سقوط الاقنعة

موضوع: سقوط الاقنعة الجمعة سبتمبر 17, 2010 1:06 pm

بـ ع ثــرآت ج ـمعتهـآ لتـ ح ــآكي لكــم وآقع مشؤم

سقوط الأقنعه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حين تنهار من تحتك الارض فجاءه

ولا يسعفك جسدك الضعيف على الوقوف

ويتحول كل من احببتهم بصدق الى طين سائب

تنزلق اقدامك فوقهم بملامحك الغير مصدقه

وقلبك المتألم وعقلك الذي يتصفح ذكرياتك معهم

يساعدون ذلك الانهيار ليوصلك لقعر المجهول

وفجاءه ترى عكاز ارتكز فى تلك الارض الغير ثابته

فتتمسك به بقوه وينبض الامل بداخلك من جديد

وتتفحص ملامح ذلك الذي ارتكزت عليه لتجد انه

شخص لم تعره اهتمام يوما" او ببساطه لا تعرفه

كان شخص اثبته الموقف والشدائد

اجد انه

ليس كل ما يلمع ذهبا" وليس كل معتم بلا قيمه

رحلة العودة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لاحـــــقا"

كانت ليلتها بارده رغما" عنها فقد غطاها الحزن بردائه البارد

فغدت ابدية الظلام لينشر جنوده فى ارجاء وحدتها لتعانى فيها

جيوش الشوق القهر والحرمان , افزع زحف تلك الجنود المصممه
شواطئ عينيها فختل هدوء موجها وجرى كقطيع خيلا على وجنتيها

اسرجها الامل فى ذات اللحظه التي انشده قلبها ان ينعم بالراحه من جديد
اغرقت جنود الحزن .. وسكنت انفاس اخر دموعها

لم يكون احدا" بقربها حينما كانت ترى انفاس دموعها توشك على كتابة النهايه

احتضنتها بقوه عندما انسلخ اخر انفاسها عنها

وسكنت بين طيات ذلك المنديل الابيض

رحلت تلك الدموع التي عاشت احاسيسها وسكنت وجدانها

واجهضت عينها مدن الدموع .. فلا حاجه لهم بعد اليوم ..

لم تكون لتظن ان اول من سيسندها فى مصابها هي ذاتها

فقد انهت على كل ماسبق لتعيد تشيده كما ينبغي ان تكون
.. واخيرا" .. استطاعت ذلك ..

:مجرد كائن:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مستجديه

حينما لوح امام قلبها العاشق بنصل رحيله تهالكت امامه قابضه
على تلاليب رحمته مستجديه عطفه مولوله بوعوده وتئن اليأس , حينها

عاد كالمنتصر فقد اثبتت له انه فتح جميع معاقلها , ونكست راياتها ,

وولوا جنودها الادبار , اثمله الزهو دهرا ليساعدها على الصعود عاليا

لترا كم كان مجرد كائن امام الرجال

.......... يتبع

O?0** (هما بلا عـنوان) **0?O

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رجل مثير للشفقه

كان يعشق غرس بذور النساء فى تربه خصبه فيرويها عشقا" حتى تصبح يانعه

فاذا قوى غصنها واخضرت اوراقها وتفتحت ازهارها
اقتلعها دون اكتراث
*«®°•.¸.•°°•.¸.•°°•.¸.•°°•.¸.•°®»*
جموح خيال انثى
فى غمرة تعودها على صحبة الوحده لحظت وجوده فجئه فقد كان
يتبعها باصرار اقتربت بخجل الى احد المرآيا لترى انعكاس صورته

لقد جمح خيالها لم يكون سوا ظلها

حمم الندم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لقد انطوت فى ايدي الياس لهو اعوام حتى استطاع ان يشاهد نور قلبها من بعيد

باستماته استطاع ان يدل طريق ارضها العذراء بايمان تام به فتحت بوابتها

السريه المتموها باغصان الشك واوراق الخجل وثمارها المحرمه

بريبه يغلب عليها عدم التصديق خطى اولا خطواته واخيرا" شاهد تلك الفردوس

العذراء بشك متأصل بحث عن خطى اخر بحث عما يستطيع به ان يشوه هذه الجنه

فى عينيه , لم يشاهد سوا روحها تخطوا نحوه لتلتحم بروحه , ولكنه ابا ذلك

الالتحام فقد زهد بفردوسها ما ان خلف خطاه فقد كره وطئ قدمه , كره ولادة خطواته

كره ان ينال السعاده , كره ان يحب ذاته التي قد تحب بهدؤ مزلزل لكيانها خرج من

بوابتها السريه وموه نباتها بلمسات اراد بها محو ذكريات دخوله ولكنه

خلف وراه اثار اصبحت بعد هجره تجاويف تسكنها حمم الندم

* بداية النهاية *

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

"هناكقلوب تتلذذ باذاقة قلب من يحبها كؤوس المراره "

بدلاله

الذي يكون موجة عاطفه ساخنه تضرب دون رحمه صخور شواطئ الود فتنحتها بقسوة

لامباليه بنحيبها ليفتتها تكرار الموقف بدلال هو اقرب الى مباهه لامتلكه قلبها فتتعرا

صخورها وتذروا قشورها حتى تراقصها نسائم الامل حاملة ذاك القلب العاشق الى

ارض اكثر ثباتا" بعيدا" عن شواطئه المحيره

هنا حقيقه تفرض وجودها

الدلال شهد العشق فان استحال طعمه الى مراره فان ذلك المحب سيتذوقه مرغما"

وبالم او سيبحث مع الوقت لورد اكثر نقاء" ليستخلص منه الشهد الذي يروق له

بتهاونه

الذي ينزع روح الحب فى كل مره يحتل فيها هذا الاسلوب لعبة الكلمات
فتؤدي الحروف

مهمه شاقه عليها فتشتعل نيران الالم ويثور بركان الدموع ليذيب تلك الاجفان المغلقه

وتزمجر رياح الرفض فى وجه ذلك الاستخفاف فتجتمع كل تلك العناصر لتكون زمرة

عتب يتهالك على ابواب الشفاه ما ان يرى النور لينام الوجع فى القلب كالرماد يتوسد

القسوه ويتدثر جمر الاناء الذي قد يصهر ذلك الحب يوما"

هنا حقيقه تفرض وجودها

التهاون يحل ذلك الرباط الوثيق الذي يلتف حول مكونات الحب فتتطاير اوراق عشقه

مع رياح الزمن وقد ترتاح يوما" في كفين لقلب يجيد قرأتها

بقسوته

الذي يخفيها بلجام اعذب الكلمات وحينها يستطيع تسيير ذلك القلب الذي يملكه دون الرضا

بالخروج عن قوانينه التي ان خلفت بتدخل العقل كشف عن سوط اعمى بلا رحمه لا يبالى

اين يصيب فيمزق جسد الحب لمحاولة اخضاعه لينتهى بتشويه ذلك الجسد التي اثخنته

الجراح لتسكنه بعضها بصمت الى الابد وقد يمضي بعيدا ليبحث عما يداويها ويحتضن

جسده المنهك

هنا حقيقه تفرض وجودها

القسوه قد تجفف اراضي الحب عندما تشتد حرارتها ويتكرر صفع
لهيبها لجنان

العشق فتذبل ازهارها وتجف ابارها وتبور اراضيها وتظل اشواكها صامده

كالجراح فى ارض الذاكره

* قلبها الوطن *

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا لم يكون قلبه يحبها .. وانما كانت لوجدانه موطنا" كان يشعر بانتماء عميق .. لها

لا يقوا على الرحيل لعلمه كم تحبه.. ولكنه يحتاج للحب هو ايضا .. بانانيه مطلقه ..

قرر الرحيل فهاجرها ودموع الانسلاخ عنها تسكن عينيه , لم يكن يعلم سبب تلك الدموع

فهو ينتمى لها .. لا يحبها .. فبرر لذاته .. ان وجع الفراق ما ابكاه هذا كل شئ .. فى الغربه

سكنت فى قلبه غصات الحنين .. لها .. فهي الوطن .. هي الامان .. هي الشئ الوحيد..

الحقيقي فى حياته .. لم يستطع الاستمرار فى هذه الغربه .. عنها .. فقرر العوده .. وبالفعل عاد ..

.. ولكن ..

كان قلبها الذي انتظره طويلا" قد رحل فقد استعمر بالحب
.

>> أمنيات ليس إلآ <<

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

كم اتمنى امتطا السعاده رغمن عنها

ثم اقوم بترويضها حتى تخضع

بعدها اشكلها كما اريد

وانا اريدها اليوم

سكاكر

اضعها بفم الحزن

ثم تذوب لتتمكن منه

فينسا اسمه ومعناه وعمله

ويعتق الكثيرين فى لحظه .

"*" مشنقة الشوق "*"

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا ازال اترنح فى اعالي اعصار الحزن تدور من حولي ذكرياتي معك مسننه تجرحني تاره وتخدشني تاره اخرى بادق تفاصيلها موجعه لابعد حدود صحراء اللا كلمات ..

آآآآآآه ما اشده من الم ذلك الذي ينتج من غرس عقارب الزمن اشواكها فى جسد ذاكرتي الذي اوهنه شنق الشوق لك ..

ولا يوجد ما يضاهيها الم محاولاتي اليأسه للوقوف تحت ظل الصبر حتى استجمع اشلاء روحي بعيدا بعيدا جدا عن شمسك التى اصبحت حارقه بعد ان كانت مصدر دفئ واشراقي
..

رجوتك كفاك عصفا" بي ايها الاعصار فلقد اشتقت لارضي الثابته .. اشتقت لثرثرات فى اللا مهم .. اشتقت لنبض قلبي ذو الوتيره الواحد .. وضحكات احتفظت بها من زمن الطفوله اقهقهها وانا اتقلب على اعشاب يومياتي الهادئه .. اشتاق بشده للتفكير فى اللا شئ
..

ويكفي ان اشتاق لقلبا" كنت اجمع قيوده بقبضتي ولكن بك ولك .. ان اوان القيد ان يبلا

ببساطه ظننت اني استطيع عبور بحورك بزورقي الصغير تدفعني رياح ثقتي بك آآآه من صفعة الواقع

التى جعلتني ..

اجثوا
..

انحني ..

وانتحب
..

.. ولكن الى حين
..

موضوع فى قمة الروووووعة

يسلمووو يا عسل
موفئة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مشكورة على الطرح الرائع

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]