جامعة الاقصى

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ jako
جامعة الاقصى

عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجيل الدخول ان كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب بالانضمام الى اسرة الملتقى سنتشرف بتسجيلك
king
ادارة المنتدى/ jako
جامعة الاقصى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جامعة الاقصى



 
الرئيسية*  أحمد حمدان *أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كلمة المجتمع

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فرفوـوـوـوـوـوـوـور الحب
اقصاوي ماشي بالراحة
اقصاوي ماشي بالراحة
فرفوـوـوـوـوـوـوـور الحب


ذكر
عدد الرسائل : 26
العمر : 31
التخصص : النصبـــ فيـــ الحبـــ
السكن- المدينة : انيــ اسكنـ بالحبـــ
بلدي : كلمة المجتمع Male_p10
كلمة المجتمع Dalo3y-12314055980
احترام قوانين الملتقى : كلمة المجتمع 69583210
المرح يجمعنا : كلمة المجتمع Eywejnrqig6r
كلمة المجتمع Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 20/12/2008

كلمة المجتمع Empty
مُساهمةموضوع: كلمة المجتمع   كلمة المجتمع I_icon11الأربعاء فبراير 25, 2009 4:45 pm

Smile
في رحلة الحياة محطات كثيرة نمر بها بمختلف ثقافاتنا وأعمارنا وجنسياتنا وألواننا وحتى معتقداتنا الداخلية
وقناعاتنا الشخصية ... نستمر في السفر بين تلك المحطات إلى حين لحظة نحزم أمتعتنا لبدء رحلة في الحديث
مع النفس ...

لماذا كل هذا الحماس الملتهب للكتابة...؟
ما سر هذا الحماس ؟
إلى أين يذهب بنا ذلك التراكم الروحي الذي نعبر عنه بواسطة حروف اللغة ؟
إن ما يمكن أن نمنحه لأنفسنا من خلال الكتابة قد يتجاوز كل ما نعتقد بأننا قادرون على إنجازه, فكل شيء
حولنا يصرخ فينا و يركض نحو أقلامنا حتى تصطدم الأفكار والمشاعر بالحروف فتتفجر لغة حقيقية لا تتراجع أو تنحسر
قبل لحظة الاصطدام .

ولكن ...
من العبث والسطحية والسذاجة أن ندعي بأننا لا نكتب إلا خلاصة مشاعرنا الداخلية التي ترتبط بالغريزة الآدمية
أكثر من ارتباطها بقيم الوجود و الحقوق والواجبات, وأستغرب حقيقة أن يتم الإشادة بسلسلة لا نهائية من كلام العواطف
الذي يعبر انابيباً فارغة ومتصلة ببعضها , لا تغير ولا تتغير ولا تعالله أي وجه حقيقي من وجوه الواقع الذي نعيشه . بنسبة
الفرح الذي فيه وبنسبة التعاسة والموت والتجرد .

ومن المضحك طبعا أن نطالب كل نسبة المراهقين والعاطلين عن الفعل بتبني سلسلة من القضايا الشائكة و ربطها
بمحتوى إنتاجهم الفكري .
أو حتى محاولة التنويه لمشاكل اجتماعية خطيرة أصبحوا يتلذذون ( باللاوعي ) بطريقة تعايشهم المستحيلة معها

مثل مشكلة الديكتاتورية المستفحلة أو مشكلة الجوع أو أزمة السكن أو العصبية القبلية والعنصرية الطبقية
أو ضياع حقوق المواطنة أو البطالة أو العولمة أو التطرف أو القهر الفكري
أو انعدام حرية الرأي وحرية
الصحافة وحرية التعبير وحرية المرأة والحريات الشخصية وتراجع مستوى التعليم أو حتى مناقشة مشاكل أقل وطأة و أخف
حدة كمشكلة الغلاء و ارتفاع أسعار السلع قياسا بقيمة دخل الفرد وتراجع الذوق العام و المحسوبيات والفساد والرشوة

علاوة على المشاكل الفكرية التي تحيط نفسها بهالة مقدسة من الشعارات والدعايات والخرافات السياسية كالطروحات
الإيديولجية السقيمة والخطاب السياسي المزدوج والتخبط الإعلامي بين تقنيات الغرب و فبركة وتضليل الشرق .

من المؤكد أن تلك العناوين الكبيرة لا تمس أفكار الكثير من المدجنين إجتماعياً وبالتالي لا يشعرون بتأثيرها على
مسلك يومياتهم التي تتكرر بلا نتائج أو محصلات مهمة على الصعيد الشخصي أو الاجتماعي العام .
فتكون تلك الأفكار أبعد مما يمكن أن يصل إليه الخيال المتفجر بالحب والعشق والأحاسيس العالية .


أن تلك الغريزة الآدمية تدفعنا الى الجزم بالمطلق بأن العاشق المتفجر بالأحاسيس تجاه امرأة يمكن أن يتفجر عشقا تجاه
الأرض والمجتمع وما يرغب في أن يصل إليه من اكتمال ناجز .

ومن خلال ذات اللغة الشفافة والمفعمة بالخيال والحلم يمكننا أن نجسد الحقيقة و نكشف وجوه الواقع و ننغمس بيومياتنا
التي نعيشها وليس تلك التي نتمناها أو نتخيلها .


فخطوط الحب لا تتقاطع أبدا وقصيدة الحب التي تزحزح القمر من مكانه يمكن أن تضيء قليلا هنا , وقليلا هناك .
وتخترق الصمت و تنفجر بوجه الفراغ و الانقطاع والسطحية . وتجعلنا نشعر بأننا جزء مما يحدث لنا
وليس الاكتفاء بالجلوس على مقاعد المتفرجين و إطلاق أدعية يتيمة توارثناها من عجائزنا .

أعلم أن الأمر يحتاج للكثير من الثقافة الشخصية والكثير من الفلسفة والخبرة لتكسير الجمود الفكري وإزالة صديد الذات
ومحاربة عالم الضياع الفكري والثقافي وبقعة الانحلال الأخلاقي.

ولكننا هنا في مجتمعنا لازلنا على أمل كبير في تحدي كل المستحيلات ومناطحة السحاب بل ومزاحمة النجوم في السماء
من خلال ما تنثره الحياة على صفحاتنا

ومن خلال ما تشاركنا به من فكر وأدب وعلم
Cool




الموضوع هاد كتبتو زمان في منتدى تاني
جيت اقراه
عجبني
حسيت حالي صحفي
فجبتلكم ياه يمكن يعجبكم
scratch
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.fraafeer.yoo7.com
احمد حمدان
(-* رئيس الملتقى*-)
(-* رئيس الملتقى*-)
احمد حمدان


ذكر
عدد الرسائل : 5317
العمر : 36
التخصص : اعلام
الاسم الحقيقي : احمد حمدان
السكن- المدينة : غزة
بلدي : كلمة المجتمع Male_p10
كلمة المجتمع Dalo3y-12314055980
احترام قوانين الملتقى : كلمة المجتمع 69583210
المرح يجمعنا : كلمة المجتمع Eywejnrqig6r
كلمة المجتمع Xxxxww10
تاريخ التسجيل : 24/03/2008

كلمة المجتمع Empty
مُساهمةموضوع: رد: كلمة المجتمع   كلمة المجتمع I_icon11الأربعاء فبراير 25, 2009 5:39 pm


هادا ليس بموضوع في الحقيقة
انه مقااال كتب من وجع معاناه مجتمع
يبحث عن تطوير نفسه
وقد كتبت ما وجب منك وما كان عليك كتابته بحق
فحرية التعبير في مجتمعنا كدنا نفقدها
حين اتبع فيه المجتمع سياسة كتم الافواه
وتتحدث فيه عن البحث عن ثقافة جديدة
كيف سنحلم ولما نحلم ونحن لا نضمن البقاء
يا ترى ثقافتنا الي المفروض نبحث عنها
انو نتثقف ونتعرف على معارف الغرب وغيرنا
انا بنظري انو من الافضل نهتم بثقافتنا ونعلمها
ونرسخها بعقول ابنائنا لنحافظ على ثقافة المجتمع
وطبعا ما بنفع كل شخص يقول وانا مالي
لو كل شخص بدا بنفسه وعمل من نفسه نموذج
اكيد بكرا راح يكبر وراح يصل ويكون شيء
وراح يبني اسرته على هادا الاساس
لهيك ايد بايد
راح نبني وطن ومجتمع من صلب الحديد
موضوعك او مقالك جدا عجبني
اشكرك جزيل الشكر
اخاك العزيز
جاااااك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كلمة المجتمع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كلمة احبك ... مأجملها من كلمة ولكن من يقولها بصدق؟؟
»  الزوجة تحب كلمة(أحبك)والزوج يحب كلمة...
» ابتدينا عند كلمة احبك وانتهينا عند كلمة باى .....
» مشاكل المجتمع الفلسطيني
» >>>>،المجتمع وملابس الفتاة،<<<< !؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جامعة الاقصى :: ღ.. االقسم الثقافي..ღ :: {ملتقى الحوار الجاد. .~-
انتقل الى: