| قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " | |
|
+8دمعه حزن دنيا غدارة mashqar ضحية حب دنيا الهوى jako ♫•° نرمين •°♫ احمد حمدان 12 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
احمد حمدان (-* رئيس الملتقى*-)
عدد الرسائل : 5317 العمر : 36 التخصص : اعلام الاسم الحقيقي : احمد حمدان السكن- المدينة : غزة بلدي : احترام قوانين الملتقى : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 24/03/2008
| موضوع: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " الإثنين ديسمبر 14, 2009 4:57 am | |
| نبدأ من عنوانها أي اسم القصة " الرضا يا رضا "
وفّقَ الكاتب في اختيار اسم القصة حيث أني أراه كان هدف القصة الرئيسي أي هي ما أراد الكاتب إيصاله لكل رضا ..فالعنوان هو مدخل القارئ للقصة وهو "الطُعْم " أي العينة الدعائية وقد كانت جيدة ..
"..تعابير وجهه ..... بعشوائية وعدم اكتراث . " برع الكاتب في استملاك ذهن القارئ فاستولي عليه وسيره بالاتجاه الذي يرغب رغم أنه بصريح نصه يصف بطل القصة بصفات خارجية وداخليه تغاير اسمه فيرسم شخصيته للقارئ كما لو أنها على مفترق طرق ثم يتجه بالقارئ باتجاه مغاير .
"..رضا أو العم رضا .. يعمل حارساً ليلياً في ......لإحدى الشركات , ....... ضاقت نفس مدير الشركة منه جراء كتب ....تكدست فوق مكتبه ...."
بعدها يدخل الكاتب في صلب الموضوع محور النص الذي هو عمل العم " رضا " الذي يمثل هنا شريحة كبيرة في المجتمع ألا وهي فئة "العمال" المسحوقة وما تلاقيه من تهميش واضطهاد ولا مبالاة في مجتمعاتنا العربية فنجد الكاتب يسهب في وصف عمل العم رضا ومقدار راتبه لا بل يسهب أكثر بإفادتنا عن عدد سنوات خدمته في نفس مكان العمل وزيادة في الراتب "فقط 20" دينار مقابل 20 سنة من الخدمة والإخلاص اللا متناهي في العمل وكأن الكاتب يستنكر ذلك بطريقة مستترة، في حين يحرص الكاتب بالمقابل على إبراز لا مبالاة الرأسمالي صاحب العمل في منع العم رضا من الحصول على حقه في العلاوات المالية عن سنوات الخدمة وغلاء المعيشة وهذا يظهر من إبراز الكاتب لدور العامل رضا في مطالباته المتكررة وإلحاحه في الحصول على زيادة في الراتب ورغم ذلك كانت الزيادة ضئيلة جداً بل لا تذكر ،مما يوحي بأن صاحب العمل كان متجرداً من مسؤولياته الأخلاقية والقانونية فكان يضيق بطلبات العامل التي يسعى بها لنيل البعض من حقه .
وكأن الكاتب يقول بأنه رغم أن قانون العمل ربما يكون قد كفل للعامل الحد الأدنى من مستوى معيشي معين فإن العامل لا يستطيع صدام صاحب العمل ،الذي هو الأقوى و القادر على فصله وتهديده . وبالتأكيد وفق هذه المعطيات يوم لا يعمل فيه رضا لن يجد ما يسد به رمق فراخه الكثيرة ..
وهذا يجعلنا نتساءل بدورنا أهذا بسبب الرقابة غير الموجودة أو غير الفعالة من قبل مؤسسات الدولة المختصة ونجاعة أصحاب العمل في التحايل على القانون في وقت كان كاهل العم رضا ينوء تحت أعباء طلبات الأسرة التي زاد عدد أفرادها بصورة كبيرة وبالتالي زيادة كبيرة في طلباتها ومتطلباتها .
فأظهر الكاتب العم رضا بالرجل الإنسان العادي بكل إيجابياته وسلبياته فلا هو وصل درجة الأنبياء والصديقين ،ولا بالرجل الخائن النذل ،لا بل أظهره بمظهر الرجل الملتزم بأخلاق وأدبيات المجتمع الجميلة فها هو يحفظ المال لعشرين عاماً دون أن تمتد يده إلى حرام ويذود عنه بروحه رغم ضغوط متطلبات الحياة ..ومن هنا احتراماً له ناداه المحيطون بـ" العم رضا " ولكنه لم ينفي الألم الذي يكبر في داخله والذي يتجسد أمامي في رباعيات عمر الخيام في قوله " يارب هل يرضيك هذا الضمأ والماء ينساب أمامي زلال " .
وهذا ما يؤدي بالضرورة لوجود خلل نفسي لدى العم رضا نتيجة صراعه النفسي عبر عشرين عاماً كان ينتصر فيها الخير على الشر في نهاية المواجهة ولكنه كان يترك في نفسه بصمة وأثراً سلبياً وهذا الذي مهد حسب رأيي لأحداث اليوم الأخير .. يوم الامتحان .
"..في تلك الليلة الباردة كان العم رضا يجلس كعادته في كوخ الحراسة , يشعل بعض الحطب ويعلق إبريق الشاي فوق ألسنة اللهب .."
يصف الكاتب معاناة العم رضا في عمله البسيط الصعب ويجعل القارئ يعيشها عبر وصفه أثناء دورة حراسة ، وكما يظهر الكاتب معاناة رضا المادية أظهر لنا معاناته العاطفية بسبب هذه الوظيفة عدا عن المعاناة النفسية التي سنوردها لاحقاً والتي تجلت يوم الامتحان .
" ...قالها دون أن يلتفت إلى وجه محدثه ,.." يظهر الكاتب روح العمل لدى رضا " بالقرف " بسبب الإحباط الذي يشعر به نتيجة الغبن والاضطهاد في العمل وهذا يبدو جلياً في تصرفه لدى وصول الزائر ،فلم يكلف نفسه بالنظر إليه وتفحصه رغم أن ذلك من صميم عمله ..لا بل هي حركة لا إرادية فورية وسريعة من قِبَل حارس عمل أكثر من عشرين عاماً في الحراسة ثم يجتهد الكاتب بتوضيح ذلك وإظهار تلك الروح أكثر بنصه الصريح عبر الحوار بين رضا وزائره .
يلجأ الكاتب بعد ذلك إلى الاسهاب أكثر عن مكنونات نفس رضا ومعاناته الخاصة بذكرها في المقدمة عند التعريف بشخصية رضا وتكرارها في رده على الزائر وفي حديثه إلى نفسه ،كل هذا ليبرزها للقارئ .. في تكرار ربما مقصود من الكاتب ..وأنا هنا أعتقد أن هذا التكرار لم يكن ممجوجاً بل كان في محله ليحيي بذهن القارئ المعاناة الشديدة لدى رضا التي ستدفعه بعد سطور قليلة لارتكاب فعل معين ..
ويصل أوجها في إظهار معاناة رضا عبر حث ذهن القارئ للمقارنة بين الحارس رضا وكلب الحراسة بشكل تراجيدي مأساوي لينحى بفكر القارئ عبر هذه المقارنة بالانتصار لفكرة رضا المضطهد وكلب الحراسة المدلل فينساب القارئ عبر حروف وكلمات القصة ليصبح شريكاً للكاتب في رسم حروفها وصورها ويصبح بالتالي أحد عناصرها ..فيتخيل القارئ كيف تكون علاقة صاحب العمل بكلب الحراسة عبر إطعامه ورعايته طبياً ونفسياً وتدريبه وتدليله وتوفير المسكن المناسب له و..و ..أما بالنظر لصاحبنا رضا الآدمي فله عكس ذلك من الاه ..والامتهان . كما أنها رسالة عامة للقارئ تتمثل أمامي في قول الشاعر " إذا رأيت أنياب الليث بارزة ..فلا تظن أن الليث يبتسم " وأن صفحات الوجوه لا تعبر دوماً عما يعتمل في الصدور .
"..لا تعجب يا رضا مما سأقوله لك , فأنا على علم بكل أحوالك , ولكن استثرتك كي أتأكد .."
يبرع الكاتب هنا بإظهار الزائر بأنه لص ذكي محترف " هانتر" صياد ..وليس لص عابر ..فها هو يراقب ويبحث ويتحقق من فريسته قبل الانقضاض عليها بعد أن ضمن أن كل الظروف مواتية له ،وكأن الكاتب هنا يطرح سؤالاً كيف لحارس بسيط مثقل كالعم رضا أن يواجه لصاً منظماً محترفاً وكيف سيكون الرد هل سيقوى على الخلاص من حبائله ..؟
"..ما رأيك بعشرة آلاف دينار , واستراحة لمدة أسبوع في بيتك ؟ رضا : أتسخر مني أيها الرجل ؟ .."
نعم فلنتخيل الموقف ..حارس خارت حصانته وحصونه ... اختفى وأولاده بجوعهم خلف هياكلهم العظمية ..ربما كان حلمه طوال عمره أن يوفر في جيبه عشرة دنانير فقط ..فجأة يُعرض عليه عشرة آلاف دينار ..مضمونه ..مسبقاً ..إنه إغراء ليس بعده إغراء ..وما المقابل ..قطرات من الدماء لا عشرون عاماً من العطاء والوفاء ..بل ربما سيبدو في مجتمعه بطلاً لأنه كان ضحية عملية سطو كبيرة ومنظمة .. فلنتخيل سوياً شخصية العم رضا المحطمة نفسياً والمختلة نتيجة معاناته الشديدة التي ورد ذكرها .. يعرض عليه هذا الضغط الهائل من الإغراء ..الذي زاد من معاناته وصراعه الداخلي " الخير والشر " ..
"..رضا : تحسدني ؟؟ على ماذا ؟؟ أتحسدني على عشرين سنة لم أنم فيها بين أولادي ؟ أم على راتب لا يكفي لمنتصف الشهر ؟ أم على عشرة أطفال بالكاد أطعمهم الخبز الحاف ؟ أم على ظروف عمل تفتقر إلى أدنى متطلبات الإنسانية ؟ والله إن الكثير من كلاب الحراسة تعمل في ظروف أفضل من ظروفي , أما زلت تحسدني ؟ اسكت يا رجل , اسكت ,.."
ومن المعروف أن مرحلة وصول الشخص للصراع النفسي أو الداخلي هي من أصعب المراحل ،فتفقده اتزانه وتخل بتفكيره وبالتالي تؤثر سلباً على اختياراته وقراراته لأنه بدون الصراع الداخلي يكون محسوماً للخير أو للشر وبالتالي يستطيع أن يأخذ قراره بتروي ووعي وتمحيص .وبرع الكاتب هنا في إبراز لحظة الصراع هذه ومدى تأثيرها على الخلل في اتخاذ القرار وعدم موضوعيته .
وزاد الضغط والتحدي بين نفس رضا الأمارة بالسوء وإغراء الزائر " الشيطان " من جهة وبين نزعة الخير في نفس رضا التي هي في حالة نزاع أصلاً من جهة أخرى فيحاول أن ينتصر لها عبر إسداء نصحه لها ولكن ...
نرى سيلاً من الصور المتصارعة في مخيلته ..التي قد تجعله مختلاً ..غير سوي في اتخاذ قراراته ..!!
وأنا أرى أن الكاتب هنا رغم أنه وفق في رسم الصورة فإنه لم يوفق كثيراً وفي خضم هذا الصراع المرير بين الخير والشر إسهابه في نصائحه المباشرة والمسهبة في وقت أن حرارة الموقف والظرف النفسي لرضا لا يحتمل التفصيل بنصائح عامة كتلك التي استوجبت إتباعها بعبارات لا يستدعيها النص في غير وجودها ،مما أطال الحوار هنا في غير موضعه في قصة قصيرة تستوجب الاختصار وجودة مكان الاختيار للكلمة ،فأراها تثقل على القارئ في غير موضعها،ولذلك قد أحبذ وجودها في بداية النص كمدخل للقصة ..
ونعود فنرى جودة النص وروعته في بلوغ الصراع النفسي ذروته حتى اللحظة الأخيرة ،اللحظة التي يفقد فيها أي شخص قدرته على اتخاذ القرار السليم ،وهنا أرى الكاتب بارعاً في تصوير ذلك عبر ".العبوس. العرق .اللهب .ترتعش .
".. مد يده للمصافحة والاتفاق , وقبل أن تلتقي يده .."
نرى من خلالها اليد تمتد ببطء وتردد وفي هذا امتداد وتشابك للصراع النفسي الذي يعتمل في داخله ..تمتد اليد لقبول الاتفاق ..وفي اللحظة الأخيرة كانت المفاجأة " الصدمة " للقارئ ..في الخلل النفسي الذي اعترى رضا فقتل الزائر " الشيطان " ..وتزداد الصدمة بانتحار رضا الذي رأى فيه انتقام من نفسه الأمارة بالسوء ..
إني أرى الكاتب بارعاً في وضع هذه النهاية المأساوية للقصة ..فكلما كانت الصدمة أشد ..كلما كان رد الفعل من قبل القارئ أكبر .. فلو انتهت القصة كالتالي ( وقبل أن تلتقي يده بيد الزائر أعادها وصاح بعلو صوته : لا لا لااااا روح يا عم الله يسهلك ...أستغفر الله ..وهرب الزائر )
ففي مثل هذه الحالة لن تحدث القصة أية نتيجة إيجابية في نفس القارئ ..ولن توصل له أية هدف ،فقط الإمتاع عبر القراءة لنص شيق وراحة نفسية في ختام القصة تدفع القارئ للاسترخاء وتنفس الصعداء فقد كفاه الكاتب معاناة البحث في عقدة القصة وعن طرق حلها ...ولما حدثت انفعالاتي أنا كأحد القراء و كتبت هنا قراءتي للنص ..!!
لذلك أرى أن الكاتب برع اً في وضع هذه النهاية ..التي تدق ناقوس الخطر في رؤوس الجميع ...رسالة للعامل بالرضا بما قسمه الله له ومن هنا كانت جودة اسم القصة " الرضا يا رضا " وكأن الكاتب يطوع مهارة التقديم والتأخير في اللغة بشكل مغاير وسابق على ما عهدناه فبدلاً من أن يضع هذه النصيحة في نهاية القصة كانت هي العنوان ..وكان الكاتب موفقاً وبإجادة . ولصاحب العمل رسالة ثانية بمخافة ربه ووفاء العامل حقه ، ولأولي الأمر ،الاه بهذه الشريحة الكبيرة والمهمة في المجتمع والعمل على رعايتها والحفاظ على حقوقها ووضع آليات مناسبة لذلك .
إن النص غني بكنوز لم استطع اصطيادها بسبب قراءتي السريعة أو ربما لقصور في رؤيتي ،فليعذرني كاتب النص وكذلك قارئي ..
وفي الختام لا يسعني إلا أن أتوجه بالتحية والشكر العميق لكاتب النص الأديب عصام أبو فرحة الذي أتاح لنا قراءة هذا النص الجاد والهادف بصورة أدبية شيقة أسرت اللب وأعملت أثرها في نفسي فدفعتني لكتابة هذه القراءة ..
آمل من الله العلي القدير أن تنال استحسانكم ،فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومنكم العفو ..
أستغفر الله العظيم لي ولكم من كل ذنب ،وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلّم | |
|
| |
♫•° نرمين •°♫ نائبة:::المدير
عدد الرسائل : 9615 العمر : 40 التخصص : دمووووووووع الاسم الحقيقي : نرمين السكن- المدينة : غزة بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 18/04/2008
| موضوع: رد: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " الإثنين ديسمبر 14, 2009 12:22 pm | |
| حلوة كتيييييييير واتعبت وانا بقرأ فيها مشكور كتير اخ احمد على مجهودك
| |
|
| |
jako رئـيــس:: الــمــلــتــقــى
عدد الرسائل : 5819 العمر : 36 التخصص : ماجيستيراعلام -دراسات عليا-جامعة القاهرة الاسم الحقيقي : احمد حمدان السكن- المدينة : القاهرة - المهندسين بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 25/03/2008
| موضوع: رد: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " الثلاثاء ديسمبر 29, 2009 9:41 am | |
| سلامتك من التعب يا نرمين اتمنى لكم الاستفادة
| |
|
| |
دنيا الهوى حائز على وسام الابداع
عدد الرسائل : 1191 العمر : 37 التخصص : معلم صف الاسم الحقيقي : دنياكم السكن- المدينة : فوق القمر بلدي : احترام قوانين الملتقى : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 04/05/2009
| موضوع: رد: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " الأحد يناير 03, 2010 2:21 am | |
| كتير طويلة
بس بنفس الوقت مفيدة مشكور | |
|
| |
ضحية حب حائز على وسام الابداع
عدد الرسائل : 1942 العمر : 34 التخصص : كل ما يصدقة العقل والمنطق الاسم الحقيقي : عاشق الرحيل السكن- المدينة : مدينة الاوهام بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 12/02/2010
| |
| |
mashqar حائز على وسام الابداع
عدد الرسائل : 1298 العمر : 35 التخصص : ريا ضيات كمبيوتر الاسم الحقيقي : يا أمة الاسلام بشرى السكن- المدينة : بيت حانون بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 19/02/2010
| موضوع: رد: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " الأحد فبراير 28, 2010 2:29 pm | |
| | |
|
| |
دنيا غدارة اقصاوي بدا يوخد لنسه معانا
عدد الرسائل : 10 العمر : 36 التخصص : تعليم المرحلة الاساسية الاسم الحقيقي : ريماس السكن- المدينة : رفح الصمود بلدي : احترام قوانين الملتقى : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 06/03/2010
| موضوع: رد: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " الأربعاء مارس 10, 2010 1:44 am | |
| | |
|
| |
دمعه حزن اقصاوي يستعد للاقلاع
عدد الرسائل : 227 العمر : 38 التخصص : الحياه اليوميه الاسم الحقيقي : ملاك السكن- المدينة : خانيونس بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 28/03/2010
| موضوع: رد: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " السبت أبريل 03, 2010 12:45 pm | |
| يسلموا مفيده ولك جزيل الشكر | |
|
| |
دمعة الأيام اقصاوي مع مرتبة الشرف
عدد الرسائل : 7335 العمر : 34 التخصص : مجاذفة الأيام الاسم الحقيقي : دمعة الأيام السكن- المدينة : بحر الدموع بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 07/03/2009
| موضوع: رد: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " السبت أبريل 10, 2010 2:28 am | |
| | |
|
| |
لميا حائز على وسام الابداع
عدد الرسائل : 5618 العمر : 36 التخصص : تعليم اساسي الاسم الحقيقي : مها السكن- المدينة : في كل مكان بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 31/10/2009
| |
| |
ساحر العيون اقصاوي محدش طايل راسه
عدد الرسائل : 116 العمر : 37 التخصص : عربى بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 19/06/2010
| موضوع: رد: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " السبت يونيو 19, 2010 10:49 am | |
| | |
|
| |
Princess Ana✿ نوارة الملتقى
عدد الرسائل : 11528 العمر : 83 التخصص : >? الاسم الحقيقي : بــرنـســيـســـة السكن- المدينة : ؟؟؟ بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 01/05/2012
| موضوع: رد: قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " الثلاثاء سبتمبر 25, 2012 3:14 am | |
| يسلموو احمـــد | |
|
| |
| قراءة في القصة القصيرة " الرضا يا رضا " | |
|