يا من تعبق ايامي برائحتك ـــــــ بقلمي

أحب الحديث معك...

أحب أن أحكي لك عن كل شيء…

أعرف أنك تصغين…لأنّك أنت…

و لا أحد سواك…

شكل صوتي كما تريدين…

فيه بحّة تفوق العصافير في التغريد…

و يتقن نطق حروف العشق…

بوجه فريد…

إعتبريني لوحة بيضاء تنتظر إمضاءك…

و عندما تنتهين منها علّقيها وسط قلبك….

أحدّثك…

يا من تعبق أيامي برائحتك…

أحدّثك…و ليس للحديث من نهاية…

يسكنني إليك بوح دائم…

و تلوح لي نجواك في كل آن…

مسهّد أنا يا سيّدتي…تسكنني الحيرة…

يقتلني الحنين و الشّوق…

و يظنيني الإنتظار…

ماذا لو رافقت إليسار …

لو حملتني في مركبها…

و طفت معها البحار و الأنهار…

نعبر كل ضفّة …

كل وادي…

و نمسح الجداول بأعيننا…

بحثا عن وطن…عن منفى…

بحثا عنك…

علّني أهتدي إليك …و أسكنك…

علّني أنبت أقحوانة صغيرة…

في حديقة منزلك…

أو صخرة عتيقة …

تذيب جليدها بدفيء أشعتك كل صباح…

أو غزال برّي يرعى…

شجيرات الأطلس الجبلية…

و يصطادني حبّك…

و يخطفني رسيس شوقك…

اليوم …يا سيّدتي طاف بي…

طيف الحيرة …

و راح يغازل حروف حبي

فقد تربكني رسائلك التي…

منها تتدفق الأحاسيس فتلجمني…

و لهذا فقد عجزت لأن أرد عليك …

أو مجاراة لفظك…!!!

و اكتفيت بأن أقول لك
…
إني الآن… أحبك…!!!!!

أتسمعين همس عشقي لك..؟؟؟

يوم لفظت تلك العبارة…:

( أحبّك …و كفــى…)

فهي الآن منقوشة في قلبك…

تنين
كلماتك ما زلت تردد على مسمعى
همساتك طيف يداعبنى طول النهار
لقد احسست ان العالم من دونك لايعنى لى شى
لقد اخجلتنى بكلماتك وقلمك الذى يرسم هذه الحروف
رسمت لى بقلمك لوحة رائعة ومتكاملة شعرت من خلالها
انك معى
سلمت يداك بما صنعت
تقبل مرورى
واحترامى لك

تنين
قرأت كلماتك الجميله وانا مازلت أقرأها طافت حولى بعض الكلمات التى كنت أريد ان أرد عليك بها
لكن حين اتيت لاكتب كلمه واحده أبى لسانى أن ينطق تلك الكلمات
وأكتفيت بالصمت وسارعت أجوب عباب الطرقات

تقبل كلماتى وأنا

الدمعة البريئة كتب:

غابت صاحبة العيون النرجسية

لكنها في رواق القلب ترقد و تنام

بسرمدية

وعكة المرض لها تأثير

لها تأجيل لكل جميل

لا ترحلي،،،

عودي لصخبك الوفير

لرقصتك الأندلسية

التي تحوي الخرير

هو صوت الماء يا حبيبتي ،،،

يشبه الصليل

في ارتطامه

هي السيوف التي تلمع

كل حين،،،

***

فردت عليّ مصممة الحب قائلة :

رقص الليل فوق اغصان
المساء
يتهادى صمتا في عيون الشوق
يبحر في مدى
الاشواق
نثرت شعري على اعتابه وكشفت ستاري
مرأة تحكي الم
السنين
ابصر احلامي
رحلة قلبي
امطار صمتي
وشوق احتضاري

الملاك نور كتب:

تنين
قرأت كلماتك الجميله وانا مازلت أقرأها طافت حولى بعض الكلمات التى كنت أريد ان أرد عليك بها
لكن حين اتيت لاكتب كلمه واحده أبى لسانى أن ينطق تلك الكلمات
وأكتفيت بالصمت وسارعت أجوب عباب الطرقات

تقبل كلماتى وأنا

كما لكل شيء صوت يرن في المسامع

و في أغلب الأحيان يقذف في حاسة سمعنا

رنة تورق هذا الجهاز الحساس و تزيده

رونقة و نصاعة و بريقا ،،،

ليس توجس مبهم بقدر ما هي كلمات مفهومة

المعنى و المغزى هي اطراء رقيق و مدح

بديع و ربما غزل استثائي يحتل محيطنا

و جغرافية عشقنا فنزداد وسامة و روعة،،،

ملاك نور

لك مني أرقى عبارات الشكر و ابدعها ،،،

لك مني أسمى حبّات الجواهر الحسان التي

تسكن أجياد الجميلات من بنات جنسك ،،،

هي ثمينة في مقامها ،،،،

و ما جادت به قريحتك يوازي مثل هذه الشذرات

الشذرات يا سيدتي هو الذهب الخام المستخرج

بين الطين الماء ،،، فيصبح لامعا لا يفنى ،،،

لك على التوقيع الجميل و باللون الذي أحبه دوما

لون الأزهار الوردية ،،،،

تحياتي لك

» أحبك يا زهرة تعبق أيامي بها ـــــ بقلمي
» يا زهرة تعبق أيامي برائحتها ـــــــــــ بقلمي
» سيدتي لك مني وعد ـــــــ بقلمي
» العاشق الحزين ـــــــ بقلمي
» حين اسكنتها القلب ـــــــ بقلمي