...()() بــــائع الأقـــلام ()().... للنقــــاش

السَلآمْ عَليكُم و رَحمة اللهـ و بَركآتهـْ ~

جَذبنِي إِسم لقِصة مآ .." بَائِع الأَقلام ".. فـ ضَغطت
مُسرِعا عَلى المَوضوع لِقرآئتهـ ..

و بَعد أَن قَرأتهـْ .. أَولاً إستفدت مِنه و ثآنياً سألت نَفسي " أهذِه القِصة وآقعِية أم لآ يُوجَد
مِثل هَذه البَشر فِي زَمنُنآ هَذا ؟ "

و بدأت أفكر .. هَل أنآ فَقط مَن أَرى أَن النآس مَعدومينْ الطُموحآت و الأَحلآم , أو بالأَصح
ممكن يَكون عندهم طموحات و مُو لآقيين إلي يِسمعهم و إِلي يشجعهُم .. و مُو لآقيينْ
كمآن المُجتمع إِلي بيحترم شِي إِسمه الأَحلآم ..

شِي تَآني بَعتبرهـ ظآهرة مُنتشرة جِداً في الدول العربية خآصة : إِنه تُكون النِعمة بين
إيديك و ما تقول الحمد لله و مآ تحس فيهآ .. و غِيرك بتمنآهآ أُمنية ..
و الكل بيعرف شو الأماني بالنسبة للإنسان ..

رآح أحطلكُو القِصة بِين إِيديكوو .. و بعدهآ بنشوفْ أرآئكو بالنسبة للي قلتو ..

..|"~

بائع الأقلام

في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة كان هناك صبي هزيل الجسم شارد الذهن يبيع أقلام الرصاص ويمارس الشحاذة، مرَّ عليه أحد رجال الأعمال فوضع دولارا في كيسه ثم استقل المترو في عجله، وبعد لحظة من التفكير, خرج من المترو مرة أخرى, وسار نحو الصبي, و تناول بعض أقلام الرصاص, وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الإعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها، وقال: (إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية). ثم استقل القطار التالي. بعد شهور من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات الإجتماعية تقدم موظف مبيعات مهندم أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له قائلا: إنك لا تذكرني على الأرجح,
وأنا لا أعرف حتى إسمك, ولكني لن أنساك ما حييت، إنك أنت الرجل الذي أعاد
إلي احترامي لنفسي، لقد كنت (شحاذا) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني رجل أعمال).

~"|..

الآن بَعد مآ قرأتم القِصة و بَعد مآ قرأتم مقدمتي ..

هَل تَرون مِثلي أَن مُعظَم الدول العربية فعلاً مجتمعاتها غَير متعدة لقبُول أَحلام الأطفال و الشَباب ؟

و شَباب فِسلطين خآصة اللذين يتمنون المَوت لِعدم وُجود مُرآدهم و حقوقهم فِي بَلدهم
، بِرأيكم لِماذا يَتمَنون المَوت ، الحَرب ؟ " الحرب الآن شَيء مَعتآد فِي عقول الفلسطينية "
يَعني بالرغم مِن وجود الحَرب هَل يَستوطِن الشاب في بيته و مَع أصحابه حَتى يتزوج
و ينجب أطفال و يتوفى و هَكذا .... ، مَن السبب في وقوف هؤلاء الشباب ؟ و مآ الحَل
بِرأيكم ؟

و ممكن ِإنكو تضيفوآ نقط تآنية انتو شايفينها مناسبة لنقاشنا

القِصة شاملة مَواضيع كَثيرة .. تسعدني مشاركتكم في أي نقطة حَبينهآ

بالإنتظآر .. مَودتـ / ـي "

القصة كتير ممتعة وواقعية جدا
متابعة لردودكم ونقاشكم

قصه جميله جدا
تهدف الى الثقه بالنفس اللى بفتقدها ناس كتير الانسان اللى مش واثق بنفسه مش انسان من الاصل
احب اعلق على الشعب الفلسطينى واحلامه بجد كان الله فى العون
انتوا متاثرين جدا بالاحتلال فى كلامكم وسلوكم واكيد احلامك
اى ناس فى الدنيا بيحلم علشان يحقق احلامه
ما بالك اللى مش عارفين حتى يحلمواا
كان الله فى العون
الواحد مش عايز يحكى رايه لتزعلوا
على العموم حاولوا
ان كل شخص يحس بذاتع وبنفسه
يعرف انه حاجه كبيره جداااااااااا
طالما مسلم
حاولوا تبنوا شخصيه مستقله
عن اهلكوا واصحابكم ووالمجتمع
شخصيه يحكمها
العقل
وبس
تحياتى

انا راي انه الشخص يوجد بداخله الكثير الكثير من المشاعر والاحاسيس والاحلام واشياء اخرة ربما غضب او حزن او الرغبة بالعمل والتطوير من نفسه لكن لايجد الفرصه الحقيقيه لكي يعبر عنما يجول بفكرة ولكن هو خاطى جدا اذا انتظر من اي احد حتى لو كان قريب ان يخرج مابداخله

لانه لن يستطيع اذا كان الشخص نفسه لايريد

لك كل التحيه والاحترام والتقدير انا بنتظر راي الجميع بالقصة

يسلمو

أشكر الجميع على المرور

والمشاهدة

لاييهمنى الرد

لكن يهمنى

حجم الاستفادة من الموضوع

ناقش ذاتك قبل ان تناقشنى

فإن اقتنعتــ

فأقنعنى