جند أنصار الله (جلجلت) اقصاوي ماسي
عدد الرسائل : 17 العمر : 35 التخصص : هندسة متفجرات الاسم الحقيقي : أسامة بن لادن السكن- المدينة : الولاية الاسلامية بلدي : احترام قوانين الملتقى : المهنة : المرح يجمعنا : تاريخ التسجيل : 02/09/2009
| موضوع: الى بهاليل رام الله والى كل الحمساويين وكل من يتابع تلفزيون فلسطين الأربعاء سبتمبر 02, 2009 3:49 am | |
| تذكير بمساهمة فاتح الموضوع : بسم الله الرحمن الرحيم "" فلنأخذها ضربة سيف في عز ولن نأخذها ضربة سوط في ذل "" هذا ما قاله رحمه الله الدكتور عبد اللطيف موسى
الى أهل الهوان , الى من باعوا القطاع , الى من تخلوا عن أبناء غزة , الى من تركونا للضياع والهلاك يا من هربتم على ظهور السفن , ومن تحت الأنفاق كالفئران زحفتم , وعلى عتبات ايرز وكرم أبو سالم قبلتم أقدام المجندين هناك ,. بأن يسرعوا في تنسيقكم لعبور الحدود والنفاذ والهروب بجلودكم وأنفسكم وتركتم فلذات أكبادكم من أبناء حركة فتح و كتائب شهداء الاقصى وباقي أجنحة فتح العسكرية يعانون مع الظالمين.... لقد جعلتم قصة الدكتور : عبد اللطيف موسى علكة في أسنانكم القذرة التي قتلها السوس من كثرة شرب الدخان و.... أنسيتم يا قادة فتح يا من كنتم قادتنا يوم كنتم تدعوننا للصلاة في مسجد بل في منارة شيخ الاسلام ابن تيمية لنصلي هناك خلف الدكتور العالم تعبيرا عن أننا موجودون بعدما لاقينا الويلات في ساحات النجمة ونحن نصلي في العراء ..
لقد لمع اسم مسجده على شريط شاشتكم الاخباري ان نصلي فيه , والأن بعدما صدع بالحق وأعلنه وقال كفى صمتا تخليتم عنه وقلتم كما قالوا تكفيريين وان كانوا كما قالوا وقد كذبوا وأنتم اتبعتوا كذبهم أنسيتم ما قال قادتكم لكم عندما صلوا خلفه في ليلة القدر عن دموعهم التي ذرفت , الم يخبروكم عن خطب جمعه التي ما كان يذكر فيها الا اسم الله ورسوله الكريم . فكيف تجرأتم أن تصوروه في كاركتير وصور متحركة ما كان مصورها وراسمها الا ابله لا يفقه ولا يعلم قيل له أرسم فرسم وهو لا يعلم عن من رسم قليل ممن عرفت قرن قوله بفعله , فذاك ابراهيم طوقان قد مضى من سنين وهو شاعر وحث على القتال فقاتل واستشهد وأما الأن فعالم وقال لم نسلم حتى لو غلت بنا وبهم القدور ووصلت بنا وبهم الأمور لم نتخلى عن مسجد شيخ الاسلام ابن تيمية ولو على جثثنا , وقد طبق قوله بفعله واستشهد على كلمة الحق أما أنتم فقد أرهقتمونا وسأمتمونا من خطاباتكم وبياناتكم وتهديداتكم ( احرق , اذبح , طخ , اضرب ) حزنا يا أبا مازن على ما كان سيحدث بهم من أقوالكم لكن يا أسفااااه أتذكر عندما قلت بعد صلاة أحد الجمع لقد حفرتم يا حماس قبوركم بأظافركم انقلبت الأية على أبنائك الذين تخليت عنهم. أما قادتك وجنرالاتك الذين أثقلت أكتافهم النياشين والرتب فمنهم الأن من هم قادة في شرطة وحكومة حماس واخرون في العريش والباقون يذلون في الجزائر أما الدكتور عبد اللطيف موسى لم يهرب لا في سفينة ولا من نفق ولا من فوق حدود ولا دبور اسرائيلي الى ميناء اسدود ومن ثم الى رام الله بل ثبت في مسجده فلاقى ربه موحدا ,وما رأه في منامه سترون صداه والعبرة ستكون في مسجد شيخ الاسلام ابن تيمية (( أولئك ما كان لهم الا أن يدخلوها خائفين )) والله أكبر والعزة للاسلام
| |
|