الى عندو صراحة 100%يدخل ؟

علي الملتقي وكنت بحاكي اختي علي الايميل

باكل كيكة تعت عيد ميلادى اليوم

الملتقى وبس

بدى اطلع ع دار خيتوو اداين منها100 شيكل اليوم قابضة الوكالة

علي الملتقي وبحكي مع صاحبيتي علي الايميل

كنت باكافتريا عازم شب ع عيد ميلادى هى ترويحتى

بشرب قهوة مع ليلى مراد
وع الفيس بوك

بصمم لرضا وعدى العمر
عدى العمر مش خايف على عمري

بدى اطلع اروح اللعب طرنيب

بسم الله الرحمن الرحيم


الأخ
الأستاذ الدكتور/ يوسف محمد جربوع حفظه
الله


عميد
البحث العلمي


جامعة
فلسطين


ورحمة الله وبركاته


الموضوع: أبحاث الدكتور/عمر عبد حسين
الطلالقة


للترقية من أستاذ مساعد إلى رتبة أستاذ
مشارك


بدايةً
أثمن غالياً الثقة التي أوليتموني إياها للنظر في أبحاث الأخ الدكتور الطلالقة
وأنني إذ أشكر لكم ذلك, وأتمنى لكم الصحة
والعافية وأن يأخذ الله بيدكم لما فيه خير البحث العلمي وأهله.


وفيما
يلي بعض الملاحظات حول أبحاث الدكتور الطلالقة:


1- البحث
الموسوم بـ "النيسابوري ومنهجه في القراءات " دراسة وتحقيق والذي نشر في مجلة بحوث الصادرة عن جامعة فلسطين
مايو 2008


هو بحث
نافع ومفيد ويعرض لمنهج الإمام النيسابوري في تعامله مع القرآءات القرآنية ,وقد
خلص الباحث إلى اعتداد النيسابوري بالقرآءات وذلك في تغليب القاعدة النحوية.


وثمة
نقطة مهمة في هذا البحث وهي أن الباحث وصل إلى نتيجة مفادها أن النيسابوري لم يكن
متشيعاً ,بل اعتبر أن اتهامه بالتشيع باطل وبهتان,وهذه بلا شك نتيجة مهمة جداً
وحبذا لو استقصى هذه المسألة وأفاض في بيانها ولو في بحث مستقل لأن النيسابوري
معروف بالتشيع عند العلماء.





2- البحث
الموسوم بـ "الوقف اللازم وأثره على المعنى عند السجاوندي "


والمنشور
في مجلة بحوث أيضاً الصادرة عن المركز القومي للبحوث جامعة فلسطين نوفمبر 2008


البحث
جيد وهو يمس جانباً حيوياً في أصول الوقف والإمتداد وقد بلغ به صاحبه غاية وخاصة
في استقصاء أنواع الوقف في القرآن الكريم وتعريفاتها عند أهل الاختصاص


وقد أجاد
أيضاً في تطبيق أصول الوقف التام على آيات
من الذكر الحكيم.


لكنني
أفضل أن يكون العنوان بحرف الجر(في) وليس (على) أي يصبح العنوان:"الوقف
اللازم وأثره في المعنى عند السجاوندي".


فهو أمكن
من الدلالة على المعنى المراد من حرف الجر (على)





3- البحث
الموسوم بـ" أصول القراءات الشاذة عند القراء الأربعة بعد العشرة"


دراسة
تطبيقية على سورة الفاتحة والبقرة وآل عمران , والذي أجيز وحكم عبر المكتب التنسيقي في جامعة القاهرة يناير
2010م


وهو بحث
قيم جداً حيث تناول في البداية الجانب النظري في تعريف وانتشار القراءات الشاذة,
ثم عرج على أسباب الشذوذ وأشهر الرواة اللذين نقلوا الشاذ.


ثم خلص
إلى سرد شواهد القراءات الشاذة من جميع القرآن الكريم.


لكن يؤخذ
على البحث أن نتائجه لم تكن على مستوى قيمة البحث وحيويته ,فلم تتبلور عند الباحث
رؤية محددة وكان بإمكانه أن يصل إلى أصول وأسس الشذوذ في القراءات القرآنية.





4-أصول
رواية هشام في الهمز (دراسة تطبيقية على سورتي الفاتحة والبقرة) والذي حكم وأجيز
للنشر في مجلة جامعة الأزهر بغزة أغسطس 2010م


هذا
البحث أقل جودة من الأبحاث السابقة لاسيما أن محتوى البحث ليس بجديد ,بل جلّ مادته
العلمية موجودة في كتب القرآءات


وهناك
كتاب نافع في هذا المجال لم يرجع إليه الباحث وهو كتاب الدكتور عبد الصبور
شاهين:القراءات القرآنية في ضوء علم اللغة الحديث ,حيث يتعامل مع مسألة الهمزة
والقراءات المتعلقة بالهمز في القرآن الكريم وتحليلها في ضوء النظر اللغوي الجديد.


لكن مع
ذلك يحتسب للباحث جهده في التركيز على أصول رواية هشام في الهمز ومحاولة الوصول
إلى قواعد هشام في الهمز.





5- كتاب
القراءات الشاذة وعللها عند القراء الأربعة (بعد العشرة) والذي حكم في الجامعة الإسلامية بغزة يونيو 2009م


والكتاب
جيد وهو يعرض للشواذ من القراءات عن الأربعة بعد العشرة.


ورغم تداخل مادة هذا الكتاب مع البحث رقم(3)
.إلا أن الباحث في هذا الكتاب قد استقصى جميع القراءات الشاذة في القرآن كله وهذا
في ذاته جهد يحتسب للباحث.





6- كتاب
النافع في علم التجويد وهو كتاب محكم عبر المكتب التنسيقي في جامعة القاهرة
يناير2010م


والكتاب
تدريسي ولا يخلو من فائدة علمية فيما يتعلق بأحكام ترتيل القرآن الكريم وقد استطاع
الباحث استقصاء وحصر جميع القواعد العامة لأحكام التجويد .


ولا شك أن الباحث على معرفة واسعة بأحكام تجويد
القرآن وهذا ما ظهر جلياً خلال هذا الكتاب





وختاماً فهذه
ملاحظات عامة حول أبحاث الدكتور الطلالقة:


1)
اه الباحث وتركيزه على جانب واحد وهو القراءات القرآنية وما يتصل بها
من لغة أو سند أو أحكام تجويد


2)
كثرة مصادر ومراجع الأبحاث التي أفاد منها الباحث وهذا ملاحظ في قائمة المراجع
والمصادر المبينة في نهاية أبحاثه وكتبه.


3)
سعة اطلاع الباحث ومعرفته بالقراءات وأصول الوقف والإبتداء وأحكام التجويد
مما يوحي بغزارة المعرفة التراكمية عند الباحث في هذا المجال


4)
كنت أتمنى على الباحث أن يكون تناوله في توجيه القراءات وفق المناهج
اللغوية الحديثة في التحليل اللغوي وخاصة الجوانب الصوتية في الهمز والإمالة
والإدغام والمماثلة وغير ذلك فهي جوانب غنية بالقيم الصوتية


5)
لم يستفد الباحث من المصادر والمراجع الأجنبية المكتوبة بلغات أجنبية حول
القراءات.


وفيما يلي بعض هذه المراجع كي يفيد منها الباحث


1-
Wansbrought .J: Qnranic
studies sources and methods of scripture interpretion


2-
Burton John The
collection of the Quran Cambridge 1977


3-
Jeffery Arthur
Material for the History of the text of the Quran :the old codices EJ Brill
Leiden 1939


4-
Melson Kristina The
art of reciting the Quran Modem middle east series No 11 Taxas 1985








وبناءً على ما سبق ونظراً لسعة اطلاع الباحث
ومعرفته العميقة بأصول القراءات القرآنية وأحكامها فإنني أوصي بترقية الدكتور الطلالقة إلى درجة أستاذ مشارك
وأتمنى له التوفيق والسداد


وبارك الله فيكم


الدكتور فوزي إبراهيم
أبو فياض


قسم اللغة العربية
كلية الآداب


الجامعة الإسلامية
بغزة

بتعشا
وبشرب قهوة مع ليلى مراد

شو بعمل اخ ه

عندي عبود بدرسه وحلا بتنطط
وانا مش عارفة شو اعمل فاتحة الملتقي ومرة برد وشوية بدرس ووي برد ع الماسنجر
مشتتة ههه

بشرب شااااااااى

بلعب بلياردو عالنت احلي اشي

ع الملتقى والايميل

الملتقى وبس