الشباب وطموحاته المستقبلية ... بكل صراحة !!

الشباب وطموحاته المستقبلية ... بكل صراحة !!

.

الشباب وطموحاته المستقبلية ... بكل صراحة !!

لو
أنك سألت شاباً من أبناء هذا الزمان عن طموحه في الحياة فسيقول لك على
الفور إنه يتمنى أن يكون لاعباً لكرة القدم أو مطرباً ، وهى إجابة لم تخطر
على بال جيل أبائنا الذي تعلم أن الجامعة
رمز له هيبته ، وأن هناك شيئاً اسمه كليات القمة ، وكان الأهل يتمنون
لأبنائهم وبناتهم أن يكون الواحد والواحدة طبيباً أو مهندساً أو ضابطاً أو
قاضياً ، لكن الدنيا تغيرت بحيث لم يعد شيء في ذلك كله يثير حماس الأجيال الجديدة أو يداعب خيالاتها .

قرأت
قبل أيام حواراً مع شاب سعودي من المتقدمين لمسابقة " ستار أكاديمي "
للغناء اسمه " عبد الله الدوسرى " قال فيه إن أكثر شيء يندم عليه أنه تخصص
في مجال الكمبيوتر ، ووقعت على رسالة منشورة فى بريد الأهرام ، روى فيما صاحبها قصة لقاء تم بينه وبين جار قديم له فى أحد نوادى الإسكندرية :

وفى
اللقاء تبادلا السؤال عن أحوال الأولاد والبنات ، قال صاحب الرسالة إنه
سأل جاره القديم عن ابنته التى عرفها صبية صغيرة ،فرد الجار قائلا إنها لم
تكمل تعليمها بعد الثانوية العامة ، والتحقت بأحد محلات تصفيف الشعر
(كوافير) ، وبمضى الوقت أجادت المهنة ، وفتح الله عليها فاستقلت واستأجرت محلاً
خاصاً بها، وزاد الإقبال عليها فاشترت محلاً آخر، الأمر الذى حقق لها
دخلاً وفيراً مكنها من شراء شقة وسيارة ، وتفكر الآن فى أن تتوسع أكثر فى
مشروعها ، سأله صاحب الرسالة عن شقيقها الذى كان أصغر منما ، فعلم من الجار أنه
التحق بأحد النوادى الرياضية فى القاهرة ، وبدوره فتح الله عليه فتم ضمه
الى فريق النادى، وأصبح يتقاضى راتباً معقولاً مكنه من أن يشترى شقة فى
العاصمة ، يقوم بتأثيثها الآن .

كان
الطبيعى أن يرد الجار السؤال ، فيستفسر بدوره عن ابنة صاحب الرسالة وابنه
، وحسب كلامه فإنه استشعرحرجاً وقال بصوت خفيض ان الابنة تخرجت فى كلية
الطب ، بعد دراسة استمرت فيما سبع سنوات ، وتعمل الآن طبيبة بإحدى الوحدات
الصحية ، أما شقيقها فقد درس فى كلية التجارة قسم اللغة الإنجليزية ، وبعد تخرجه وجد عملاً بصعوبة بالغة
، وأن الاثنين يعيشان مستورين مع الأب والأم فى بيت الأسرة القديم .... ما
لم يقله صاحب الرسالة لجاره أن الاثنين يتقاضيان راتبأ شهريأ قدره 600جنيه
( أكثر بقليل من مائة دولار ) .

وهو
يبدى هذه الملاحظة ذكر أن جاره سعيد الحظ أصر على أن يدعوه هو وزوجته
لتناول المرطبات والسندوتشات والحلوى ، وأن قيمة فاتورة هذه الدعوة كانت
فى حدود 300 جنيه ، وهو مبلغ يعادل نصف ما يتقاضاه الطبيبة والابن المحاسب
فى شهركامل .

لك أن تتصور شعور الأب والأم بالانكسار والهزيمة أثناء عودتهما صامتين إلى البيت ، الذى ما إن دخلاه حتى انفجرت الأم نادبة بختها المائل ، الذى جعلها هى وزوجها يتعبان على تربية البنت لكى تصبح طبيبة وعلى الولد ليكون محاسباً ، فى حين أن الذى أفلح حقاً هو من صارت ابنته مصففة شعر وصار ابنه لاعباً لكرة القدم .

من
بين ما تلقيت من رسائل فى أعقاب المهرجان الكبير الذى أقيم فى مصر بسبب
فوز فريقها بكأس أفريقيا الذى أدى إلى إغراقهم بالمكافآت المالية التى
أسالت لعاب الكثيرين ، واحدة بعث بها باحث مصرى اسمه " محمود لطفى السيد "
، وصف فيها ما لقيه من ظلم وإهانة لأن لديه أفكاراً ومشروعات تهم مستقبل التنمية فى مصر
وبعد أن يئس من أن يفعل شيئا مفيداً للبلد ، فإنه طلب منى أن أتوسط له لكى
يضمه الكابتن حسن شحاتة مدرب الفريق إلى طاقم مساعديه ، ويبدى استعداده
لأن يعمل أى شىء يكلف به ، من نفخ كرة القدم الى تلميع أحذية اللاعبين .

إن
انقلاباً حدث فى منظومة القيم السائدة ، فلم تعد قيمة الإنسان تقاس بمقدار
نفعه وابداعه ، وإنما بمقدار فهلوته ونجوميته وحضوره فى وسائل الإعلام
وعلى شاشة التليفزيون ، وإذا كان ذلك يبهر الجمهور
، فإنه لا ينبغى أن تفقد مؤسسات الدولة وجهات القرار توازنها . ولو أن
مؤسسات الدولة إعتنت وقدرت النافعين والمنتجين بمثل عنايتها وتقديرها
للنجوم لاعتدل الميزان ، لأن الدول تنمو وتكبر بعقول أبنائها وليس ببراعة أرجلهم ... إننى لست ضد الحفاوة بالنجوم ، ولكننى ضد الإزدراء بالنافعين والمنتجين .لنرى رايكم بهذه القضية المهمة
تحياتي
مدير ومنشىء الملتقى جـ،ـاك

انت بتشكي زي اللي احنا عايشين بزمن الحب وتحرر المرأة

ادا طالبة طب حبت عامل نظافة شو تعمل

حلها يابو الشباب

هاي تجربة حياتي
مش حنسى ولا حطيب

الاهالي غالبيتهم الا من اكرم الله بيجوزو بناتهم بيكفهم
وما بيجوزوهم رجال
لأ
رتب اجتماعية وسمعة مدوية

اما الغني مش المتعلم
حسرته اكبر

قبل ما تنطرح المشكلة لابد من حل

يا بتحرر المرأة بغض النظر عن صلتها فيك
وبتقف في صفها شو ما كان اختيارها

يا بتتأقلم مع مجتمعنا

يا ادعو لتعميم الاشتراكية

تحياتي الك جلالة الملك نادر الزمان مدير ومنشىء الملتقى جـ،ـاكو
الشباب وطموحاته المستقبلية ... بكل صراحة !! 604676

الشباب وطموحاته المستقبلية ... بكل صراحة !! 604676

البرازيل ابدعت ووصلت للعالم اقتصادياا بالعقول البشريه التي ابدعت في

اخضاع اقدام وارجل لاعبيهااا للوصول الي ارقي اقتصاد ممكن

الرياضه تبني لا تهدم

هناك المفكرين وهناك السياسين وهناك العاملين وهناك الكثير

البراعه نعمة من الله

انا طموحي كشاب فلسطيني ان ارفع علم بلدي عالي بالمحافل الرياضيه

وان يسمع كل العالم السلام الوطني الفلسطييني بالمحافل الرياضيه

ان شاء الله

salamy

أقول لكل عربى : ...
كـن شديد التنظيم ، كثير الجهد ، قليل الكلام ، الحياة فى سبيل الله أصعب
من المـوت فـى سـبـيـل الله ، وجـود الله لا يحتاج إلى دليل ، بل إن الله
هو الدليل على وجود كل شىء .

بعد انتهاء الحرب العالمية

الكل اعتقد ان اليابان انهارت ولم تتمكن من النهوض مرة اخرى
ولكنها قامت بثورة صناعية هزت ارجاء العالم حيث ركزوا اكتر شي ع صناعه الساعات
وطبعا هلقيت نحنا بنعرف شو هيا اليابان
ولكن خلينا نيجي ع قد الحرب الاخيرة الي صارت بغزة
معقول نحنا كمسلمين مش راح نقدر ننهض تاني بالقطاع ويصير احلا مدن الوطن العربي
انا والله ع حسب نظرة انو من سنه 94 لين سنه 2000 هاي 6سنين
شو صار بالقطاع
كان في عمارة تتعدي الطابق الثالت قبل السلطة
طيب في السته السنين شو صار بالقطاع
مباني عالية
مستشفيات
مراكز
جامعات
شوارع نظيفة جدا
يعني صار بالقطاع هبه اكبيرة من كل ناحية حتى صارت الفلوس تلعب لعب بأيد الشحات

طيب هلقيت خيلنا مع بعض انا معلش ربطت الموضوع المستقبلي للبلد بمستقبل الانسان الشخصي
اوك حلو هيك طيب من ال 2000 لين 2010
صار اشي بالقطاع
اتحرك ؟
اتطور ؟؟
مين الراجل الي يقولي اه
طيب لفترض ما صارت انتفاضة شو صار بالقطاع وقتها ما حصل شي صح

طيب بخصوص الحصار الاخير والحرب الاخيرة هدول طبعا شلو القطاع شلل لميت سنه قدام
انا بطمح انو اكون واحد من المطورين للقطاع كلو
صحيح حلم اكبير ويمكن بتقولوا بتوهم او هادا اهبل شو هالطموح
لاكن والله صدقوني كل شي بصير اذا صرنا اخوان والباقي عندكم

انا من وجهت نظرى ان المراة اصبحت لها حريتها صحيح انه ليس فى كل المجتمعات والقري والبلدان
لكن نظرة العالم لها تغيرت حتى معاملة الاهل للفتاة اصبح متغير مكانة الشب والفتاة باتت متقاربة كثيرا مع اننى انظر ان الفتاة تخدم المجتمع اكثر من الشاب
الفتاة تعتنى بدراستها والاوائل دائما صبايا فى كل شئ يعنى حق المراة محفوظ منذ بذوغ الاسلام
المشكلة هى نظرة المجتمع لهذه القضية لنعمل نحن باذن الله على تغير هذه النظرة بما نفعله
لنحاسب على كل حكم او خطوة او كلمة تصدر منا حتى نزيل هذه الفكرة فليكون عملنا تحت شعار نعم لحرية وفق ما اختارته لنا شريعتنا الاسلامية

هذه هيا قضيتنا لهذا الاسبوع

ارجو من الجميع المشارككة فيها

مشكور مدير ومنشئ الملتقى مدير ومنشىء الملتقى جـ،ـاك

على الاه

والتحضير

والمشركة

الشباب وطموحاته المستقبلية

موضوع حلو كتير

بس خلونا نتناول الموضوع بواقعية
الشباب مختلفين في كل أنحاء العالم
معني كلامي
طموحات الشباب بتتخلف كل واحد حسب بلدو
يعني متلا ،
نسبة الشباب اللي اليهم أمل بالمستقبل وعندهم أحلام وطموحات في اليابان أو الصين
أو أي دولة غربية أعلي بكتير من نسبتهم في البلاد العربية بالذات
لانو من هو طفل بيهتموا فيه
وبيعطوه حقو انو يحلم
ويختار بحرية
بس مقارنة مع وضعنا هنا في فلسطين
أو في مصر
صعب جدا نلاقي النسبة عاليه
لانو الظروف اللي بنعيشها صعبة جدا
وأحد الاسباب الرئيسية الاحتلال
بس ممكن يكون في أسباب داخلنا كبشر
لازم نعرف نحب بعض عشان نقدر نحلم
عشان نقدر نعيش بكرامة
الشباب عنا مظلومين
واق الحياه من ظروف اقتصادية
واجتماعية
ونفسية
وسياسية
بتتقتل كل أحلامو و طموحاتو
منشان هيكـ بيهتموا بعالم الكورة
وبحاجات مش انها مش مهمة
بس مش أساسية حياتنا
بأتمني من كل قلبي
لو نوصل لليوم اللي يخلينا نحلم بدون قيود
أو علي الاقل
نحكي شو بنحلم
والشباب بكلامي ( الرجل والمرأة)
بأتمنا لكل الشباب انهم يحلمو ويطمحوا للاحسن اليهم
ولبلدهم
الحياة صعبة
بس لازم نكون أقوياء
لنقدر نواجه
مش بالهروب
ولا بالجلوس علي الانتريت للتصفح مواقع ترفيهيه
أكيد بالارادة والعزيمة
راح نكون ناس كتير مهمين بالحياة
واليهم قدرهم
تحياتي اليكـ مدير ومنشىء الملتقى جـ،ـاكوووو

مشكوورين

ريمووووووو

انا بريي انو كل شب الو نظرتو المستقلبة لحياتو كيف بدو يعيشها شو هدفو فيها

اللي عندو طموح وهدف باشي رح يسعي انو يحئئه شو ماكانت الضروف

ع فكرة احنا ع طول بنلوم الاحتلال وما بعرف شو

اهتمهم بالكورة والرياضة

بكون بحبو هدا الاشي والانسان لما بكون مهتم ومحب لمجالو بيحقه فيه النجاح

يعطيكــــ العافيـــــــــ هـ

طموحات الشباب اليوم الاكل والنوم