الحياة تعطينا فرصة فلما لا نستغلها وما هي الفرصة

الحياة تعطينا فرصة

لا أحسب أن أحداً مهتماً بالقراءة لا يعرف جابريل جارسيا ماركيز، الأديب الأريب، الأمريكي الجنوبي، الذي حاز جائزة نوبل للآداب، وهو أحد أكثر الأدباء، الذين تباع كتبهم، في العالم كله
توارى ماركيز عن الأضواء، والحياة الاجتماعية أخيراً بسبب إصابته بسرطان الغدد الليمفاوية، وأرسل رسالة انتشرت في الإنترنت، قيل إنها أشبه ما تكون بوداع أصحابه، وانتشرت الرسالة في الإنترنت انتشاراً واسعاً
اليوم سأوقفكم على كلمات رائعة من هذه الرسالة، فالحكمة ضالة المؤمن يأخذها أنّى وجدها
*******
يقول: كم من الأشياء تعلمتها منك أيها الإنسان، تعلمت أننا جميعا نريد أن نعيش في قمة الجبل، دون أن ندرك أن السعادة الحقيقية تكمن في تسلق هذا الجبل
تعلمت أنه حين يفتح الطفل المولود كفه لأول مرة تظل كف والده تعانق كفه إلى الأبد
تعلمت أنه ليس من حق الإنسان أن ينظر إلى الآخر، من أعلى إلى أسفل، إلا إذا كان يساعده على النهوض
تعلمت منك هذه الأشياء الكثيرة، لكنها للأسف لن تفيدني لأني عندما تعلمتها كنت أحتضر
*******
قلت لكم يوماً اكتبوا حتى لا تموتوا، وعبروا عما تشعروا به دائماً، وافعلوا ما تفكرون فيه
ثم تأملوا مَن مِن الناس يستحق أن تقولوا في حقه هذا الكلام.. بادروا للعيش في واقع أفضل معه، حتى لا تندموا.. ودائماً فكروا.. لو كنت أعرف أن هذه ستكون المرة الأخيرة التي أراك فيها نائماً، لكنت احتضنتك بقوة، ولطلبت من الله أن يجعلني حارساً لروحك
*******
كم من الناس لم نتفطن للعناية بهم إلا بعد رحيلهم؟.. لو كنت أعرف أن هذه هي المرة الأخيرة التي أراك فيها تخرج من الباب لكنت احتضنتك، وقبلتك، ثم كنت أناديك لكي أحتضنك وأقبلك مرة أخرى
لو كنت أعرف أن هذه هي آخر مرة أسمع فيها صوتك لكنت سجّلت كل كلمة من كلماتك لكي أعيد سماعها إلى الأبد
لو كنت أعرف أن هذه هي آخر اللحظات التي أراك فيها لقلت لك: إني أحبك، دون أن أفترض بغباء أنك تعرف هذا فعلاً
ثم تأمل كيف يستمتع الناس بالمحبة.. لو كنت مخطئاً وكان اليوم هو فرصتي الأخيرة فإنني أقول كم أحبك، ولن أنساك أبداً
ما من أحد، شاباً كان أو مسناً، واثق من مجيء الغد، لذلك لا أقلّ من أن تتحرك، لأنه إذا لم يأت الغد، فإنك بلا شك سوف تندم كثيراً على اليوم الذي كان لديك فيه متسع كي تقول أحبك، لن تبتسم لأن تأخذ حضناً أو قبلة أو تحقق رغبة أخيرة لمن تحب
*******
الغد يأتي دائماً، والحياة تعطينا فرصة لكي نفعل الأشياء بطريقة أفضل
*******
محبكم دوما إن شاء الله
روميو
RAMY

قلت لكم يوماً اكتبوا حتى لا تموتوا، وعبروا عما تشعروا به دائماً، وافعلوا ما تفكرون فيه
ثم تأملوا مَن مِن الناس يستحق أن تقولوا في حقه هذا الكلام.. بادروا للعيش في واقع أفضل معه، حتى لا تندموا.. ودائماً فكروا.. لو كنت أعرف أن هذه ستكون المرة الأخيرة التي أراك فيها نائماً، لكنت احتضنتك بقوة، ولطلبت من الله أن يجعلني حارساً لروحك

كلمات فى قمه الرووووووووووعه
تقبل مني فائق تقديري واحترامي مصحوبة
بباقة من ورودي
تحياتي تسبقها عطورها

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مشكور حبيبي (روميو)عي الموضع الجميل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فعلـا

فدائما هناك فرصة متبقية
وهناك امل لما يجف بعد

مشكووور اخى روميو

بجد انتا مميز ورائع

بهديك خالص اعجابي
&
امتنانى

بالتوفيق

تحياتي

تعلمت أنه ليس من حق الإنسان أن ينظر إلى الآخر، من أعلى إلى أسفل، إلا إذا كان يساعده على النهوض
مشكور أخى روميو على هالموضوع
دمت بود

احييكم جميعا أحبتي على مروركم الذي والله هو بمثابة فخر وشموخ الية
فكلكم أناقة وتألق وكلكم تميز وحداثة وتقنية رقيقة
من فتاة الأحلام
إلى حبيب روميو
إلى جمال
إلى سندس
فهنيئا لي بمروركم يا أروع من عرفتكم
دمتم برعاية الله وحفظه
RAMY

مشكور روميو
على طرحك الهادف والمميز فعلا
ودمت متالقا
تقبل مرورى

أشواك ناعمة
أحييكي عزيزتي على تواصلك وعلى ردودك اللبقة التي هي عنوانا لابداعك
يا ابنة الكرام
فأدامك الله في عزته وحفظه وصونه
RAMY

*******
كم من الناس لم نتفطن للعناية بهم إلا بعد رحيلهم؟.. لو كنت أعرف أن هذه هي المرة الأخيرة التي أراك فيها تخرج من الباب لكنت احتضنتك، وقبلتك، ثم كنت أناديك لكي أحتضنك وأقبلك مرة أخرى
لو كنت أعرف أن هذه هي آخر مرة أسمع فيها صوتك لكنت سجّلت كل كلمة من كلماتك لكي أعيد سماعها إلى الأبد
لو كنت أعرف أن هذه هي آخر اللحظات التي أراك فيها لقلت لك: إني أحبك، دون أن أفترض بغباء أنك تعرف هذا فعلاً
ثم تأمل كيف يستمتع الناس بالمحبة.. لو كنت مخطئاً وكان اليوم هو فرصتي الأخيرة فإنني أقول كم أحبك، ولن أنساك أبداً
ما من أحد، شاباً كان أو مسناً، واثق من مجيء الغد، لذلك لا أقلّ من أن تتحرك، لأنه إذا لم يأت الغد، فإنك بلا شك سوف تندم كثيراً على اليوم الذي كان لديك فيه متسع كي تقول أحبك، لن تبتسم لأن تأخذ حضناً أو قبلة

روميـــــــــــــــــــــو

كتبت فابدعت

موضوع بمنتهي الروعة

ليس بغريب الابداع من شخص مثلك

تقبل مروري بين حروفك

احترامي

وئــــــــــــــــــــــــــــام

عزيزتي وئــام
لقد أنتظرت ردك بفارغ صبري
ولقد رددتي بأحلى الردود
ولقد تقبلت مرورك بين حروفي وبين صفحاتي وطياتها
وأنا في عزة الشموخ والتفاؤل
أشكرك عزيزتي على المرور
ramy

كــــــــــــــــــــلام فى غاية الرووووعه
تقبلى مروى

malak alahzan

أحزان
أحييكي على مرورك وعلى تواجدك بين طيات صفحاتي
فأهلا وسهلا بكي في ربوع صفحاتنا
ramy

يسعدني ويشرفني ان اكون احد المارين
بين ثنايا صفحاتك الذهبية
يا من صاح الورد بشذاك ، وعطرت أركان مناك
عباراتك رائعة ومميزة
أشكرك وأهديك باقات الأمنيات ،

وقد حررنا هذه السطور بلسان الامكان لا بقلم التبيان

فبارك الله لك جهودك وسدد بالخير والعطاء دربك

احترامي لك

أحييكي تحية الإسلام العظيم
شموخ إنسانة
وشاكر لكي كل تواجد أنتي صاحبة له
فدمتي بكل خير عزيزتي
RAMY

لوكنت أعرف أن هذه هي آخر مرة أسمع فيها صوتك لكنت سجّلت كل كلمة من كلماتك لكي أعيد سماعها إلى الأبد
لو كنت أعرف أن هذه هي آخر اللحظات التي أراك فيها لقلت لك: إني أحبك، دون أن أفترض بغباء أنك تعرف هذا فعلاً
ثم تأمل كيف يستمتع الناس بالمحبة.. لو كنت مخطئاً وكان اليوم هو فرصتي الأخيرة فإنني أقول كم أحبك، ولن أنساك أبداً
ما من أحد، شاباً كان أو مسناً، واثق من مجيء الغد، لذلك لا أقلّ من أن تتحرك، لأنه إذا لم يأت الغد، فإنك بلا شك سوف تندم كثيراً على اليوم الذي كان لديك فيه متسع كي تقول أحبك، لن تبتسم لأن تأخذ حضناً أو قبلة أو تحقق رغبة أخيرة لمن تحب

مشكور كتير روميو كلمات بغاية الروعة تعبر عما بداخلنا