلام بريئة
يسلمووو على الحضور العطر كل الود والتقدير ....
| |
|
| |
Princess Ana✿ نوارة الملتقى
عدد الرسائل : 11528 العمر : 83 التخصص : >? الاسم الحقيقي : بــرنـســيـســـة السكن- المدينة : ؟؟؟ بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 01/05/2012
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الخميس ديسمبر 27, 2012 11:44 am | |
| ميرسي ع الطرح
يعطيكي العافية | |
|
| |
♫سيلآ♫ اقصاوي حارق خارق متفجر
عدد الرسائل : 591 العمر : 24 التخصص : 1 بلدي : احترام قوانين الملتقى : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 28/07/2010
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الإثنين ديسمبر 31, 2012 4:40 am | |
| يسلمو | |
|
| |
لمسة امل حائز على وسام الابداع
عدد الرسائل : 4532 العمر : 32 التخصص : احياء بلدي : احترام قوانين الملتقى : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 12/08/2012
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الإثنين ديسمبر 31, 2012 11:29 am | |
| يسلمووو ايديك نوور يا عسل | |
|
| |
.. نائبة:::المدير
عدد الرسائل : 43293 العمر : 74 التخصص : .. الاسم الحقيقي : . السكن- المدينة : .. بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 04/09/2008
| موضوع: رد: مقومات رجال الأعمال الثلاثاء يناير 01, 2013 10:49 am | |
| الله يسلمكم ياااااااااااااارب
منوووووووووورين | |
|
| |
| مقومات رجال الأعمال | |
|