عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه

هذا الشخص غني عن التعريف

فلا حاجة للمقدمات

اترككم مع الصور

عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه Wol_error

إنقر هنا لعرض الصورة بالمقاس الحقيقي
عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه 240440857

عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه 610x

هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 610x406 والحجم 75 كيلوبايت .
عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه 610x

هذه الصورة مصغره ... اضغط هنا لعرضها بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 610x408 والحجم 68 كيلوبايت .
عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه 610x

عقبال عند أسرانا البواسل بإذن الله

يسعدك الله
تسلم مدير ومنشىء الملتقى جـ،ـاكو على الخبر
والله بمليون بوسة هدا الخبر
يا رب عقبال اسرانا
والله رفع راس الامة كلها
الله يسلمو
ويضل رافع روسنا جميعا

والله احلى خبر عئبال عند اسرانا يا رب
والله بطل الله يحميه
يسلمووو جااك ع الصور
عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه 922313

عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه 922313

عقبال عند اسرانا

والله كل التحية لهالانسان

بجد عندو كرامة بتسوا كل زعماء العرب

الله يحميه

مشكور جـاك
تحياتى

اها خبر حلوه كتير يسلموااااااااااا

بس بيحكى انو اتعذب كتيييييييييير

يسلمو على الموضوع

شخصية جريئة وقوية

ألف ألف ألف حمدا لله على سلامة هذا البطل المغوار ابن العراق العريق بعروبته
الذي فعل فعلة خسئ كل الحكام على النظر اليها وليس فعلها
فلله درك يا عراق
************
وأبشركم أخوتي انه وبحمد الله تم أمس الافراج عن 3 من أبناء مسجد شيخ الاسلام ابن تيمية من مدينة رفح
من سجون القهر والشبح والتعذيب سجون حماس وهم في غاية وقمة أرهاقهم
وهم ( المغاري , الخوالدي , ....... )
فحفظهم الله في حفظه , ووفقهم الله في دنياهم واخرتهم , وثبتهم على دينهم ...
وعقبال عند كل الأسرى الفلسطينيين يا رب العالمين

عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه 707583

مشكوووووووووووووووور
مدير ومنشىء الملتقى جـ،ـاك والله هالخبر فرحني من جوات قلبي والف الف حمد الله علي سلامتو وعقبال جميع اسرانا البواسل ومعتقليين الساسيين عند حماس

انشاالله الف الحمد الله على السلامة ومبارك على الافراج

حذاء نووي أو حذاء تاريخي انّه الحذاء نفسه ذاء منتظر الزيدي.منتظر الزيدي صحافي عراقي يبلغ من العمر 29 عاما عبّر عن رأيه بطريقة فريدة من نوعها دون تخطيط أو تفكير مسبق فكانت لكمته هذه وسيلة تعبير تلقائيّة ، عفويّة ، هادفة تحتاج القليل من التركيز حتّى يصيب المرء هدفه. بلحظة تحوّل منتظر الصحافي الى منتظر الذي “فشّ خلق” شعوب كثيرة كان يتمنّى أفرادها أن يكونوا مكان منتظر أو بالأحرى أن يتحلّوا بالجرأة و الشجاعة الذي يتمتّع بهما هذا الصحفي .مثّل منتظر كلّ كلّ عربي عانى من الاحتلال و يعاني حتّى اليوم من الظلم و الاحتلال و الذلّ ، انّه يمثّل كلّ مواطن عربي يذكر شهيدا أو أكثر من عائلته أقاربه و حتّى أصدقائه ، مثّل منتظر كلّ اسرة شتت أبناؤها في ظلّ الحروب التي أقامها هذا الرجل المغضوب عليه أو التي شارك فيها. هي وسيلة تعبير أيّدها الكثيرون ، منهم من كان مسرورا منهم من كان ضذّ الفكرة.ضجّت الدنيا ، المظاهرات عمّت الشوارع دفاعا عن منتظر الذي أصبح بطل العالم العربي و العالم بمجرّد أنّه قام و حمل الحذاء و صوّبه تجاه الهدف مرّة تلتها مرّة اخرى و لو أنّ الأمر كان بيده لكان صوّب كلّ أحذية الصحافيين الموجودين معه في القاعة…! أصبح منتظر الخبر و الحدث الأبرز ، لحظة غيّرت مجرى حيلته على أمل أن يكون هذا التغيير صوب الأفضل.اليوم لا نعرف عنه شيئا هل سيبقى محجوزا؟ ؟ و أين ؟ هل سوف يحاكمونه؟ و لماذا؟؟لما لا نقوم بمقارنة صغيرة و نفكّر قليلا بين المعتدي و المعتدى عليه؟من يستحقّ أن بحاكم الظالم أو المظلوم ؟ هل أصبح منتظر اليوم هو الظالم الذي برقبته ألوف الشهداء؟على الأقلّ منتظر رمى حذاؤه أمّ الثاني ماذا رمى على العراق و شعبه ، فلسطين و شعبها ، لبنان و شعبه؟ يا ليت انقضى الأمر بحذاء ما كنّا لنلقى منه الحروب و أدواتها و مخلّفاتها…حذاء غيّر مفاهيم كثيرة و أحدث بلبلة على الساحة العربيّة و العالميّة بغضّ النظر اذا كنّا مع أو ضدّ .يمكن أن نكون ضدّ استعمال هذه الوسيلة بشكل عام و خاصّة اذا كنّا صحافيين لأنّ هذه المهنة تفرض على صاحبها أن بعبّر بطرق أخرى عن طريق الصوت و القلم مثلا و لكن قد نكون بذات الوقت مع فكرة أن الشخص الذي ضرب بالحذاء يستحقّ هذه الضربة.كما أنه كما سبق و ذكرنا يمكن أن نكون ضدّ هذه الوسيلة حتّى و لو كان ذا الشخص يستحقّ يفضّل أن نتبع وساءل لأخرى أكثر لباقة لتدميره ، كما أنّه و كما سبق و ذكرنا يمكن أن نكون مؤيدين لأقصى درجة لهذا الفعل مما يحملنا الى الدفاع عنه و التظاهر لأجله و في قضية الزيدي وصلت درجة التأييد الى حدّ تطوّع أكثر من 250 محاميا للدفاع عنه كما أن حذاءه الأسطوري وصل ثمنه الى 10 مليين دولار فيما احتل عمله هذا عناوين المجلّات و الصحف و تصدّر نشرات الأخبارو صفحات الانترنيت حيث أقيمت له مواقع الكترونيّة لدعمة خاصّة عبر أل”فايس بوك” تجدر الشارة هنا عن معلومات تفيد أنّ الزيدي ابتاع حذائه من لبنان و بالتحدد من الضاحية الجنوبيّة بسعر لا يتعدّى ال 50 ألف ليرة لبنانيّة أي ما يقارب 33 دولار.بالطبع قضيّة منتظر لم تنتهي بعد و مع الأمل طبعا أن تشهد خواتم سعيدة تعيد منتظر الى أهله و محبّيه نقول انّه عند رميه الحذاء أراد ذاك الصحافي أن يفرج كلّ استيائه و غضبه اضافة الى الحقد و الكراهيّة بهما تجاه الرئيس بوش، الذي كان باردا متفاجئا حذر ، غير متوقّع لما حدث و الأهمّ من ذلك نادما على ما فعله بالعراق و ابنائه ، نادم لأنّه أخطأ التقدير و الظنّ و التحليل . كفي استغباء لنا يا أيّّها الرئيس السابقّ كفى استخفاف بعقولنا و ليكن واضحا أنّه مهما حاولت أن تغطّي جرائمك ضدّ الانسانيّة ستظلّ محفورة في ذاكرة كلّ عربي و سيعود التاريخ على ذكرها متى قال الناس باسمك.أنت دخلت العراق و حققت بعض الأهداف لكنّك خسرت الكثير حتّى شعبك تخلّى عنك عند أوّل فرصة فلا تحاول الهرب من المحاسبة لأنّها بدأت وأوّل معالمها حذاء منتظر الزيدي.لا تحاول أيّها الرئيس الساقط أن تبيّض صفحتك و تندم فالندم لا و لن ينفعك ، أمّا أنت يا نتظر فالأغلبيّة من الشعب المجروح لا تلومك على ما فعلته لأنّك ببساطة انسان عربي مجروح لرؤية المجازر بحقّ شعبه رغم بعض الانتقادات على الوسيلة و ليس على ردّة الفعل لكن سوف أسمح لنفسي بالقول ليس دفاعا أنني أعتقد أنّ منتظر في تلك اللحظة لم يفكّر بأنّه صحافي يمارس مهنته بل مواطن مواطن عربي عراقي مكسور مجرو مظلوم و الظالم أمامه ففعل ما فعله. منتظر لقد انتظرت و صبرت فجاءت اللحظة المنتظرة التي جعلت منك حالة فريدة من نوعها سيكتب عنها التاريخ.

[td]

عاااااااااااجل بالصور : الافراج عن الصحفي منتظر الزيدي راشق بوش بحذائه 1_877790_1_34

[/td]

صراحة

هذا الزيدى وسام شرف على جبين كل الحكام العرب
ونعم الرجولة
حمد لله على سلامة هذا البطل
SISINHO

الله يحميه عقبال عند اسرانا البواسل