جامعة الاقصى

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ jako
جامعة الاقصى

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ jako
جامعة الاقصى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة الاقصى



 
الرئيسية*  أحمد حمدان *أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 العلاقات العاطفية(الحب)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



العلاقات العاطفية(الحب) Empty
مُساهمةموضوع: العلاقات العاطفية(الحب)   العلاقات العاطفية(الحب) I_icon11الأحد مايو 08, 2011 4:23 pm

العلاقات العاطفية
الكثير من الأشخاص يهبون لنصيحتك عند معرفتهم بأنك بصدد إنشاء علاقة مع شخص ما، هذا الأمر من شأنه أن يخلق بعض الخلط في تفكيرك.

لذلك ينصحك علماء النفس بالإصغاء اكثر لنداء عقلك لأنك اكثر شخص بإمكانه أن
يحكم على صحة سير الأمور في العلاقة لأنك على اتصال مباشر بما يحدث.

وبهذا الصدد نسدي إليك بعض النصائح لتساعدك على إصدار الأحكام الصحيحة أثناء مرورك بأي علاقة.

 يجب أن تدركي انه من واجبك تعريف شريكك عن الطريقة التي تحبين أن تعاملي بها حتى تتمكني من الشعور بحبه.
 الاتصال لا يعني فقط الكلام والتحاور بل يعني المشاركة كذلك.
 الخيانة هي الطريق المضمون لتدمير أي علاقة.
 الكرم قليلا ما يكون ماديا فهو عادة ما يكون عاطفيا.
 أنت لست نسخة من والديك لذلك لا تكتئبي إذا لم تحصلي على طريقة حياة كحياتهم.
 من الأسهل أن تكوني ذاتك على أن تحاولي أن تكوني ما يريده الناس.
 افضل العلاقات وأكثرها نجاحا هي القائمة على المشاركة والتفاهم دون تفوق أي طرف على الآخر.
 الاتصال يعني الإرسال والاستقبال وليس فقط كيل الاتهامات من جانب واحد.
 إذا كنت تعتقدين انك محقة طوال الوقت وان شريكك يستحق اللوم فانك ستنتهين وحيدة.
 مهما كان الشريك متيما بحبك فان مصلحته الشخصية تأتي أولا.

هذا ومن جانب آخر، هناك أوجه شبه قوية بين الحب والطاقة. وفي الحقيقة فإن
الحب شكل من أشكال الطاقة الروحية التي يمكن توليدها واستقبالها بأشكال
عقلية، جسدية أو عاطفية.

ومثل الطاقة، يمكن أن يأتي الحب من عدة مصادر ويمكن استخدامه بوسائل شتى.
فعلى سبيل المثال، يمكنك توليد الطاقة الحركية أثناء تحركها. أما الأضواء
العلوية فتستخدم الطاقة الكهربائية لإنتاج طاقة إشعاعية حين تضيء .

أما بالنسبة للزنبرك المضغوط فإنه يختزن الطاقة وهناك طاقة حتى في مكيف أو
مدفأة سيارتك. ويمكن استخدام طاقة السيارة بطرق إيجابية كنقل صديق إلى
المطار أو بطريقة سلبية مثل الاصطدام بحائط منزل .

ويمكن لسيارتك حتى إعطاء واستلام الطاقة من سيارة أخرى. والطاقة تعني أشياء كثيرة استنادا إلى عدة أشياء مختلفة وكيفية استخدامها .

قيمة الحب

يعتبر الحب أكثر الأشياء أهمية في العالم. ونحن جميعنا نحتاج إلى الحب كما
يحتاج السمك للماء، والحياة بدون حب لا تساوي شيئا. فبالحب نستطيع الوصول
إلى أبعد ما يمكن تصديقه.

أما الحياة الخالية من الحب فإنها تذبل وتموت مؤلمة ومعزولة. والحب جوهر
الوجود وهو الطاقة التي تدعمنا. وكل شخص في الحياة له رغبة متجذرة في أن
يحب الآخرين ويكون محبوبا من قبلهم.

أشكال الحب المختلفة

يدرك الناس في كثير من الأحيان الحب في شكله العاطفي فقط. ويمكن أن نسمع
الناس يقولون أشياء على التلفزيون مثل، "لم أعد أحبك" حين يعبروا عن
أحاسيسهم العاطفية. ولكن الحب أكثر مما نشعر بكثير.

فالحب شكل روحي من أشكال الطاقة التي يمكن أن تعطى أو يتلقاها الناس بأشكال جسدية، عاطفية، أو عقلية.

ويبدأ الحب عادة في أفكارنا ومن ثم ينتشر إلى العالم الجسدي من خلال أفعالنا وصولا إلى إنتاج المشاعر العاطفية.

فإذا كنت تود تجربة هذه المشاعر العاطفية
القوية للحب، فإن من الضروري التفكير بالحب، والقيام بأعمال تتعلق به.
فإذا فكرت بالغضب أو الحقد، فليس هناك من سبيل لك لتشعر بالحب أو القيام
بأفعال تتعلق به.

والحب هو هدية روحية وهبها الله لنا حيث تبدأ في الدماغ وتشق طريقها حتى تصل إلى التعبير الجسدي عنها. ولكن المشاعر العاطفية التي نسميها الحب لها علاقة ضئيلة بالحب الحقيقي.

الأشكال السليمة وغير السليمة في الحب

الحب كما أسلفنا طاقة يمكن استخدامها بطريقة إيجابية وسليمة أو طريقة سلبية وغير سليمة.
وهناك الحب غير المشروط وهو المتعلق بالقبول، الدعم والصفح.

وهناك الحب العنيف، الذي يعتمد على الصرامة، التسلط، والامتثال. فإذا كان
أحد أولادك مدمنا على المخدرات، يمكن لك أن تحبه دون شروط وتقبل سلوكه
المدمر آملا أن لا يتناول جرعة زائدة قد تؤدي إلى وفاته أو يمكنك استخدام
الحب القاسي وتضعه في مستشفى لإعادة التأهيل في محاولة لإنقاذ حياته. ويمكن
للحب القاسي جدا أن يكون شيئا غير سليم، العلاقات العاطفية(الحب) 536932ا كما أن الإفراط في الحب غير
المشروط يمكن أن يكون غير سليم.

الحب الحقيقي

إن الله هو ملهمنا للحب الحقيقي. ففي بعض الأحيان يعلمنا استخدام الحب
القاسي عند الضرورة. والحب الحقيقي يعزز الخير داخل الإنسان. فهو يحفظه،
يرفعه يقويه ويبني على الإيجابيات بينما يقلل من السلبيات ويحفظ صاحبه
منها.

أجزاء الحب الثلاثة

يتألف الحب من ثلاثة أنواع هي الروحي غير المشروط، الأخوي والرومانسي
المتعلق بالعاطفة. وهناك طريقة أخرى لفحص هذه الأنواع الثلاثة وبدورنا نميز
هذه الأنواع المختلفة من الحب بمقادير مختلفة ومراحل مختلفة من علاقاتنا.

وفي كثير من الأحيان وخاصة عند بدء العلاقات، نشعر بالانجذاب نحو شركائنا بكثير من الحب العاطفي ومع مرور الزمن يتطور الحب إلى شكل أعمق مشكلا الحب الأخوي ومن ثم الروحاني.

الأشكال الزائفة من الحب

إن الحب ليس مرحلة افتتان أو ممارسة جنسية . ففي كثير من الأحيان نشعر بكثير من المشاعر العاطفية
القوية والإيجابية أثناء التعارف. وتسمى هذه المرحلة مرحلة العشق حيث تخبو
ببطء مع مرور الوقت على العلاقة الجديدة. وتعتبر هذه المرحلة بمثابة دعوة
إلى تطوير علاقة أعمق مع ذلك الشخص وزيادة القابلية للنوعين الآخرين من
الحب.

وتعتبر هذه المرحلة أيضا بمثابة الجزرة بالنسبة لنا لارشادنا بشأن الممكن
حين نعمق الأشكال الأخوية وغير المشروطة في الحب. ويعتقد بعض الناس أن
مرحلة التيم يجب أن تبقى إلى الأبد، وينتقلون من علاقة إلى أخرى يلهثون
وراء عواطفهم على أمل العثور على الشريك المناسب.

ولسوء الحظ، لن يحدث ذلك لان مرحلة الافتتان تؤثر على كيمياء الدماغ وتصبح
نوعا من القلق. وبدورها فإن أجسامنا لا تستطيع تحمل تلك الحالة الكيميائية
مدة طويلة حيث تقوم في نهاية المطاف بالخبو وينتهي شهر العسل.

وإذا لم تتطور الأشكال الأخوية والروحانية من الحب، فإن العديد من الناس
ينتقلون بكل بساطة إلى علاقة أخرى. وبعد مطاردة سعيا وراء الغرام مدتها
طوال الحياة، من الممكن للشخص أن ينتهي معزولا ووحيدا.

وينطبق الشيء عينه على الممارسة الجنسية حيث أن ذلك يربط بين شخصين بشكل
حميم. ولكن المشاعر الحميمة بعد العملية لها علاقة ضئيلة بشكلي الحب
الآخرين.

قبول الحب

في كثير من الأحيان نعطي الحب لشريكنا بنفس الطريقة التي نود أن يبادلنا
إياها. ولكن حب الشخص بهذه الطريقة يمكن أن لا يكون الأفضل. فإذا فشلت هدية
الحب في تعزيز الخير لدى الشخص الآخر، فقد لا يتمكن الشريكان من حبهما
ولذا يقومان برفضه.

وفي أحيان أخرى يمكن أن نتوقع الحب من قبل شركائنا بنفس الطريقة التي أحبنا
فيها آباؤنا. فعلى سبيل المثال، إذا جعلك أبواك تحب شراء الأشياء، يمكن لك
أن تقوم بفعل الأشياء على هيئة هدايا، مجوهرات، ملابس وألعاب غالية الثمن.


ويمكن أن يكون شريكك محبا جدا، داعما، عاطفيا، متفهما، ومحيطا لك بعنايته وربما تتغاضى عن نواياه المحببة إذا لم يأخذك إلى السوق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
!!aljaser!!
(مراقب)
(مراقب)
!!aljaser!!


ذكر
عدد الرسائل : 12956
العمر : 36
التخصص : خريج(علوم مالية ومصرفية)
الاسم الحقيقي : ::فــادي::
السكن- المدينة : بيت العز / شارع المحبة / مدينة السلام / مملكة الإنسانية
بلدي : العلاقات العاطفية(الحب) Male_p10
العلاقات العاطفية(الحب) Anafar10
احترام قوانين الملتقى : العلاقات العاطفية(الحب) 69583210
المهنة : العلاقات العاطفية(الحب) Accoun10
المرح يجمعنا : العلاقات العاطفية(الحب) Eywejnrqig6r
العلاقات العاطفية(الحب) Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 16/07/2009

العلاقات العاطفية(الحب) Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات العاطفية(الحب)   العلاقات العاطفية(الحب) I_icon11الخميس أغسطس 04, 2011 8:29 am

عيب برمضان

والروابط

مغلق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://fdaa_2007@hotmail.comfdaa_2007@hotmail.com
 
العلاقات العاطفية(الحب)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العلاقات العاطفية فى الملتقى
» العلاقة العاطفية قبل الزواج
» حياتك العاطفية من أول حرف باسمك‏
» الانسان قبل(الحب)وبعد(الحب)وعند(الحب)
» اختيار لقلوب البنات ومدي تحملهاا للصدمات العاطفية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جامعة الاقصى :: ღ.. قسم الاسرة والمجتمع ..ღ :: •° ملتقى حوا وآدم.. °• ..-
انتقل الى: